برلماني: استئناف جلسات الحوار الوطني تأكيد على نجاحه في المرحلة الأولى
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
قال النائب علاء عابد، رئيس لجنة النقل والمواصلات بمجلس النواب، ونائب رئيس البرلمان العربي، إن إعلان مجلس أمناء الحوار الوطني استئناف جلساته، تأكيد على نجاح الحوار الوطني في المرحلة الأولى بالخروج بتوصيات تخدم الاستراتيجية الوطنية لتحقيق التنمية الشاملة.
وأوضح عابد، في تصريحات صحفية له، أن استئناف جلسات الحوار الوطني سيكون لها دور كبير في مساعدة الدولة في خطواتها الجادة نحو التنمية الاقتصادية والخروج من الأزمة الحالية.
وأكد رئيس لجنة النقل والمواصلات بمجلس النواب، أن التركيز على الجانب الاقتصادي خطوة مهمة، لأن أهم ما نحتاجه الآن هو تحسين ودفع الاقتصاد المصري للأمام، بما يخفف من حدة الأزمة وعدم تفاقمها.
وأشار النائب علاء عابد، إلى أن الحوار الوطني نقلة تاريخية فى الحياة المصرية ككل وليست السياسية فقط لأنه ناقش مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية.
ولفت رئيس نقل النواب، إلى أن دعوة الرئيس السيسى لمناقشة الأوضاع الراهنة للاقتصاد المصرى بتناول عميق وشامل والتوصل إلى حلول لكافة التحديات الاقتصادية تؤكد رغبة القيادة السياسية فى تحسين أحوال معيشة المصريين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النائب علاء عابد استئناف جلسات الحوار الوطني التنمية الاقتصادية الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
تفاصيل أولى جلسات استئناف المتهم بذبـ ح عريس العياط
حددت محكمة مستأنف جنايات الجيزة، أولى جلسات نظر الاستئناف المقدم من المتهم بذبح "عريس العياط" على حكم أول درجة بإدانته بالسجن المؤبد وذلك يوم 14 أبريل،
وجاء في تحقيقات النيابة، أن المتهم قتل المجني عليه عمدًا مع سبق الإصرار والترصد، بأن بيت النية وعقد العزم المصمم على قتله لخلاف نشب بينهما، وما إن ظفر به حتى كال له عدة طعنات بسلاح أبيض "سكين" استقرت بمختلف أنحاء جسده ولم يستكن بل استتبع ذلك بنحر رقبته لتأكيد مفارقته للحياة، فأحدث إصابته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.
وأضافت التحقيقات وجود صداقة بين المتهم "هشام" والمجنى عليه "أحمد"، وأنهما التقيا يوم الواقعة وفق اتفاق مسبق بينهما على إحضار المجنى عليه إحدى السيدات لإقامة المتهم علاقة جنسية معها بمقابل مادي، وما أن تقابلا حتى اطلعه المجنى عليه بتأخر السيدة وطلب الحصول على المبلغ المالي المتفق فرفض المتهم ذلك.
وتابعت، أن المتهم بادر بالتعدي اللفظي والاشتباك مع المجني عليه والذي ما كان منه إخراج سلاح أبيض "سكين" بحيازته لإسكات المتهم واخافته محاولًا إنهاء الاشتباك، فتمكن المتهم من استخلاص السلاح الأبيض من المجني عليه وباغته بعدة ضربات وطعنات استقرت بأنحاء متفرقة بالجسد، ثم اختبأ المتهم عقب انصراف رفاق المجني وعقد العزم والنية على إنهاء حياته، ونحر عنقه ذبحًا من الخلف، وعزا قصد المتهم القتل العمدي.