أوبرا الإسكندرية تستضيف شارع الفن بمناسبة عيد الحب
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
تستضيف دار الاوبرا المصرية بالاسكندرية فرقة شارع الفن الجديدة والفنان ياسر سليمان وذلك يوم الخميس المقبل الموافق1 فبراير 2024 بقيادة المايسترو عفاف شكرى وبمشاركة الفنانين وائل ابو الفتوح . مريم زينه . ريماز .لامار احمد .
يأتى ذلك فى إطار إحتفالات دار الاوبرا المصرية بالاسكندرية بعيد الحب
.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأوبرا الإسكندرية حفل أغاني ياسر
إقرأ أيضاً:
"انت عمرى وعلى حسب وداد" في حفل موسيقى عربية بأوبرا دمنهور
تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، حفلاً فنيًا بعنوان "منوعات غنائية" على مسرح أوبرا دمنهور في تمام الثامنة مساء يوم الخميس 2 يناير.
يأتي الحفل ضمن سلسلة الفعاليات الفنية والثقافية التي تهدف إلى إحياء التراث الغنائي العربي وتقديمه للأجيال الجديدة، ويشهد مشاركة مميزة من الفنانين المبدعين ولاء طلبة وياسر سعيد، اللذان سيقدمان باقة مختارة من أجمل وأروع أغاني عمالقة الطرب العربي.
يتضمن البرنامج الفني للحفل مجموعة من الأغاني التي شكلت جزءًا لا يُنسى من وجدان الجمهور العربي، منها:
مستنياك لـ عزيزة جلال - عيون القلب لـ نجاة الصغيرة - لولا الملامة لـ وردة الجزائرية - يمكن على باله لـ فيروز - إنت عمري لـ أم كلثوم - موعود لـ عبد الحليم حافظ - على حسب وداد لـ عبد الحليم حافظ - تعب الهوى لـ ليلى مراد.
هي أوبرا تاريخية شيدت في عهد الملك فؤاد الأول في سنة 1930م علي غرار أوبرا القاهرة التي احترقت في سبعينات القرن الماضي. قام الملك فؤاد بوضع حجر الأساس لمبنى البلدية والسينما والمكتبة في الثامن من نوفمبر سنة 1930م وقد أطلق على القسم الغربي من المبنى أولاً «سينما وتياترو فاروق»، ثم تغير الاسم من «سينما فاروق» إلى «سينما البلدية» في سنة 1952م. وظل الأمر على ذلك حتى سنة 1977م عندما تغير الاسم إلى «سينما النصر الشتوي». وأخيراً أطلق عليها «مسرح وأوبرا دمنهور». أما المكتبة فقد سميت «مكتبة الملك فؤاد»، ثم أطلق عليها اسم الأديب الراحل توفيق الحكيم. ويشغل مبنى البلدية القسم الشرقي، بينما يشغل مبنى السينما والمسرح القسم الغربي.
يعد مسرح وأوبرا دمنهور تحفة معمارية تتجسد فيها خصائص العمارة المصرية في بداية العقد الرابع من القرن الماضي. ويتبع المسرح من حيث التخطيط طراز الأوبرا الإيطالية الذي وفد إلى مصر في عصر الخديوي إسماعيل، ثم ساد عمارة هذا النوع من المنشآت. وينفرد هذا المسرح باستخدام عناصر معمارية وزخرفية إسلامية الطراز.وقد نجح المعماري الإيطالي فيروتشي نجاحاً تاماً في المزج بين التخطيط الأوروبي الوافد الذي يتناسب مع الوظيفة، وبين العناصر المعمارية الإسلامية التي كانت مستخدمة منذ العصر الفاطمي وما تلاه من عصور ومنها العقود المنكسرة.