أوضّحت الإدارة العامة للمرور أن شراء سيارة يشترط سريان رخصة القيادة.

امتلاك مركبة

جاء توضيح المرور في إطار تفاعلها مع استفسار أحد المستفيدين الذي تلقته عبر حسابها الرسمي على موقع "إكس" وجاء مفاده: "السلام عليكم هل أقدر أبيع السيارة أو اشتري سيارة والرخصة والاستمارة منتهية وفيه مخالفات؟".

وجاء رد إدارة المرور على النحو التالي: "عليكم السلام، يلزم سريان رخصة السير.

يسعدنا تواصلك".

خطوات تجديد رخصة القيادة

ويمكن تجديد رخصة القيادة عبر أبشر من خلال الخطوات التالية:

- ادخل إلى بوابة نظام (أبشر) من هنا

- اختر (خدماتي).

- اختر خدمات المرور من قائمة الخدمات الإلكترونية.

- اختر خدمة (تجديد رخصة القيادة).

- اضغط على (اختيار الرخصة).

- حدد نوع الرخصة بـ(رخصة قيادة خاصة)، وعدد السنوات (2 - 5 - 10 سنوات).

- اضغط على (التالي).

- أكد التجديد.

- يتم تجديد الرخصة.

متطلبات تجديد رخصة القيادة

- سداد الرسوم والمخالفات.

- الفحص الفني والتأمين.

 ويمكن تجديد رخصة القيادة عن طريق الحساب الخاص بالمستفيد في بوابة أبشر.

متطلبات إصدار رخصة قيادة

1- إتمام سن الـ18.

2- ألا يكون أُدين بحكم قضائي بتعاطي المخدرات، ترويجها أو حيازتها.

3- السلامة من الأمراض والعاهات التي تعيق القيادة.

4- اجتياز اختبار القيادة.

5- دفع الرسوم.

6- تسديد المخالفات إن وجدت.

7- يتطلب وجود إقامة نظامية لغير السعوديين.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: رخصة القيادة إدارة المرور تجدید رخصة القیادة

إقرأ أيضاً:

أنواع المشقة التي أباح الإسلام الرخصة فيها أثناء الصلاة

قالت دار الإفتاء المصرية إن المشقة التي يباح الترخص بها في ترك القيام خلال أداء صلاة الفريضة، هي المشقة الزائدة عن المعتاد بحيث يترتب عليها زيادة الألم أو تأخُّرُ الشفاءِ أو حصول ما يخشاه الإنسان إن صلى قائمًا أو فقد الخشوع في الصلاة بسببها.


أنواع المشقة عند الفقهاء

وأوضحت الإفتاء أن الأصل أن يحرص المكلف على القيام بالصلاة تامة الأركان والواجبات والشروط حتى تصح صلاته، فإذا منعه من ذلك عذر أو مشقة فيترخص له حينئذٍ القيام بها على قدر وسعه وطاقته.

وأضافت الإفتاء أنه يمكن ترك ركن القيام في صلاة الفريضة لمن يجد في الصلاة قائمًا مشقة من مرض أو غيره، فعن عمران بن حصين رضي الله عنه قال: كَانَتْ بِي بَوَاسِيرُ، فَسَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ عَنِ الصَّلاَةِ، فَقَالَ: «صَلِّ قَائِمًا، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَقَاعِدًا، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَعَلَى جَنْبٍ» أخرجه البخاري في "الصحيح".

وتابعت الإفتاء قائلة: والترخص بالتيسير حين وقوع العذر أو المشقة أصلٌ من الأصول الكلية التي عليها قوام الشريعة، وقد عبر الفقهاء عن ذلك الأصل بجملة من القواعد، والتي منها: "المشقة تجلب التيسير"، و"الحرج مرفوع"، و"ما ضاق على الناس أمره اتسع حكمه"، و"الضرر يُزال" كما في "الأشباه والنظائر" للعلامة السُّبْكِي (1/ 12، ط. دار الكتب العلمية)، و"الأشباه والنظائر" للعلامة ابن نُجَيْم (ص: 89، ط. دار الكتب العلمية).

