أسرة جامعة عمّان الأهلية تهنئ جلالة الملك بعيد ميلاده الميمون
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
#سواليف
رئيس وأعضاء مجلس أمناء #جامعة_عمان_الأهلية ورئيس وأعضاء هيئة المديرين ورئيس الجامعة وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية وطلبة الجامعة يتقدمون بأسمى آيات التهاني والتبريكات من مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم بمناسبة عيد ميلاد جلالته (الثاني والستين).
سائلين الله عز وجل أن يمد بعمر جلالته وأن يحفظه ذخراً للوطن والأمة
وكل عام والوطن وقائد الوطن بألف خير
مقالات ذات صلة نتائج الشامل للدورة الشتوية بعد غد الخميس 2024/01/30.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جامعة عمان الأهلية
إقرأ أيضاً:
عضو بالكوركاس لـRue20 : خطاب الملك بمناسبة المسيرة الخضراء أنهى أكذوبة الإستفتاء
زنقة 20 | العيون
قال المحلل السياسي بلالي و عضو الكوركاس بلالي السويح، ان خطاب جلالة الملك بمناسبة الذكرى التاسعة والأربعين للمسيرة الخضراء كرس توجها ملكيا من خلال المحددات الثلاثة التي أشار إليها جلالته.
وأوضح بلالي السويح في تعليقه على الخطاب الملكي بمناسب الذكرى 49 لإنطلاق المسيرة الخضراء، قد تمثلت في الإرتباط الوثيق لأهل الصحراء بالعرش العلوي عبر جذور بيعة شرعية وكذلك النهضة التنموية لهذه الأقاليم الجنوبية التي ساهمت في جعلها اقطابا نموذجية ومنصات للاستثمارات وجسرا للمملكة في بعدها الاستراتيجي الأفريقي.
ولفت ذات المتحدث لموقع Rue20, ان العمل الدبلوماسي الذي كان وراء هذا الدعم والتأييد لمبادرة الحكم الذاتي التي أعطت الواقعية وجدية التوجه الملكي نحو حل سياسي تفاوضي يعزز الأمن والاستقرار في إطار مقاربة لعالم متجدد تنخرط فيه المملكة مع حلفائها الدوليين في مواجهة مقاربة تقليدية حبيسة خطط التسوية البائدة التي ثبت عدم قابليتها للتطبيق وغير واقعية.
واضاف بلالي السويح، ان جلالته قد اكد في على أن اندماج هذه الربوع في المملكة حسمت بالوقائع ولامناص من المناورات التي لن تتحكم في شراكات التجارية والإقتصادية للمملكة التي تخضع لمنظار الإعتراف بالسيادة الترابية للمملكة على هذه الأقاليم التي باشر جلالة الملك السنة الماضية توجهها الأطلسي من خلال المبادرة الملكية لولوج دول الساحل التي هي منفتحة على الجوار.
عضور الكوركاس بلالي السويح، إختتم كلامه، أن سعي الأطراف الحقيقية لهذا النزاع وخاصة الجزائر إلى منفذ بحري عبر افتعال هذا النزاع وعرقلة جهود التسوية عبر اقتراح الدعوة إلى الإستفتاء الذي استحال تنظيمه على أرض الواقع أو تارة التقسيم الذي كان دائما مناورة جزائرية لعرقلة أي توافق مما يفسر الدعوة الصريحة التي وجهها جلالته إلى الأمم المتحدة للحسم وبأن المغرب لن يقبل أي استغلال أو تغيير للطبيعة الحقيقية لهذا النزاع الذي هو إقليمي بالدرجة الأولى وارتكان الطرف الرئيسي فيه إلى شعارات الماضي التي تجاوزها الواقع التنموي لهذه الأقاليم واندماجها كلياً في البعد الإقليمي والقاري للمملكة بشكل لارجعة فيه.