شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن تنظيم الطاقة تنفذ 2468 فحصا اشعاعيا منذ بداية العام،   سواليف تفقد رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن المهندس زياد السعايدة سير الأداء في المنافذ الحدودية .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تنظيم الطاقة تنفذ 2468 فحصا اشعاعيا منذ بداية العام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تنظيم الطاقة تنفذ 2468 فحصا اشعاعيا منذ بداية العام

 #سواليف

تفقد رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن المهندس زياد السعايدة سير الأداء في المنافذ الحدودية بمنطقة جسر الملك حسين ومعبر وادي الاردن والمنطقة الحرة الاردنية- السورية المشتركة ومركز حدود جابر.

والتقى المهندس السعايدة خلال الجولة التفقدية الجهات المعنية في هذه المراكز لتعزيز سبل التعاون بين الهيئة والجهات العاملة في المراكز الحدودية بهدف تعزيز عمليات الرقابة والتفتيش في كافة المنافذ الحدودية البرية والبحرية والجوية في المملكة في اطار جهود منع دخول أو خروج أي مواد أو مصادر ملوثة إشعاعيا بنسب تفوق الحد المسموح به، ومنع الاتجار غير المشروع بالمواد النووية والاشعاعية ومكافحة تهريبها والتعامل مع ما يتم ضبطه منها.

وقال المهندس السعايدة خلال الجولة التي رافقه فيها عدد من المدراء المعنيين في الهيئة أن عدد أجهزة المراقبة الاشعاعية الحدودية الثابتة التابعة للهيئة 89 جهازا موزعة على مراكز حدود العقبة ومطار الملك حسين الدولي ومطار الملكة علياء/ الشحن الجوي ومطار عمان المدني/ركاب وشحن جوي ومركز حدود العمري ومركز حدود الكرامة ومركز حدود المدورة ومركز حدود جسر الشيخ حسين ومركز حدود جابر ومركز حدود جسر الملك حسين والمنطقة الحرة الاردنية السورية المشتركة ومعهد الشرق الأوسط العلمي للأمن.

ووفق السعايدة بلغ عدد الفحوصات الإشعاعية للعينات في المنافذ الحدودية باستخدام الاجهزة المحمولة 2468 عينة منذ بداية العام.

كما بلغ عدد المعاملات الخاصة بانجاز البيانات الجمركية على نظام الاسيكودا في جميع المراكز 51069 معاملة ، فيما بلغ عدد البواخر المفحوصة في مركز حدود العقبة 60 باخرة.

وبحسب السعايدة، بلغ عدد الإنذارات الاشعاعية التي تم رصدها في المنافذ الحدودية منذ بداية العام بما في ذلك المواد المصرح بها والمواد الطبيعية (مثل الرخام والسيراميك) 37739 انذارا.

وأكد السعايدة أن المنافذ الحدودية مزودة بأحدث التقنيات والأجهزة للتأكد من عدم دخول أو عبور أي مصادر مشعة للأراضي الأردنية بطريقة غير مشروعة، والكشف عنها والتصدي لها بما يتناسب مع الممارسات الفضلى والمعايير الدولية للأمن والأمان النووي والإشعاعي.

وفيما يتعلق بتعزيز للرقابة الاشعاعية الحدودية على المنافذ الحدودية قال السعايدة ان الهيئة انهت الدراسات الهندسية والمخططات النهائية لتركيب أجهزة كشف اشعاعي للمسافرين والحقائب في مطار الملكة علياء الدولي/ الركاب من متوقعا الانتهاء من تركيب هذه الاجهزة وتشغيلها قبل منتصف العام القادم وهي ممولة ضمن مذكرة التفاهم الموقعة مع وزارة الخارجية الكندية للتجارة والتنمية.

وأفاد المهندس السعايدة أن الهيئة ستقوم بعقد سلسلة ورشات توعوية لجميع الجهات الامنية والمدنية على المنافذ الحدودية لرفع الوعي بالمواد الاشعاعية والنووية والحماية من الاشعاعات المؤينة وطرق التعامل معها.

وتعمل هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن بالتنسيق والتعاون مع الجهات ذات العلاقة على تحقيق اعمال تنظيم ومراقبة استخدامات الطاقة النووية والاشعة المؤينة، والتأكد من توافر شروط ومتطلبات السلامة العامة والوقاية الاشعاعية والامان والامن النووي.

وتتولى الهيئة مهمة المراقبة الإشعاعية على جميع المواد سواء كانت مواد غذائية أو طبية أو صناعية أو مواد أولية تدخل في صناعتها حيث تتم المراقبة على هذه المواد في المعابر الحدودية سواء كانت بقصد الاستيراد أو التصدير أو النقل بالعبور(ترانزيت) أو اعادة التصدير عبر أراضي ا

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بلغ عدد

إقرأ أيضاً:

إيران… عجز الطاقة يكسر كاهل شركات السيارات ويعرض إنتاجها للشلل

الاقتصاد نيوز - متابعة

ألحق تفاقم عجز الطاقة خلال العام الماضي أضرارًا لا تُعوَّض بقطاع الصناعة الإيراني، وأدى إلى انخفاض في الإنتاج، حيث أظهرت تحليلات وضع إنتاج السيارات من قِبل الشركات الثلاث الكبرى المصنعة للسيارات في إيران أن إنتاج هذه الشركات انخفض إلى أقل من مليون سيارة.