أنواع المشقة

وبحسب أقوال الفقهاء تنقسم المشقة إلى نوعين رئيسيين:

النوع الأول: المشقة التي لا تنفك عنها العبادة غالبًا لأنها لازمةٌ لها؛ وذلك كمشقة الجوع الملازمة لفريضة الصيام، والجهد البدني والمالي الملازم لفريضة الحج، ولا يُباح بهذه المشقة ترك العبادة أو تخفيفها؛ لكونها ملازمة لطبيعتها ومقصودة من الآمر بها وهو الشارع الحكيم.

النوع الثاني: المشقة التي تنفك عنها العبادة؛ لكونها غير لازمة للقيام بها، وتنقسم إلى ثلاثة أنواع:

الأول: مشقة عظيمة، وهي التي يُخشَى معها هلاك أو عظيم ضرر، وهذه مما يجب التخفيف بسببها؛ لأن حفظ النفس سبب لمصالح الدين والدنيا.

الثاني: مشقة بسيطة، وهي التي يقوى الإنسان على تحملها دون لحوق ضرر أو أذى به، وهذه المشقة لا توجب تخفيفًا؛ لأن تحصيل العبادة معها أولى من تركها، لشرف العبادة مع خفة هذه المشقة.

الثالث: مشقة متوسطة، وهي التي تقع بين المشقة العظيمة والبسيطة، ويختلف الحكم بالترخُّص في التخفيف بها باختلاف قُربها من المشقة العظيمة أو بُعدها عنها، فكلما اقتربت من المشقة العظيمة أوجبت التخفيف، وكلما ابتعدت عنها اختلف القول بالتخفيف بها وتوقف ذلك على حال المكلف وطاقته.

قال الإمام القَرَافي في "الفروق" (1/ 118-119، ط. عالم الكتب): [(المشاقُّ قسمان: أحدهما لا تنفك عنه العبادة، كالوضوء، والغسل في البرد، والصوم في النهار الطويل، والمخاطرة بالنفس في الجهاد، ونحو ذلك، فهذا القسم لا يوجب تخفيفًا في العبادة؛ لأنه قُرِّر معها. وثانيهما المشاقُّ التي تنفك العبادة عنها، وهي ثلاثة أنواع: نوع في الرتبة العليا، كالخوف على النفوس والأعضاء والمنافع فيوجب التخفيف؛ لأن حفظ هذه الأمور هو سبب مصالح الدنيا والآخرة، فلو حصَّلنا هذه العبادة لثوابها لذهب أمثال هذه العبادة.

ونوع في المرتبة الدنيا، كأدنى وجع في أصبع، فتحصيل هذه العبادة أولى من درء هذه المشقة؛ لشرف العبادة وخفة هذه المشقة. النوع الثالث مشقة بين هذين النوعين فما قَرُب من العليا أوجب التخفيف، وما قَرُب من الدنيا لم يوجبه، وما توسط يُختَلَف فيه لتجاذب الطرفين له] اهـ.

مقالات مشابهة

  • رادار المرور يلتقط 1187 سيارة تسير بسرعات جنونية خلال 24 ساعة
  • سحب 1360 رخصة لعدم تركيب الملصق الإلكتروني خلال 24 ساعة
  • انطلاق فعاليات اليوم الأول من مؤتمر القادة السنوي في كافد: رسم آفاق مستقبل القيادة
  • محافظ قنا يعلن انتهاء تنفيذ مشروع «إدارة محلية مستدامة» لتدريب موظفي الوحدات القروية
  • رادار المرور يلتقط 1137 سيارة تسير بسرعات جنونية خلال 24 ساعة
  • أنواع المشقة التي أباح الإسلام الرخصة فيها أثناء الصلاة
  • هوس تسلا يصل كيم كارداشيان.. سيارة ذاتية القيادة وروبوت ذهبي
  • المرور السعودي: استخدام الجوال أثناء القيادة أبرز مسببات الحوادث بالمدينة المنورة
  • المرور: استخدام الهاتف المحمول (الجوال) أثناء قيادة المركبة يتصدّر مسببات الحوادث المرورية في منطقة المدينة المنورة
  • رادار المرور يلتقط 1156 سيارة تسير بسرعات جنونية خلال 24 ساعة