بعد رحيل العامري فاروق.. من هو نائب رئيس الأهلي الجديد؟
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
من هو نائب رئيس الأهلي الجديد؟ واحدة من الأسئلة التي يحتاج جمهور المارد الأحمر إلى إيجاد اجابتها خاصًة عقب وفاة العامري فاروق الذي رحل عن عالمنا الجمعة الماضية بعد صراع طويل مع المرض.
من هو نائب رئيس الأهلي الجديد؟وبالبحث عن إجابة سؤال من هو نائب رئيس الأهلي الجديد؟ تبين لنا أن القوانين واللوائح تنص على الآتي:-
وتنص المادة 61 من اللائحة على أنه "إذا خلا مكان، أو أكثر في مجلس الإدارة، يتم شغل المكان الخالي بالانتخاب في أول جمعية عمومية عادية، وذلك للمدة الباقية لمجلس الإدارة، ويجوز لأي من أعضاء مجلس الإدارة الترشح لمنصب الرئيس، أو نائب الرئيس، أو أمين الصندوق إذا كان من بين الأماكن الخالية، متى توفرت فيه الشروط المقررة، وبشرط تقديم استقالته قبل توجيه الدعوة لأعضاء الجمعية العمومية التي تشتمل على بند انتخاب المقعد الشاغر، ويجب أن تشتمل الدعوة في هذه الحالة على بند الانتخاب لمقعد من تقدم بالترشح".
وينص قانون الرياضة على أنه تعقد الجمعية العمومية اجتماعًا عاديًا مرة كل عام خلال الأشهر الأربعة التالية لانتهاء السنة المالية، وذلك طبقًا للإجراءات وبالنصاب الذى يحدده النظام الأساسى للهيئة الرياضية، أي أنه يمكن عقد جمعية عمومية عادية في أي وقت خلال 4 أشهر بعد تاريخ 30-6.
كما أن الراحل العامري فاروق لم يكن يشغل منصب نائب رئيس القلعة الحمراء فحسب بل كان يشغل أيضًا منصب رئيس المكتب التنفيذي بالنادي الأهلي، وتنص اللائحة على أنه في حال غياب رئيس المكتب التنفيذي تكون الرئاسة لأمين الصندوق وفي حال غيابه يرأس الاجتماع أكبر الأعضاء سنًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي نائب رئيس الأهلي العامري فاروق النادى الاهلى وفاة العامري فاروق
إقرأ أيضاً:
ما حكم التبتل؟.. نائب رئيس جامعة الأزهر يجيب
أكد الدكتور محمد عبد المالك، نائب رئيس جامعة الأزهر، أن الإسلام دين الوسطية والاعتدال، ونهى عن التشدد في العبادة أو المغالاة في ترك الطيبات التي أحلها الله لعباده.
واستشهد نائب رئيس جامعة الأزهر، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الاثنين، بقول الله تعالى: "قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق"، موضحًا أن النبي ﷺ حثّ على التوازن بين متطلبات الروح والجسد.
وأشار عبد المالك إلى تفسير الإمام الفخر الرازي لهذه الآية، مستشهدًا بقصة الصحابي عثمان بن مظعون - رضي الله عنه - الذي أراد التبتل وترك الدنيا، فجاء إلى النبي ﷺ وقال: "غلبني حديث النفس"، فوجهه النبي ﷺ إلى الاعتدال، مبينًا أن الإسلام لا يحرم الطيبات، بل يدعو إلى التوازن في العبادات والحياة اليومية.
وأوضح نائب رئيس جامعة الأزهر أن هذه القصة تؤكد على وسطية الإسلام، حيث نهى النبي ﷺ عن التشدد في العبادة على حساب الفطرة البشرية، مضيفًا أن القرآن الكريم أكد هذا المنهج بقوله تعالى: "وكذلك جعلناكم أمة وسطًا".
ودعا إلى اتباع سنة النبي ﷺ والابتعاد عن التشدد غير المبرر، مؤكدًا أن التوازن في العبادة والمعيشة هو السبيل إلى حياة مستقرة وروح مطمئنة.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا