شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بعد مزاعم أن اليمن خط المواجهة الاكثر نشاطا أول رد إماراتي على تقرير أمريكي بشأن الخلاف مع السعودية، رد مسؤول إماراتي، اليوم الثلاثاء، على تقرير صحفي أمريكي وصفه بانه مليء بالإدعاءات.ونقل الاكاديمي الاماراتي عبدالخالق عبدالله، عن المسؤول قوله إن .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد مزاعم أن اليمن خط المواجهة الاكثر نشاطا.

. أول رد إماراتي على تقرير أمريكي بشأن الخلاف مع السعودية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بعد مزاعم أن اليمن خط المواجهة الاكثر نشاطا.. أول رد...

رد مسؤول إماراتي، اليوم الثلاثاء، على تقرير صحفي أمريكي وصفه بانه مليء بالإدعاءات.ونقل الاكاديمي الاماراتي عبدالخالق عبدالله، عن المسؤول قوله إن المزاعم عن وجود توتر في العلاقات السعودية الإماراتية خاطئة بشكل قاطع، فالإمارات شريك وثيق للمملكة ومواقفهما تتلاقى بشأن مجموعة واسعة من القضايا وشراكة الامارات الاستراتيجية مع السعودية راسخة وهدفها امن واستقرار المنطقة.وأضاف: ‏بين الحين والآخر تبرز خلافات عابرة بين حلفاء وشركاء. وهذا ليس بالأمر الجديد في السياسة و العلاقات الدولية. هناك خلافات بين أمريكا وبريطانيا اليوم والمانيا وفرنسا وتوترات بين أمريكا واسرائيل. الصحافة عادة تضخم الخلافات وهذا ما يحدث في تقرير صحفي أمريكي عن خلافات بين حليفين خليجيين.وكانت صحيفة وول ستريت جورنال، زعمت وجود صدام متزايد بين ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان ورئيس دولة الامارات الشيخ محمد بن زايد وأن اليمن سيكون خط المواجهة الأول والأكثر نشاطا.وذكرت بان ولي عهد السعودية جمع الصحفيين المحليين في الرياض لحضور إحاطة نادرة غير رسمية ووجه رسالة مذهلة: " الإمارات طعنتنا في الظهر. سيرون ما يمكنني فعله".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مع السعودیة على تقریر أول رد

إقرأ أيضاً:

أكاديمي أمريكي: نتنياهو في خطر ولديه استراتيجية تضليل بشأن الأسرى

أكد أكاديمي أمريكي، أنّ رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يواجه خطرا سياسيا، ويتبع استراتيجية تضليل بشأن الأسرى وحرب الإبادة المستمرة في قطاع غزة.

وذكر أستاذ العلاقات الدولية في الجامعة الأمريكية بواشنطن بوعز اتزيلي في مقال نشره موقع "ويللا" العبري، إنّ "خطرا سياسيا كبيرا يهدد نتنياهو يتمثل في إنهاء الحرب على غزة".

ووجه اتزيلي انتقادا شديدا إلى نتنياهو، بسبب محاولته فصل مصير الأسرى المحتجزين لدى حركة حماس عن ملف وقف إطلاق النار في قطاع غزة. للحفاظ على مصالحه السياسية.

وأوضح أن نتنياهو يتقن خطاب "فرّق تسد"، حيث يظهر نفسه كمفاوض شرس يسعى لتحقيق "أفضل صفقة" ممكنة لتحرير الأسرى، بينما هو يتجاهل مسألة أن استمرار العمليات العسكرية يعرض حياتهم للخطر.

وقال: "نتنياهو يصنع وهما بأنه يحارب من أجل الرهائن، بينما الحقيقة أن القتال أدى إلى مقتل 41 منهم على الأقل بعد أسرهم أحياء".