وقالت وكالة إرنا الرسمية، إن عجز الطاقة في إيران والذي أصبح واضحا خلال السنوات الأخيرة يعود، بحسب خبراء، إلى الإهمال في تطوير البنية التحتية خلال العقد الماضي – أدى إلى معاناة الصناعيين من انقطاعات متكررة في الكهرباء والغاز.

ولم تواجه القطاعات الصناعية الكبرى، مثل الحديد والصلب وصناعة السيارات والإسمنت وغيرها، تحديات في عملية الإنتاج بسبب الانقطاعات المبكرة في الكهرباء والغاز مقارنة بالسنوات السابقة فحسب، بل واجهت أيضًا صعوبات في التصدير وجذب العملات الأجنبية.

ومن العناصر الأساسية لإنتاج السيارات، صناعة قطع الغيار والصلب، وهي بدورها شهدت وضعًا غير مُرضٍ العام الماضي نتيجة لعجز موارد الطاقة والانقطاعات المتكررة. ووفقًا لتصريحات جمعية منتجي الصلب الإيرانية، فقد تكبد هذا القطاع خسائر بقيمة 3.5 مليار دولار من قيمة الإنتاج.

ووفقًا لما ذكره سعيد شجاعي، معاون التخطيط في وزارة الصناعة والمناجم والتجارة، فإن عجز الطاقة كبّد الصناعات خسائر تقدر بنحو 300 ألف مليار تومان العام الماضي، حيث قدّرت الوزارة خسائر انقطاع الكهرباء للصناعات خلال صيف العام الماضي بـ 173 ألف مليار تومان، بينما قدرت الخسائر الناتجة عن انقطاع الغاز بنحو 120 إلى 130 ألف مليار تومان.

الإنتاج بأقل طاقة ممكنة في مواجهة عجز الطاقة

رغم أن استهلاك الطاقة في قطاع صناعة السيارات في إيران أقل من غيره من القطاعات الصناعية، إلا أن هذا القطاع لم يسلم من انقطاعات الكهرباء والغاز. إذ تُظهر بيانات منصة “كدال” لاستهلاك الطاقة خلال 11 شهرًا من العام الماضي أن الشركات الثلاث الكبرى المصنعة للسيارات استهلكت مجتمعة أكثر من 342 ألف ميغاواط/ساعة من الكهرباء، وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة 2٪ مقارنةً بنفس الفترة من عام 2023.

كما بلغ استهلاك الغاز لتلك الشركات الثلاث أكثر من 78 مليون متر مكعب خلال نفس الفترة، بزيادة قدرها 14٪ مقارنةً بالعام السابق.

ووفقًا لتوقعات وزارة الصناعة والمناجم والتجارة، كان من المفترض أن تصل الشركات المصنعة للسيارات إلى إنتاج مليون و300 ألف سيارة، لكن في الواقع تم إنتاج 897,627 سيارة فقط من قِبل الشركات الثلاث (إيران خودرو، سايبا، وبارس خودرو)، وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة 2.4٪ (ما يعادل 21,872 سيارة) مقارنةً بإنتاج 919,499 سيارة في عام 2023.

وأشار أحد خبراء صناعة السيارات إلى أن مشكلة نقص الطاقة ليست جديدة، بل هي نتيجة تراكمية على مدى عدة سنوات، وأصبحت اليوم غير قابلة للإنكار. وأكد أن هذا العام بدأت انقطاعات الكهرباء في صناعات مثل الصلب والإسمنت بشكل أبكر من العام الماضي.

وأضاف أن الانقطاعات المتكررة لا تُلحق الضرر بالإنتاج فقط وتؤدي إلى نقص المعروض، بل تتسبب أيضًا في فقدان العمال وظائفهم، كما تؤدي إلى رفع التكلفة النهائية التي يتحملها المستهلك.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • دبي تستضيف «جوتيك 2025» الأسبوع المقبل
  • الطبلقي: مسودة قانون تنظيم الطاقة المتجددة جاهزة للنقاش في مجلس النواب
  • الداخلية والمواصلات تطلقان خدمة “سفر سريع وآمن” إلى دول الجوار
  • EIA: إنتاج النفط الأميركي سيبلغ ذروته بعد عامين
  • تنظيم ملتقى قانوني لإدارات المدارس في الداخلية
  • المدفوعات الإلكترونية تصل إلى 79% من إجمالي عمليات الدفع للأفراد في 2024م
  • لبحث التعاون المشترك.. وزير البترول يستقبل الأمين العام لمنظمة الأقطار العربية أوابك
  • إيران… عجز الطاقة يكسر كاهل شركات السيارات ويعرض إنتاجها للشلل
  • متحف قصر الأمير محمد على يستضيف الملتقى الدوري الثاني للمنافذ الأثرية
  • سلطنة عمان تحتضن الحدث الأضخم في الطاقة والاستدامة بالمنطقة