“دبي للمهرجانات والتجزئة” تعلن الأجندة السنوية لقطاع التجزئة 2024
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
أعلنت مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة، تفاصيل “تقويم دبي السنوي لقطاع التجزئة 2024″، والذي يشمل العديد من الفعاليات والاحتفالات والعروض المميزة للمقيمين والزوار في مختلف أنحاء المدينة.
وتشمل الأجندة السنوية لقطاع التجزئة لعام 2024، العديد من التجارب الممتعة وعروض التسوق التي يتم تنظيمها في مختلف الوجهات ومراكز التسوق في المدينة، بما يتماشى مع طموح دبي كواحدة من أفضل الأماكن للعيش والعمل والسياحة على مستوى العالم.
وقال أحمد الخاجة المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة: “ينتظرنا عام مليء بالفعاليات والمهرجانات والحملات التي ترتقي بقطاع التجزئة المزدهر في دبي، والذي يساهم في دعم استراتيجية دبي للتنمية المستدامة.. وتشهد الحملات التي ننظمها سنوياً إقبالاً كبيراً وتؤدي دوراً أساسياً في الاستراتيجية التي تنفذها دبي لتعزيز السياحة وجذب الزوار”.
وأضاف: “تمكنت دبي من تعزيز مكانتها كعاصمة عالمية لعروض التجزئة والأزياء والترفيه، وسنواصل العمل على تحسين تجربة الزوار والتعاون مع شركائنا والأطراف المعنية والجهات الراعية من أجل تنظيم المهرجانات والتجارب المميزة على مدار العام، كما يعد تقويم المهرجانات والفعاليات وسيلة لإضفاء الحيوية على الاحتفالات الثقافية في البيع بالتجزئة وفن الطهي والعديد من التجارب الأخرى في وجهات على مستوى المدينة، مما يساهم في مكانة دبي كأفضل مدينة في العالم للعيش والعمل والزيارة”.
وأكد الخاجة أن مبادرة تقويم التجزئة تتماشى مع أهداف “أجندة دبي الاقتصادية D33″، المتمثلة في مضاعفة حجم اقتصاد دبي خلال العقد المقبل وتعزيز مكانتها بين أفضل ثلاث مدن عالمية، لافتاً إلى أن هذه الجهود هي التي تواصل وضع دبي على الخريطة وتحقيق الإنجازات مثل حصولها على المرتبة الأولى في تصنيف الوجهة العالمية على موقع Tripadvisor للعام الثالث على التوالي.
وتشمل أجندة مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة لعام 2024 احتفالات “رأس السنة الصينية” التي ستقام في الفترة من 2 إلى 11 فبراير المقبل، و”رمضان وعيد الفطر في دبي” خلال الفترة من 10 مارس إلى 14 أبريل المقبلين، و”مهرجان دبي للمأكولات” في الفترة من 19 أبريل إلى 12 مايو المقبلين، و”عيد الأضحى في دبي” في الفترة من 17 يونيو إلى 23 يوليو المقبلين، و”مفاجآت صيف دبي 2024″ خلال الفترة من 28 يونيو إلى الأول من سبتمبر المقبلين، وفعالية “العودة إلى المدراس” في الفترة من 5 إلى 29 أغسطس المقبل، و”مهرجان دبي للمفروشات” في الفترة من 11 إلى 27 أكتوبر المقبل، و”مهرجان الأضواء – ديوالي” في الفترة من 25 أكتوبر إلى 7 نوفمبر المقبلين، و”تحدي دبي للياقة 2024″ الذي سيقام في الفترة من 26 أكتوبر إلى 24 نوفمبر المقبلين، و”عيد الاتحاد” الذي تحتفل به دولة الإمارات في الثاني من ديسمبر وتتضمن فعالياته العديد من التخفيضات الكبرى وعروض الألعاب النارية والفعاليات الثقافية والتراثية في جميع أنحاء دبي، إضافة إلى الدورة الـ 30 من “مهرجان دبي للتسوق” التي ستقام في الفترة من 13 ديسمبر المقبل وحتى 19 يناير 2025.
كما تتضمن الفعاليات “موسم دبي للموضة- تشكلية الربيع والصيف”، و”التخفيضات الإلكترونية الكبرى”، و”3 أيام من التخفيضات الكبرى”، و”موسم دبي للموضة – تشكيلة الخريف والشتاء”، وسيتم الإعلان عنه قبل أيام قليلة من انطلاق الفعالية.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: دبی للمهرجانات والتجزئة فی الفترة من
إقرأ أيضاً:
“المتحف الوطني” يحتفي باللغة العربية بعدد من الفعاليات.. السبت المقبل
المناطق_واس
يحتفي المتحف الوطني السعودي بالتعاون مع مجمّع الملك سلمان العالمي للغة العربية، بعد غدٍ، باليوم العالمي للغة العربية بإقامة عددٍ من الفعاليات، تهدف إلى إبراز جمال اللغة العربية وغناها الثقافي، وتسلط الضوء على دور المتاحف في حماية الإرث الثقافي العريق.
وتشمل الفعاليات التي تأتي تحت شعار “الذكاء الاصطناعي: تعزيز الابتكار مع الحفاظ على التراث الثقافي”، لقاءات حوارية تناقش دور اللغة العربية في العصر الحديث، واستعراض أساليب مبتكرة لإحيائها عبر وسائل تعليمية مثرية، وتاريخ اللغة العربية ودور المتاحف في صون هذا التراث.
أخبار قد تهمك المتحف الوطني ينظم ورشة “استحضار رحلة الهجرة بالفن التجريدي” 18 نوفمبر 2023 - 8:13 مساءً “المتحف الوطني” ينظم لقاءً بعنوان “أسمار وأسفار مع الأساطير والخرافات” 27 أكتوبر 2023 - 11:20 مساءًكما تتضمن جلسة بعنوان ” البُعد الحضاري والثقافي للتعدد اللغوي”، تسلط الضوء على أهمية التنوع اللغوي في تعزيز الحوار الثقافي، وتبرز دور التسويق الثقافي في تعزيز مكانة اللغة العربية عالميًّا واستخدامها بوصفها علامة ثقافية مميزة.
وستتاح للزوار فرصة المشاركة في أنشطة تفاعلية تأخذهم في رحلة ماتعة عبر تاريخ اللغة العربية، بدءًا من الرموز القديمة وصولًا إلى التجارب الفنية المبتكرة، إلى جانب العروض الموسيقية وأخرى تسهم في تعزيز الوعي المجتمعي بقيمة اللغة العربية ودورها الحضاري، وتأكيد أهمية التراث الثقافي، وتشجيع جميع فئات المجتمع على زيارة المتاحف لاكتشاف كنوز التاريخ والمعرفة.
وتندرج هذه الفعاليات ضمن جهود المتحف الوطني السعودي لتقديم تجربة متحفية تفاعلية تبرز الموروث الثقافي، وتعزيز الارتباط بالهوية الوطنية، وترسيخ الشعور بالفخر بها.