كرمها الرئيس السيسي.. تعرف على بداية مؤسسة "أمنية مصر" لتنمية قدرات ضعاف السمع
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
كشفت المهندسة أمنية طنطاوي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة أمنية مصر للتنمية، تفاصيل عن المؤسسة لضعاف السمع، والتي تم تكريمها من قبل الرئيس السيسي، قائلة: إن المؤسسة أنشأت رسميا عام 2007، ولكن الفكرة بدأت في عام 2002.
وأضافت المهندسة أمنية طنطاوي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة أمنية مصر للتنمية، خلال حوارها ببرنامج “صباح الورد” المذاع عبر فضائية “TEN”: “بدأت أجيب ناس أيتام وغيرها لإعطائهم شئ من الثقافة والفن.
وتابعت المهندسة أمنية طنطاوي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة أمنية مصر للتنمية: “هم أشخاص عاديين جدا ولكن لغة التواصل فقط هي المختلفة.. وبدأت ألاحظ أن أعداد ضعاف السمع كثيرون جدا فى مصر.. وحتي عامين لم تكن المؤسسة تحصل على أى دعم خارجي أو داخلي وكان مجهود شخصي.. إلا أنه فى عام 2009 قمنا ببروتوكول تعاون مع وزارة التعليم وبدأنا عمل مبادرة إسمها أسمعونا”.
ولفتت: “العام الماضي قمنا ببروتوكول مع وزارة التضامن الإجتماعي من خلال برنامج إسمه فرصة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ضعاف السمع الرئيس السيسي أمنیة مصر
إقرأ أيضاً:
مؤسسة النفط تعلن حالة القوة القاهرة في مصفاة الزاوية وتحذر من خطر على أرواح المدنيين
أصدرت المؤسسة الوطنية للنفط بيانًا بشأن الاشتباكات الدائرة في محيط مصفاة الزاوية لتكرير النفط.
وجاء في نص بيان المؤسسة الوطنية للنفط، أنه “تعلن وبكل أسف حالة القوة القاهرة والطوارئ من الدرجة الثالثة (القصوى) بعد تعرض عدد من خزانات مصفاة الزاوية خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد 15 ديسمبر، لأضرار جسيمة”.
وتابع البيان، أن تلك الأضراء؛ “أدت إلى نشوب حرائق خطيرة، نتيجة إصابتها بأعيرة نارية جراء الاشتباكات الدائرة بين مجموعات مسلحة في محيطها بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة”.
وأردف البيان؛ “وتمكن عناصر الأمن والسلامة بفضل الله من السيطرة على الحرائق والتسريبات في خطوط الغاز، والحد من خطورة انتشارها رغم استمرار الاشتباكات في محيط المصفاة حتى لحظة كتابة هذا البيان. الأمر الذي يعرض حياة العاملين وسكان المنطقة برمتها إلى مخاطر لا يمكن توقع أضرارها”.
وأكمل البيان؛ “ويضع مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط نفسه في حالة انعقاد دائم مع كل الإدارات والمراكز التابعة له المعنية، لمتابعة تطورات الأحداث في المنطقة، واتخاذ القرارات والإجراءات اللازمة حيالها، للحد ما أمكن من المخاطر التي قد تهدد الأرواح والممتلكات”.
وناشد المجلس “المؤسسات والجهات ذات العلاقة بتحمل مسؤولياتها والتحرك بأسرع ما يمكن لإيقاف هذه الاشتباكات وتجنيب المواقع النفطية دائرة الصراع الدائر مهما كانت أسبابه ودوافعه”.
وطالب المجلس في ختام البيان؛ حكومة الدبيبة بـ “التدخل لفض هذه الاشتباكات والقضاء على الفتنة، بأي شكل من الأشكال، نظرا لما تشكله من خطر كبير، على أرواح المدنيين في حالة استمرار تعرض الخزانات بالمصفاة لأضرار مماثلة لا قدر الله، لما تحتويه هذه الخزانات من مواد سهلة الاشتعال”.
الوسوممؤسسة النفط