كيم كارداشيان تشارك في فيلم وثائقي عن اليزابيث تايلور
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
أعلنت كيم كارداشيان عن مشاركتها بالتعليق الصوتي والإنتاج لفيلم وثائقي جديد سيكون عن حياة نجمة هوليوود الراحلة اليزابيث تايلور.
كيم كارداشيان
وذلك حسب ما ذكر موقع ديد لاين، الذي أفاد بأن كيم كارداشيان ستشارك في إنتاج المشروع السينمائي الجديد بالتعاون مع قناة بي بي سي الوثائقية.
وضمن أحدث المشاريع الوثائقية المرتقبة، كشفت مصادر مقربة من النجم القدير أنتوني هوبكينز عن عمله على فيلم وثائقي يقدم سيرته الذاتية، ويسرد مسيته الفنية الحافلة.
ووفق ديد لاين، هذا العمل الوثائقي الجديد، هو مشروع فني تشرف عليه بشكل مباشر زوجة النجم الكبير، وتنتجه للسينما.
في الوقت نفسه، كانت قد ظهرت الدفعة الأولى من ردود الفعل النقدية على فيلم النجم القدير أنتوني هوبكينز الجديد الذي يجسد به شخصية العالم الشهير "فرويد".
ويقول "ديد لاين"، أن العمل السينمائي حظي بردود فعل ايجابية من عدد كبير من النقاد، تمهيدا لطرحه للعرض قريبا في صالات العرض السينمائية، بعنوان Freud’s Last Session.
الفيلم يضم في بطولته ماثيو جوود، ومن المقرر عرضه ضمن فعاليات مهرجان afi السينمائي الدولي.
فترة نشاط فني
ويعيش النجم القدير أنتوني هوبكينز حاليًا فترة نشاط فني، بعد الإعلان عن عن انضمامه لطاقم عمل المسلسل الجديد المرتقب الذي تشتق أحداثه من قصة فيلم المصارع للنجم راسل كرو، الذي طرح في عام 2000.
ووفق صحيفة ديلي ميل، المسلسل الجديد سيروي نفس قصة العمل السينمائي، وتقتبس أحداثه من الرواية التي استوحى منها الفيلم الأصلي.
تفاصيل عن العمل
ومشاركة أنتوني هوبكينز، ستكون بتجسيده ضمن أحداث المسلسل لشخصية الامبراطور الروماني Vespasian، وسيتولى مهمة إخراج العمل الدرامي المرتقب، المخرج الألماني رولاند اميريك البالغ من العمل 67 عامًا.
والمسلسل من المقرر طرحه بعنوان هو Those About To Die، وهو العنوان نفسه الذي طرحت به الرواية الأصلية للكاتب دانيال بي مانكيس، التي يعود تاريخ النشر الأصل لها، لعام 1958.
وحتى الآن لم يتم الكشف تفاصيل اسماء أخرى من المقرر أن تنضم لطاقم عمل المسلسل الجديد بخلاف النجم أنتوني هوبكينز.
اليزابيث تايلور واليزابيث تايلور
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود کیم کارداشیان
إقرأ أيضاً:
الدراما اليمنية
محمد الربع
من النقاط التي لم تتطور في الدراما اليمنية هي فكرة تصميم البوسترات الترويجية للمسلسلات، والتي قد تشعرك أحيانًا بأن مصممها شخص واحد يقوم بتغيير اسم المسلسل وإعادة ترتيب أماكن الوجوه.
في الواقع، البوستر هو عبارة عن قصة مصغّرة تعكس جوهر المسلسل بطريقة بصرية جذابة. فهو الصورة التي تثير في مخيلتك سؤالًا يدفعك لمشاهدة المسلسل لمعرفة إجابته. ومن خلال البوستر، بألوانه وطريقة تصميمه، يمكنك أن تميّز ما إذا كان العمل كوميديًا أو دراميًا أو أكشن أو تاريخيًا.
لكن عند تصفح بوسترات الأعمال اليمنية، قد تجد صعوبة في التفريق بينها أو تحديد نوع العمل، يتحول البوستر إلى قلاب أو باص لازم يظهر فيه كل أبطال العمل . والنتيجة؟ لا يظهر البوستر بشكل فني مبهر، ولا ينجح في إرضاء جميع المشاركين.
مع أن هناك أعمالًا عالمية حققت نجاحات وجوائز، ولم يظهر في بوستراتها الرسمية أي ممثل، أو أضهرت نصف وجه أو يد أو تكتفي بممثل أو اثنين فقط.
وأنجح البوسترات الدعائية هي المأخوذه من لقطة معبرة من داخل العمل.
يعود السبب في ذلك إلى ثقافة سائدة بين صُنّاع الأعمال والقنوات، أن المشاهدين ينجذبون إلى المسلسلات بناءً على كثافة النجوم المشاركين فيها. وهذه الفكرة لا تقتصر على الأعمال اليمنية فقط، بل تتواجد أيضًا في بعض الإنتاجات العربية التي لا تزال تُسوَّق بهذه الطريقة.
حاولت في تجربتنا في خروج نهائي أن نخرج عن هذا النمط ولكن واجهنا صعوبه في القبول بالخروج عن السائد.