تأييد حكم حبس نسرين طافش لـ3 سنين
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
رفضت محكمة جنح أكتوبر بمحكمة جنوب الجيزة الابتدائية الدائرة 16 جزئى معارضة الفنانة نسرين طافش على حكم حبسها 3 سنوات بتهمة إصدار شيك دون رصيد بمبلغ قيمته 4 ملايين جنيه، وتأييد حكم أول درجة.
اقرأ ايضاًنسرين طافش تدعم القضية الفلسطينية بجلسة تصوير مميزةتأييد حكم نسرين طافش بالسجنوأدانت محكمة جنح مستأنف 6 أكتوبر، اليوم الإثنين، الحكم الصادر على نسرين طافش، الذي يشمل قبول المعارضة شكلًا، ورفض موضوع الطعن بالتزوير؛ لصحة الاستكتاب، فضلًا عن تغريمها بمبلغ 4 آلاف جنيه.
وياتي ذلك بعد توجه طافش للمحكمة لإرسال الاستكتاب إلى الطب الشرعى لإعداد تقرير فنى به.
ويُشار إلى أن النيابة العامة أدانت لنسرين طافش بتاريخ 30 يناير 2023، بتهمة إصدار شيك لصالح المجني عليها، نشوى صفاء الدين، بمبلغ قدره 4 مليون جنيه، ليتبين أنه لا يقابله رصيدًا قائمًا وقابل للسحب، رغم إدراكها بذلك.
اقرأ ايضاًنسرين طافش تواصل دعم غزة و تشكر جنوب افريقياوبتاريخ 26 يونيو العام الماضي، قضت المحكمة بحبس نسرين غيابًا لمدة 3 سنوات مع الشغل، وكفالة قدرها عشرين ألف جنيه؛ من أجل إيقاف تنفيذ العقوبة مؤقتًا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: نسرين طافش نسرین طافش
إقرأ أيضاً:
بيع لوح حجري لوصايا موسى عليه السلام بمبلغ خيالي
بيع أقدم لوح حجري معروف منقوش عليه وصايا النبي موسى "عليه السلام" مقابل أكثر من خمسة ملايين دولار في مزاد علني اليوم الثلاثاء.
وقالت دار سوذبيز للمزادات إن قطعة الرخام التي تزن 155 رطلاً أي مايعادل 52 كيلوجرامًا حصل عليها مشتر مجهول الهوية ويخطط للتبرع بها لمؤسسة يهودية .
وقالت دار المزادات التي يقع مقرها في نيويورك إن السعر النهائي تجاوز تقديرات ما قبل البيع والتي تراوحت بين مليون ومليوني دولار، وجاء بعد أكثر من عشر دقائق من المزايدة المكثفة خلال المنافسة العالمية.
يعود تاريخ اللوح إلى الفترة من 300 إلى 800 بعد الميلاد، وهو منقوش عليه الوصايا بالخط العبري القديم - وهو المثال الكامل الوحيد من نوعه من العصور القديمة، وفقًا لدار سوذبيز .
وقالت دار سوذبيز للمزادات إن اللوحة ظلت تستخدم كحجر رصف في منزل محلي حتى عام 1943 عندما بيعت لباحث أدرك أهميتها.
وقالت دار المزادات إن القطعة "تمثل رابطًا ملموسًا بالمعتقدات القديمة التي شكلت بشكل عميق التقاليد الدينية والثقافية العالمية، وهي بمثابة شهادة نادرة للتاريخ".
وجرى اكتشاف اللوحة الحجرة أثناء حفريات السكك الحديدية على طول الساحل الجنوبي لفلسطين في عام 1913 ولم يتم التعرف عليها باعتبارها ذات أهمية تاريخية في البداية.
ويتبع النص المنقوش على اللوح الآيات التوراتية المألوفة لدى التقاليد المسيحية واليهودية، لكنه يغفل الوصية الثالثة التي تحظر استخدام اسم الرب عبثاً، وقالت دار سوذبيز للمزادات إن النص يتضمن توجيهاً جديداً للعبادة على جبل جرزيم، وهو موقع مقدس خاص بالسامريين.