الاتحاد للطيران تزيد عدد رحلاتها إلى وجهاتها الرئيسية تلبية للطلب على السفر
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
أعلنت الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، زيادة عدد رحلاتها لتلبية طلب ضيوفها على السفر إلى وجهاتها الرئيسية في منطقة الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية، وبذلك تقدم الشركة رحلات اضافية تصل إلى ما يقارب 27٪ من الرحلات الأسبوعية الإضافية مقارنة بالصيف الماضي.
وقامت الناقلة بزيادة عدد رحلاتها إلى وجهاتها في جدة والرياض في المملكة العربية السعودية، وعمّان في الأردن، وبيروت في لبنان، بالإضافة إلى كولومبو في سريلانكا، وكولكاتا وبنغالور في الهند.
وتعتبر هذه التحسينات جزءاً من الخطة الطموح في النمو والتوسع من قبل الاتحاد للطيران لتعزيز الربط العالمي بأبوظبي، مما يوفر خيارات سفر أكثر مرونة لضيوفها.
وقال آريك دي، الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية والإيرادات في الاتحاد للطيران " تأتي زيادة الرحلات هذه في إطار خطتنا لربط أبوظبي بشبكة وجهاتنا العالمية المتنامية، مما يقدم لضيوفنا المزيد من الفرص للسفر إلى حيث يرغبون في الوقت الذي يناسبهم، وتوفير فرصة الاستمتاع بزيارة أو التوقف في أبوظبي، كجزء لا يتجزأ من الرحلة".
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الاتحاد للطيران الاتحاد للطیران
إقرأ أيضاً:
رومانيا وبلغاريا تنضمان بالكامل إلى منطقة شنغن العابرة للحدود في أوروبا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— أصبحت كلّ من رومانيا وبلغاريا عضوتين كاملتين في منطقة "شنغن" العابرة للحدود في الاتحاد الأوروبي، بعد إلغاء ضوابط الحدود البرية في المنطقة.
وتم الإعلان عن التوسّع رسميًا، منتصف ليل الأربعاء، الذي ترافق مع احتفالات على بعض المعابر الحدودية للدولتين.
وكتب البرلمان الأوروبي في منشور الأربعاء، عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا): "نرحّب بكما في منطقة شنغن، بلغاريا ورومانيا!".
وأضاف: "اعتبارًا من اليوم، لن يكون هناك المزيد من عمليات التفتيش عند السفر عبر الحدود البرية بين بلغاريا أو رومانيا وأي دولة عضو في شنغن".
وفي منتصف الليل، رفع وزيرا الداخلية البلغاري والروماني حاجزًا لجسر الدانوب بشكلٍ رمزي، بحسب ما ذكرت وكالة "رويترز".
ويربط هذا المعبر، المعروف أيضًا باسم "جسر الصداقة"، بين البلدين، وهو نقطة عبور رئيسية للتجارة الدولية.
كما تم إطلاق الألعاب النارية بالقرب من بلدة روسه الحدودية البلغارية، حيث يدخل منها الجسر إلى البلاد.
انضمت الدولتان الشيوعيتان السابقتان جزئيًا إلى منطقة "شنغن" في مارس/ آذار، عندما رفعتا الضوابط على السفر من طريق الجو والبحر. لكنّ النقاشات بشأن ضوابط الحدود البرية استمرّت.
وأُزيل الحاجز الأخير أمام العضوية الكاملة الشهر الماضي، عندما أسقطت النمسا حق النقض الذي كانت تحتفظ به على أساس وجود حاجة إلى المزيد من الجهود لوقف الهجرة غير النظامية، وفق وكالة "رويترز".
ورحّبت المفوضية الأوروبية في السابق بمنطقة "شنغن" الموسّعة، ووصفتها بأنها تجعل "الاتحاد الأوروبي أقوى كاتحاد، داخليًا وعلى المسرح العالمي".
وتشمل المنطقة الآن 25 من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي التي يبلغ عددها 27، باستثناء قبرص، وأيرلندا.
ووفق المفوضية الأوروبية، فإن الإنضمام إلى منطقة الشنغن تمكّن حرية التنقّل لأكثر من 425 مليون مواطن من الاتحاد الأوروبي، فضلاً عن المواطنين من خارج الاتحاد الأوروبي الذين يعيشون في المنطقة أو يزورونها.