رجعت وش ريهام سعيد.. بلوجر عربية تثير ضجة على السوشيال ميديا.. شاهد
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
أثارت أزمة ريهام سعيد الأخيرة حالة من الجدل بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي
وأجرت الإعلامية ريهام سعيد جراحة تجميليه في لبنان من أجل شد الوجه واستعادة المظهر الشبابي ولكن اخطا الطبيب وتسبب في تشوهها.
القلب خف ومات بحاجة تانية.. سبب وفاة العامرى فاروق نائب رئيس الأهلى 8 علامات لو لقيتها فى الطماطم إوعى تشتريها .. تحذير
وخرجت ريهام سعيد على مواقع التواصل الاجتماعي تشرح للجمهور ما حدث لها وتفاصيل معاناتها وتعاطف معها عدد كبير من الجمهور.
ريهام سعيدوكان من بين هؤلاء البلوجر والميك اب ارتيست علا شيمري ذات الأصل الشامي، حيث قامت بمحاولة دعم ومساندة ريهام سعيد من خلال محاكاة ما حدث لها بالميك أب هم محاولة علاجه بصور قبل وبعد لتأكد ل ريهام سعيد أنها جميلة في كل الأحوال
received_389340737017237وتفاعل الجمهور معها بشكل كبير من شدة التشابه بينهما خاصة أنها اعتمدت على تغيير ملامحها بالميك أب لتصبح قريبة من شكل الإعلامية ريهام سعيد.
البلوجر علا تحاكى ريهام سعيدالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريهام سعيد الاعلامية ريهام سعيد بلوجر جراحة تجميلية البلوجر عملية ريهام سعيد ریهام سعید
إقرأ أيضاً:
القلق والاكتئاب من أبرز تأثيرات السوشيال ميديا
أميرة خالد
أصبحت السوشيال ميديا جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، حيث إذا كنتِ تجدين نفسكِ تشعرين بالحزن أو القلق بعد التفاعل مع منشورات الآخرين، أو مقارنة نفسكِ بالآخرين على السوشيال ميديا، فهذا قد يكون علامة على تأثير محتوى السوشيال ميديا على حالتك النفسية.
ويمكن أن يؤدي متابعة الأخبار السلبية أو المنشورات التي تحتوي على معلومات مثيرة للجدل إلى شعوركِ بالتوتر. الضغط الاجتماعي الناتج عن محاولة مواكبة كل شيء قد يؤثر على راحتك النفسية.
وإذا كنتِ تشعرين بالقلق أو الحزن لأنكِ لم تكوني جزءًا من حدث أو نشاط تم نشره على منصات التواصل، فهذا يمكن أن يكون نتيجة لظاهرة “FOMO” (Fear of Missing Out) أو الخوف من فقدان الفرص، فضلًا عن الإصابة بالإدمان على التصفح، وتغيير في العلاقات الاجتماعية.
وذكر خبراء، أنه إذا كنتِ تشعرين بضغط دائم من أجل تقديم صورة مثالية لنفسكِ على السوشيال ميديا، فهذا يمكن أن يؤثر على علاقتك بالآخرين، إلى جانب الاهتمام المفرط في التريندات، والتأثير على اختيارات الشراء، والتأثير على النوم، والتشتت وعدم القدرة على التركيز.