لوي توملينسون متزوج من معجبة أندونيسية مسلمة.. ما حقيقة الامر؟
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
كشفت إحدى معجبات عضو فرقة "ون دايركشن" النجم والمغني "لوي توملينسون" عن مفاجأة صادمة، تصدرت حديث الجمهور والسوشال ميديا بعد ان أظهرت وثيقة زواجهما.
اقرأ ايضاًزواج ريم البلوشي وموديل هيما يشعل السوشال ميديامعجبة اندويسية تكشف وثيقة زواجها من لوي توملينسونوخلال فيديو كشفت الفتاة الاندونيسية المسلمة عبر حسابها الخاص على موقع التواصل "تيك توك" تحدثت عن زواجها رسميًا من عضو فرقة ون دايركشن معبرة عن فرحتها الشديدة.
وفي تفاصيل الحادثة التي روتها الفتاة قالت إنها كانت تحضر حفل توملينسون في إندونيسيا وهو حفل أقامه للترويج لالبومه الجديد، وأوضحت الفتاة انه وخلال الحفل أظهرت له وثيقة زواج، وهي عبارة عن ورقة عادة ما يصممها المعجبين من أجل الزواج من نجومهم المفضلين.
وقالت الفتاة في مقطع الفيديو الذي نشرته: "سألني لوي قبل التوقيع حول الوثيقة وإذا ما كانت حقيقية، إلا انه وقبل أن تجيبه قال لا يهم وقام بتوقيعها دون إكتراث"، وعلّقت الفتاة: "ذهبت إلى الحفل كفتاة عازبة وعدت سيدة متزوجة".
اقرأ ايضاًكاتي بيري تختار موقفًا مغايرًا لمشاهير هوليوود.. السلام لجميع الأطفاليُشار إلى ان النجم العالمي كان قد انطلق في جولة عالمية حملت اسم Faith In The Future وهو اسم البومه الجديد تهدف للترويج إلى ألبومه الجيد، وتشمل الجولة عدد كبير من المدن والبلدان.
وكان النجم العالمي قد أطلق ألبومه Faith In The Future "الايمان بالمستقبل" وهو الثاني في مسيرته الفنية في 29 ديسمبر الماضي، بعد النجاح الكبير الذي حقققه الألبوم الأول Walls.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: اخبار المشاهير زواج المشاهير
إقرأ أيضاً:
روابط وعرى وثيقة تجمع السودانيين من الفاشر حتى بورتسودان
حركة التاريخ عجيبة، أشياء قد تبدو لك في غاية الشر تؤدي لخلق نقيضها الذي ينفيها، لا أقول أن هناك غاية تبرر كل شيء موجود لكنها سنة التدافع، ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض، مخطط المليشيا العنصري وحد الناس، مؤامرات الغربيين عززت الشعور الوطني، الحاجة والواقع المزري كشفت روابط وعرى وثيقة تجمع السودانيين من الفاشر حتى بورتسودان، المسألة ليست حول (مناخ مثالي) وعالم متخيل يحلم به البعض لكنها حول واقع مضطرب يحوي مشروعين إثنين فقط، الأول نحو الوحدة والسيادة والانفكاك عن التبعية، والثاني يتجه نحو التفكك والتحلل والخضوع التام للخارج. المشروعان يصطرعان على عدة أصعدة، في السياسة والإعلام والفكر والميدان العسكري، وما ليس منه بد هو أن نقاوم ونصمد حتى ننتصر.
والله أكبر والعزة للسودان.
هشام عثمان الشواني
إنضم لقناة النيلين على واتساب