لبنان ٢٤:
2025-03-03@15:00:03 GMT

اضراب القطاع العام بدأ.. هكذا يبدو المشهد

تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT

اضراب القطاع العام بدأ.. هكذا يبدو المشهد

بدأ اضراب موظفي القطاع العام والذي يستمر حتى التاسع من شباط المقبل، وسجلت جميع ادارات  محافظة لبنان الجنوبي تأييدها التحرك باقفال مكاتبها، باستثناء المنطقة التربوية التي تنشغل بتسليم لوائح  الطلاب تمهيدا لتحضيرات الامتحانات الرسمية ، إضافة إلى تسليمها مديري المدارس في القرى الحدودية أجهزة الكومبيوتر لطلابهم  النازحين من قراهم لمتابعة دراستهم عن بعد.



كما التزمت هيئة إدارة السير والآليات (النافعة) فروع صيدا النبطية وزحلة الإضراب التام رفضاً  للحال التي وصل إليها الموظفون ، وسعياً لحث الحكومةعلى إيجاد الحلول السريعة لتحسين أوضاعهم .

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

هل يعود الصدر إلى المشهد السياسي؟.. سيناريوهات ما بعد الصمت- عاجل

بغداد اليوم - بغداد

ما يزال زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، يلتزم الصمت بشأن مشاركته في الانتخابات المقبلة، رغم حضوره السياسي الممتد منذ 2006 وحتى انسحابه من البرلمان في 2022.

المحلل السياسي مجاشع التميمي يرى في تصريح لـ"بغداد اليوم"، اليوم الأحد (2 أذار 2025)، أن "عودة الصدر للمشاركة مشروطة بشروط سبق أن وضعها، وأهمها تجاوز نظام التوافقية والسعي نحو تشكيل حكومة أغلبية".

أما على الصعيد الدولي، فيستبعد التميمي أن تعارض واشنطن مشاركته، مشيرًا إلى أن "تركيزها ينصب على الملفات الاستراتيجية، لا على التفاصيل الداخلية".

من جهة أخرى، يؤكد التميمي أن "الصدر، في حال دخوله السباق الانتخابي وتحقيقه الأغلبية، سيكلف شخصية قوية من خارج دائرته الضيقة برئاسة الوزراء، لتجنب الإحراج في التعامل مع الولايات المتحدة، مع التركيز على إدارة الأزمات العالقة في البلاد".

ويُعد مقتدى الصدر أحد أبرز الشخصيات السياسية في العراق، حيث قاد تيارًا جماهيريًا واسع التأثير منذ سقوط النظام السابق عام 2003. دخل العملية السياسية رسميًا عام 2006، ولعب دورًا محوريًا في تشكيل الحكومات المتعاقبة، لكنه اتخذ عدة مواقف متباينة، تراوحت بين المشاركة الفاعلة والانسحاب المفاجئ من المشهد.

في الانتخابات البرلمانية الأخيرة عام 2021، حقق التيار الصدري فوزًا كبيرًا، لكن الخلافات السياسية حالت دون تشكيل حكومة أغلبية، ما دفع الصدر إلى الانسحاب من البرلمان في 2022، تاركًا المجال للإطار التنسيقي لتشكيل الحكومة الحالية برئاسة محمد شياع السوداني.

سياسياً، يتبنى الصدر خطابًا إصلاحيًا، يرفض مبدأ التوافقية ويدعو إلى حكومة أغلبية وطنية، وهو ما يتعارض مع نهج القوى التقليدية التي تعتمد على تقاسم السلطة بين مختلف الكتل. وعلى الرغم من انسحابه، لا يزال تأثيره حاضرًا بقوة، سواء عبر تحركات جماهيره أو من خلال مواقفه السياسية التي تُعيد تشكيل التوازنات في البلاد.

مقالات مشابهة

  • محافظ بني سويف: خطة لدعم القطاع الداجني وتوفير بيض المائدة بأسعار مناسبة
  • هل يعود الصدر إلى المشهد السياسي؟.. سيناريوهات ما بعد الصمت
  • هل يعود الصدر إلى المشهد السياسي؟.. سيناريوهات ما بعد الصمت- عاجل
  • احتجاج عمالي في سوريا والحكومة تؤكد السعي لتحسين الكفاءة
  • القطاع العقاري في سلطنة عمان يتوقع المزيد من التحفيز العام الجاري
  • المشهد اللبناني: بين الاستقرار والكباش السياسي!
  • بلومبرج عن مسؤول: يبدو أن ترامب اتخذ قراره بـ «بيع أوكرانيا»
  • بلومبرج عن مسئول: يبدو أن ترامب اتخذ قراره بـ"بيع أوكرانيا"
  • سلاف فواخرجي تشكر بشار الأسد وتعاتبه ..فيديو
  • 4 مليارات جنيه مبيعات القابضة للغزل والنسيج وشركاتها التابعة في 2023-2024