الاستخبارات تداهم مكاتب حوالات مالية "وهمية" وسط بغداد وتعتقل 9 أشخاص
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الاستخبارات تداهم مكاتب حوالات مالية وهمية وسط بغداد وتعتقل 9 أشخاص، بغداد IQ مفارز وكالة الاستخبارات في بغداد تلقي القبض على 9متهمين وتضبط 250 الف دولار و 200 مليون دينار عراقي وذلك بعد مزاولتهم .،بحسب ما نشر IQ News، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاستخبارات تداهم مكاتب حوالات مالية "وهمية" وسط بغداد وتعتقل 9 أشخاص، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد - IQ
*مفارز وكالة الاستخبارات في بغداد تلقي القبض على 9متهمين وتضبط 250 الف دولار و 200 مليون دينار عراقي وذلك بعد مزاولتهم اعمال الحوالة وبيع وشراء العملة الاجنبية بصورة غير قانونية *
تنفيذا لتوجيهات وزير الداخلية ، تلقت مفارز وكالة الاستخبارات في بغداد معلومات تتعلق بوجود محال ومكاتب وهمية وغير مجازة تمارس اعمال الحوالات وبيع وشراء العملة الاجنبية بطريقة غير قانونية ،اضافة الى مخالفة بعض محال الـ (كي كارد ) وقيامهم بتصريف العملة الاجنبية .
وبعد استحصال الموافقات القضائية باشرت مفارز وكالة الاستخبارات في الكرخ ترافقهم كوادر البنك المركزي في تدقيق المحال المذكورة والتي تقع في منطقة الحارثية ضمن بنايات تجارية وسكنية .
حيث تم القاء القبض على (9) اشخاص بداخل هذه المكانب الوهمية وضبط بحوزتهم مبالغ تقدر بـ (250,000) الف دولار امريكي واكثر من (200,000,000) مليون دينار عراقي ، دونت اقوال المشتبه بهم وسيتم احالتهم للجهة المختصة .
وتهيب وكالة الاستخبارات بالمواطنين الكرام بضرورة الابلاغ على الخارجين عن القانون وتقديم المعلومات عنهم من خلال الاتصال بالرقم المجاني الساخن 144 .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: دينار موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مديرة الاستخبارات الأميركية تهدد “مسربي المعلومات” بالملاحقة
الأحد, 16 مارس 2025 11:54 ص
بغداد/المركز الخبري الوطني
صرحت تولسي غابارد، مديرة الاستخبارات الوطنية، بأن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ستلاحق بشدة من يسربون معلومات للصحفيين، متهمةً من ينشرون هذه المعلومات بـأن “لديهم دوافع سياسية”.
وكتبت غابارد”يجب على أجهزة الاستخبارات في بلادنا التركيز على مهمتنا في مجال الأمن القومي. إن التسريبات ذات الدوافع السياسية تقوض أمننا القومي وثقة الشعب الأميركي، ولن يتم التسامح معها”.
وتابعت: “وللأسف، أصبحت مثل هذه التسريبات شائعة دون تحقيق أو محاسبة. انتهى هذا الآن. نحن على علم بأسماء المسرّبين الجدد من داخل مجتمع الاستخبارات، ونلاحقهم بقوة وسنحاسبهم”.