تشميع مطبخ ومخزن لتصنيع الكشرى بالمنوفية
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
فى حملة مكبرة استمرت على مدار ساعات تقدمها الأستاذ/ بسيونى عيد بسيونى رئيس مركز ومدينة تلا بمحافظة المنوفية بتطبيق القانون حيال المخالفين وبالتنسيق والتعاون بين إدارة تموين تلا والرقابة التموينية والصحة والشرطة بشن حملات مستمرة علي المحلات العامه والأسواق وكذا محلات بيع الأسماك وثلاجات اللحوم والدواجن
وفى حملات اليوم وبحضور الأستاذ / محمد نجم نائب رئيس المركز والمدينة ومفتشى إدارة تموين تلا الرقابة التموينية برئاسة المهندس محمد خميس مدير الإدارة ومديرة الرقابة التموينية بتلا ومدير إدارة شئون البيئة برئاسة المركز ورخص المحلات ومكتب متابعة الأغذية بإدارة تلا الصحية.
حيث أسفرت الحملة عن تحرير عدد من المحاضر المخالفة للاشتراطات خلال الحملة المكبرة واستهدفت المرور على المحال العامة والاسواق لمتابعة الأسعار والأغذية وتشميع مطبخ ومخزن لتصنيع الكشرى وكذا تحرير عدد محاضر عدم وجود تراخيص مزاولة المهنة واشتراطات.
وأكد بسيونى رئيس المركز والمدينة بالاستمرارية على متابعة الأسواق والمحلات والمخابز على مدار اليوم وإجراءات صارمة للمخابز والتجار بصفة مستمرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة المنوفية اللحوم والدواجن الحملة المكبرة
إقرأ أيضاً:
بين القلق والتوتر.. هل متابعة الأخبار تعرضك إلى أزمة نفسية؟ «فيديو»
الأحداث المتسارعة لم تعد تترك للمشاهد متسعا من الوقت لالتقاط أنفاسه، فكل عنوان عاجل بات يحمل معه جرعة جديدة من التوتر والقلق، وكل صورة مأساوية باتت تعمق الشعور بالعجز، وهو ما أوضحته قناة «القاهرة الإخبارية» عبر تقرير تلفزيوني بعنوان «بين القلق والتوتر.. هل تحول استهلاك الأخبار إلى أزمة نفسية؟»، مسلطا الضوء على الضغوط النفسية التي قد تحدث جراء الأحداث المتسارعة والأخبار السلبية التي تصيب الفرد بالقلق والتوتر.
الأخبار السلبية تزيد من مستويات التوتر والقلقوأشار التقرير إلى أن الضغط النفسي لم يعد مقتصرا على ضغوط الحياة اليومية فحسب، بل صار يتسرب من الشاشات محاصرا الأذهان بمزيج من القلق والحيرة، وتشير دراسات حديثة من بينها تقرير أصدرته جمعية علم النفس الأمريكية إلى أن التعرض المفرط للأخبار السلبية يزيد من مستويات التوتر بنسبة قد تصل إلى 62% وهو الأمر الذي قد يؤدي إلى اضطرابات القلق، واضطراب ما بعد الصدمة لدى بعض الأفراد.
تجنب الأخبار يخلق عزلة معرفية قد تضر بالوعي الاجتماعيوأوضح التقرير أن المفارقة في ذلك أن محاولة تجنب الأخبار تمامًا تخلق على الجانب الآخر عزلة معرفية قد تضر بالوعي الاجتماعي، فيما يؤدي الانغماس غير المدروس إلى إنهاك ذهني وعاطفي.
التوازن في متابعة الأحداث هو المفتاح للاتزانفي ظل هذا التحدي يوصي الخبراء باتباع استراتيجيات ذكية للتعامل مع الأخبار مثل الحد من وقت المتابعة، تجنب المصادر المثيرة للذعر، فضلا عن التركيز على التحليلات العميقة بدلا من التحديثات المتواصلة، فالتوازن هو المفتاح، إذ لا يمكن الهروب من الواقع لكن استيعابه دون أن يتحول إلى عبء نفسي هو ما يحفظ للإنسان اتزانه في عالم مضطرب لا يعرف التوقف.