الأوراق المطلوبة من السيدة المتزوجة من أجنبى لاسترداد جنسيتها المصرية
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
تقدم الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية بوزارة الداخلية، تسهيلات للمواطنين والأجانب من أجل الحصول على خدمات إلكترونية تساعدهم فى إنهاء أوراقهم من خلال المنزل، وفى السطور التالية نرصد خطوات تقديم طلب استرداد المصرية المتزوجة من أجنبي الجنسية المصرية.
يقدم هذا الطلب من المصرية المتزوجة من أجنبى وفقدت الجنسية المصرية لتنازلها عن الجنسية المصرية بعد الدخول فى جنسية زوجها الأجنبى وذلك طبقا للمادة 13 من قانون الجنسية رقم 26 لسنة 1975، يقدم هذا الطلب من السيدات فقط والمتزوجات من أجانب.
تعتبر من ووفق على استردادها الجنسية المصرية مصرية الجنسية اعتبارا من تاريخ الموافقة على طلبها، وتعتبر مزدوجة الجنسية وتعامل بمصر بوصفها من الجنسية المصرية، ولا تنشر أسماء من ووفق على استردادهم الجنسية المصرية بالجريدة الرسمية.
لا يعتد بالطلب المقدم عن طريق الموقع إلا بعد حضور صاحب الشأن الى الإدارة ومعه أصول المستندات وسداد الرسوم والدمغات المقررة على الطلب، ولا يتم إسترداد الرسوم بعد تقديم الطلب من خلال الموقع لأي سبب.
المستندات المطلوبة:
شهادة ميلاد مقدمة الطلب
شهادة ميلاد والد مقدمة الطلب (وقد تطلب شهادة ميلاد الجد في بعض الحالات)
جواز سفر مقدمة الطلب الأجنبي الساري
وثيقة الزواج
عقد الطلاق في حالة انتهاء الزوجية بالطلاق
شهادة وفاة الزوج في حالة انتهاء الزوجية بوفاة الزوج
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الجوزات الإدارة العامة للجوازات الداخلية اخبار الحوادث الجنسیة المصریة
إقرأ أيضاً:
سياسي أردني: تهجير الفلسطينيين مقدمة لإعادة هندسة الشرق الأوسط
قال مدير مركز القدس للدراسات السياسية عريب الرنتاوي، إنّ مشروع التهجير الفلسطيني يهدد كيان الأردن ككل، هوية ومجتمع ودولة ومستقبل، كما أنّه «بروفة» للتهجير الأكبر في الضفة، ثم التصفية النهائية للقضية الفلسطينية.
وأوضح الرنتاوي خلال كلمته عبر تطبيق زووم في الجلسة الثانية من مؤتمر «غزة ومستقبل السلام والاستقرار في الشرق الأوسط» الذي نظمه المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية بالتعاون مع المجلس المصري للشئون الخارجية، أنّ التهجير مقدمة لإعادة هندسة الشرق الأوسط وليس تصفية القضية الفلسطينية فقط، واصفًا الموقف العربي بأنّه جيد لكن ليس كافيا، ويجب أن توضع الاتفاقات الإبراهيمية في كفة ونفاذ مشروع التهجير في كفة أخرى.