الان عون يكشف: حوارنا مع حزب الله يمكن أن يحقق تقدماً !
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الان عون يكشف حوارنا مع حزب الله يمكن أن يحقق تقدماً !، أكد عضو تكتل لبنان القوي النائب آلان عون، في حديث اذاعي, على عدم حصر الحوار باسم الرئيس لأنه سيوصل الى حائط مسدود بل يجب التفكير بسلّة .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الان عون يكشف: حوارنا مع حزب الله يمكن أن يحقق تقدماً !، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد عضو تكتل "لبنان القوي" النائب آلان عون، في حديث اذاعي, على "عدم حصر الحوار باسم الرئيس لأنه سيوصل الى حائط مسدود بل يجب التفكير بسلّة متكاملة تطمئن الجميع والفرص متاحة لحوارات ثنائية".وأشار عون، الى أن "حوارنا مع حزب الله يمكن أن يحقق تقدماً وليس محصوراً باسم الرئيس بل ثمة مقاربة شاملة للمرحلة والبرنامج والمطالب وهذا السبيل الوحيد لتحقيق خرق بين أي فريقين".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أحمد عمر هاشم يكشف تفاصيل فرض الصلاة على المسلمين
أكد الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن معجزة الإسراء والمعراج كانت خصوصية للنبي محمد صلى الله عليه وسلم دون غيره من الأنبياء، وأن من أعظم ما تميزت به هذه المعجزة هو فرض الصلاة، التي جعلها الله معراجًا للأمة المحمدية تتقرب بها إلى ربها.
وأضاف عمر هاشم خلال تقديم برنامج «كأنك تراه»، على قناة صدى البلد، أن الله سبحانه وتعالى فرض في البداية خمسين صلاة على المسلمين، وعندما أخبر النبيُّ موسى عليه السلام بذلك، نصحه بالرجوع إلى الله وطلب التخفيف، فاستجاب الله وقلل العدد تدريجيًا حتى أصبحت 5 صلوات في اليوم والليلة، لكنها تعادل 50 في الأجر والثواب، لأن الحسنة بعشر أمثالها.
وأشار أحمد عمر هاشم إلى أن الصلاة هي العبادة الوحيدة التي فُرضت من فوق سبع سموات مباشرةً دون واسطة، في حين أن باقي العبادات فُرضت في الأرض.
كما بيّن أن النبي تلقى الصلاة مباشرةً من الله سبحانه وتعالى، ثم نزل بها إلى الأرض حيث صلى جبريل عليه السلام أمامه وعلّمه كيف يؤديها، وقال النبي لأصحابه: صلوا كما رأيتموني أصلي.
واختتم كلامه بالتأكيد على بشارة الله للأمة المحمدية بالمغفرة والرحمة، حيث أوحى الله إلى نبيه الكريم: إني لغفار لمن تاب مخلصًا، وأقبل ممن يسيء ثم يستغفر، مما يدل على عظيم رحمة الله بعباده واستعداده لمغفرة ذنوبهم متى تابوا بصدق وإخلاص.