قمة الخميس.. قادة الاتحاد الأوروبي يعتزمون مواصلة الدعم العسكري لـ أوكرانيا
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
يعتزم قادة الاتحاد الأوروبي تأكيدهم مجددا على الاستمرار في تقديم "دعم عسكري مستدام في الوقت المناسب" لأوكرانيا في القمة المقبلة، يوم الخميس، وفقا لمسودة استنتاجات الاجتماع.
ويؤكد المجلس الأوروبي من جديد أيضا الحاجة الملحة إلى تسريع تسليم الذخيرة والصواريخ،" كما تقول مسودة البيان، التي اطلعت عليها رويترز.
وكان أعضاء الاتحاد الأوروبي يتشاجرون لعدة أشهر حول مستقبل دور الصندوق في المساعدات العسكرية لأوكرانيا، حيث اقترحت ألمانيا أن يكون التركيز الآن على المساعدات الثنائية من فرادى دول الاتحاد الأوروبي.
وتم إدراج فكرة التعهد بمبلغ 5 مليارات يورو أخرى في مشروع النص بين قوسين معقوفين - مما يشير إلى أنها لا تزال مسألة مناقشة.
والموضوع الرئيسي لقمة الخميس في بروكسل هو محاولة للتوصل إلى اتفاق على حزمة مساعدات مالية لأوكرانيا بقيمة 50 مليار يورو على مدى أربع سنوات، والتي منعتها المجر في قمة سابقة في ديسمبر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أعضاء الاتحاد الأوروبي الاتحاد الأوروبي الدعم العسكري لأوكرانيا الدعم العسكري الذخيرة والصواريخ المجلس الأوروبي المساعدات العسكرية أوكرانيا قادة الإتحاد الأوروبي الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
ماكرون يعلن عن دعم عسكري لأوكرانيا بـ 2 مليار يورو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأربعاء، عن تخصيص 2 مليار يورو إضافية لدعم أوكرانيا عسكريًا، في إطار التزام فرنسا المتواصل بمساندة كييف في مواجهة التحديات الأمنية التي تواجهها.
وقال ماكرون في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في باريس "أعلن اليوم عن تقديم ملياري يورو دعما عسكريا إضافيا لأوكرانيا".
وأكد ماكرون أن هذا الدعم يأتي في سياق الجهود الفرنسية لتعزيز قدرات أوكرانيا الدفاعية، مشيرًا إلى أن فرنسا ستواصل تعبئة شركائها الدوليين خلال الاجتماع الذي سيعقد في باريس الخميس، بهدف تعزيز الدعم العسكري لأوكرانيا.
وأضاف أن صواريخ مضادة للدبابات وصواريخ أرض-جو وطائرات مسيرة ضمن مساعدات العتاد العسكري الجديدة التي ستُقدم لكييف.
واتهم الرئيس الفرنسي روسيا بإعادة تفسير وتعديل اتفاقيات وقف إطلاق النار المحدودة الأخيرة.
وتوصلت الولايات المتحدة الثلاثاء إلى اتفاقين منفصلين أحدهما مع أوكرانيا والآخر مع روسيا لوقف هجماتهما في البحر وعلى أهداف الطاقة، مع موافقة واشنطن على الضغط لرفع بعض العقوبات المفروضة على موسكو.
وبعد وقت قصير من التصريحات الأميركية، قال الكرملين إن اتفاقيات البحر الأسود لن تدخل حيز التنفيذ ما لم تُستأنف الروابط بين بعض البنوك الروسية والنظام المالي العالمي.