محمد عادل إمام: لم نمنع والدي من الظهور والناس بتزوره فى البيت|فيديو
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
رد الفنان محمد عادل إمام على الشائعات التى ترددت حول منع الفنان القدير عادل إمام من الظهور من قبل أسرته.
وقال محمد عادل إمام، فى تصريحات تليفزيونية: “هنمنعه ليه من الظهور؟ الناس بتزوره فى البيت، هو الراجل فى راحة ومقضي وقته فى البيت مع الأحفاد”.
. وتؤكد: الأمومة أصبحت قريبة
من جانب آخر، قال محمد عادل إمام: “اتخضيت فى البداية من لقب الزعيم الصغير، ولكن اتعودت عليه بعد كده، ووالدي سعيد بأعمالي وما يقدمه أخي رامي إمام، والاجتهاد الذى نقوم به، وقد أخذنا هذا الأمر منه”.
وكان آخر أعمال محمد عادل إمام هو فيلم “أبو نسب”، والذي يعرض فى السينمات حالياً، من تأليف أيمن وتار وإخراج رامي إمام، ويشارك فى بطولته كل من ماجد الكدواني وياسمين صبري وهالة فاخر ووفاء عامر وعلاء مرسي.
ويجمع الفيلم بين ياسمين صبري ومحمد إمام للمرة الثالثة في السينما، بعدما قدما سويا فيلمى "جحيم فى الهند" عام 2016 و"ليلة هنا وسرور" عام 2018، وحقق الفيلمان نجاحاً كبيراً على المستوى الجماهيري، وكذلك على مستوى شباك التذاكر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد امام محمد عادل امام ماجد الكدواني ياسمين صبري فيلم أبو نسب الفنان محمد امام محمد عادل إمام
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: البيت الأبيض تعرض للحرق وأعيد بناؤه خلال 3 سنوات
كشف الإعلامي عادل حمودة، أن البيت الأبيض الذي نعرفه اليوم ليس البناء الأصلي، حيث تعرض المبنى الأول للحرق على يد البريطانيين عام 1814 خلال حرب 1812 بين بريطانيا والولايات المتحدة.
وفي سياق الغزو البريطاني للعاصمة واشنطن، أُضرمت النيران في البيت الأبيض، ما أدى إلى تدميره بشكل شبه كامل.
دور دوللي ماديسون البطوليوأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه برزت في تلك الفترة السيدة الأولى دوللي ماديسون، زوجة الرئيس الرابع جيمس ماديسون، حيث لعبت دورًا بارزًا في إنقاذ بعض المقتنيات الثمينة، مثل صورة الرئيس جورج واشنطن والوثائق الأساسية، قبل إخلاء المبنى.
إعادة البناء والتجديدات الرئاسيةوأشار إلى أنه عقب انتهاء الحرب، خضع البيت الأبيض لعملية إعادة بناء وترميم استمرت 3 سنوات، لكن ملامحه تغيرت تدريجيًا عبر الزمن، حيث أضاف كل رئيس بصمته الخاصة على المبنى.
فعلى سبيل المثال، أشرف الرئيس هاري ترومان في أواخر الأربعينيات على عملية تجديد واسعة، بعد مخاوف من انهيار المبنى بسبب مشكلات في سلامته الهيكلية، ما استدعى هدم الجزء الداخلي بالكامل مع الإبقاء على الواجهة الخارجية.
تجديد ترومان وإعادة تصميم كينديولفت إلى أنه في الستينيات، تركت السيدة الأولى جاكلين كيندي بصمتها على البيت الأبيض، حيث قامت بإعادة تصميم الديكور الداخلي ليعكس الطابع التاريخي لكل فترة رئاسية، ما منح المبنى طابعه العصري المميز الذي نشاهده اليوم.