قيادي بـ«مستقبل وطن»: استئناف جلسات الحوار الوطني خطوة مهمة نحو بناء الجمهورية الجديدة
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
قال عبد الله السعيد، أمين مساعد العمل الجماهيري بحزب مستقبل وطن، إن استئناف جلسات الحوار الوطني يرسخ لمرحلة مهمة من توحيد الجهود وتبادل الآراء حول كافة القضايا المطروحة والتحديات المحيطة بالوطن.
وأضاف السعيد، في تصريحات له، أن الحوار مفردة مهمة في عمر الدولة المصرية التي تخطو خطوات جادة وحقيقية نحو النهوض وترسيخ مزيد من قواعد جمهوريتها الجديدة رغم ما يحيط بها من تحديات وما تواجهه المنطقة من أزمات.
وأشار السعيد، إلى أن المرحلة الأولى من الحوار حققت نجاحات واسعة، وخلقت حالة إيجابية وجددت الروح الوطنية، وأكدت أن مصر ملك للجميع، وأن الشعار العظيم الذي رسّخه الرئيس السيسي بأن الاختلاف في الرأي لا يفسد للوطن قضية هو نهج وعقيدة قيادتنا الرشيدة.
وتابع: "نضع على المرحلة الثانية الكثير من الآمال والطموحات في اجراء القائمين عليه والمشاركين فيه حوارًا متعمقًا وموسعًا قادرًا على طرح حلول مبتكرة للتحديات الراهنة وخاصة الاقتصادية".
وناشد القيادي بمستقبل وطن، كافة القوى والكيانات السياسية والحزبية وخبراء الاقتصاد والأكاديميين وأساتذة الجامعات بضرورة المشاركة وتقديم أوراق عمل واقعية نابعة عم أرض الواقع تمتلك حلولًا ومعالجة جذرية لكافة القضايا والأزمات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عبدالله سعيد مستقبل وطن الحوار الوطني
إقرأ أيضاً:
اليوم.. نظر رابع جلسات استئناف سفاح التجمع على حكم إعدامه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعقد محكمة جنايات مستأنف القاهرة، نظر رابع جلسات استئناف المتهم كريم سليم والمعروف بسفاح التجمع، ومن المقرر أن تستمع هيئة المحكمة إلى أقوال طليقة سفاح التجمع والطبيب الشرعي.
محاكمة سفاح التجمعتعقد الجلسة برئاسة المستشار مدبولي حلمي كساب رئيس محكمة الاستئناف، وعضوية المستشارين فتحي سليم الشاوري، وعمرو عبدالقادر صبري، سامح سعيد احمد، امانة سر شريف محمد على وتامر حماد.
أصدرت محكمة جنايات أول درجة، فى وقت سابق حكمها بإعدام سفاح التجمع المتهم بقتل 3 سيدات ومعاشرتهن.
قالت النيابة العامة فى بيان رسمي لها، إن جرائم سفاح التجمع لم تسفر حتى الآن عن ثبوت ارتكاب المتهم وقائع قتل أخرى سوى الـ3 وقائع التي كشفتها التحقيقات، وأكدت ورود إخطار لها بالعثور على جثمان لسيدة مجهولة ملقى بطريق 30 يونيو بدائرة محافظة بور سعيد، فبادرت النيابة العامة بالانتقال لمسرح الجريمة لمعاينته ومناظرة الجثمان، وأصدرت قرارها برفعِ البصمات العشرية والتصوير الجنائي لجثة المجني عليها وصولًا لتحديد هويتها، وندبِ الطب الشرعي لتشريح الجثمان، وطلبِ تحريات الشرطة التي توصلت إلى تحديد شخصيتها وشخص قاتلها الذي تعرف عليها واصطحبها لمسكنه بدائرة قسم شرطة القطامية لتعاطي المواد المخدرة.