وأضاف أن استطلاعات الرأي تظهر بشكل متواصل أن الغالبية العظمى من الإسرائيليين تفضل اتفاقا يعيد الأسرى على مواصلة الحرب، لكن نتنياهو يواصل إيهام الجمهور بخطاب مفصول عن الواقع، محولا الانتباه كل مرة عن الصفقة المطروحة أو تجاهل تصريحات حماس بشأن استعدادها لإطلاق سراح الرهائن مقابل إنهاء القتال.

وتوقف اتزيلي عند رسالة طياري سلاح الجو الإسرائيلي ورسائل الدعم التي وقعها عشرات الآلاف من جنود الاحتياط والمواطنين، معتبراً إياها ضربة قاسية للخطاب الرسمي الذي يروّج له نتنياهو.

وقال: "هذه الرسائل كسرت حاجز الوهم. لقد أكدت أن عودة الرهائن مرهونة بوقف الحرب، وأن هذا المطلب ليس رفضاً بل تعبير عن مصلحة أمنية وإنسانية عليا".

وأشار إلى أن الرسائل نجحت في تفكيك "الفصل الخطابي الزائف" ما بين الأسرى والحرب، ووضعت القيادة الإسرائيلية أمام معادلة أخلاقية واضحة: "إما إنهاء الحرب وإعادة الرهائن، أو استمرار النزيف والمعاناة من أجل مكاسب سياسية ضيقة."

واستشهد الكاتب بشهادات مسؤولين أمنيين سابقين، بينهم رئيس سابق لجهاز "الشاباك"، ممن أكدوا أن نتنياهو لا يسعى فعليا لإتمام صفقة، بل "يفاوض من أجل التفاوض، من أجل كسب الوقت".

وتابع: "الرجل يعرقل الحلول ثم يعود بعد فترة ويخرق الاتفاقات لاستئناف القتال بذريعة تحرير الرهائن، بينما هو من رفض الخطة في الأساس."

وفي ختام مقاله، شدد اتزيلي على أن إنهاء الحرب لا يجب أن يُنظر إليه كثمن أو تنازل، بل كمصلحة وطنية وأمنية لإسرائيل، قائلا: "جميع الخبراء يعلمون أن الانتصار العسكري الكامل على تنظيم مثل حماس غير ممكن. الحل يكمن في إيجاد بديل سياسي وحكيم، وضمان أمن فعّال ومستدام."

وأكد أن نتنياهو يدرك هذا الواقع جيدا، لكنه يرفض الاعتراف به علنا لأن ذلك "لا يخدم بقاءه كسياسي"، مضيفا أن محاولته لفصل قضية الحرب عن قضية الأسرى "لن تنجح هذه المرة"، فالشعب "بدأ يرى الحقيقة ويميز الكذب عن الواقع".

وقال: "الشعب سيتجاوز خطاب التخويف، وسينهي الحرب، ويعيد الرهائن. لا يوجد طريق آخر".

مقالات مشابهة

  • تصعيد إماراتي لمواجهة التحركات السعودية في حضرموت
  • تقرير: المملكة العربية السعودية تخطط لسداد ديون سوريا لدى البنك الدولي
  • خبير أمريكي: أنفقنا ربع مليار دولار لقصف اليمن دون جدوى (فيديو) 
  • الخلاف يتزايد بشأن قانون الرياضة الجديد ومطالبات بتدخل رئيس الوزارء
  • أكاديمي أمريكي: نتنياهو في خطر ولديه استراتيجية تضليل بشأن الأسرى
  • اليمن.. استشهاد واصابة 12 شخصاً بقصف أمريكي غرب صنعاء
  • اليمن.. 3 انفجارات تهز صنعاء باستهداف أمريكي لمصنع السواري
  • حماس تفند مزاعم الاحتلال بشأن استهداف مستشفى المعمداني وتطالب بتحقيق دولي
  • تقرير أمريكي: مقيق قابل أعضاء من الكونغرس وهدفه رئاسة الحكومة خلفًا للدبيبة
  • الصيْدلة في اليمن.. بين بلسم الشفاء ولهيبِ الاستغلال! (تقرير خاص)