تركي العواد: الهلال انتقم من ميسي وعلمه أنه يفوز به أو بدونه .. فيديو
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
ماجد محمد
عبر الناقد الرياضي تركي العواد عن سعادته البالغة بالافتتاح المهيب لملعب المملكة آرينا أمس، وأنه إنجاز رياضي ضخم، حيث تم تجهيزه بهذا الشكل خلال أشهر قليلة.
وتابع العواد أنه يشعر بالفخر بهذا المنجز، وكذلك بالانتصار الذي حققه فريق الهلال على نظيره إنتر ميامي، برباعية مقابل 3.
وأوضح أن الأهم في المباراة هو تجميع هذا العدد من النجوم، ومع 12 قناة تنقل الحدث، وردود الفعل العالمية حول الحدث.
وأشار أن حضور ميسي للرياض أمر مميز حيث ارتبط اسمه لفترة بقدومه لنادي الهلال، لكنه جاء في مواجهة الزعيم، لينتقم منه، ويعلمه أن الهلال به أو بدونه يفوز.
تركي العواد لـ #في_المرمى: افتتاح ملعب #الهلال الجديد خلال مواجهة #إنتر_ميامي كان رائعاً.. ونحن في الوسط الرياضي أسعد ناس بهذا الحفل الـ7 نجوم.. والزعيم انتقم من #ميسي وعلمه أنه يفوز به وبدونه pic.twitter.com/7b8eb0mMi1
— العربية – في المرمى (@FilMarma) January 29, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إنتر ميامي المملكة آرينا الهلال
إقرأ أيضاً:
«كنت لاعب محترف».. عزيز عبدو يكشف عن مشواره الرياضي قبل دخول الفن.. فيديو
كشف الفنان اللبناني عزيز عبدو عن جانب غير معروف من حياته قبل دخوله عالم الفن، حيث تحدث عن بداياته كلاعب كرة قدم محترف، والتجربة الصعبة التي مر بها بعد إصابة قوية أنهت مسيرته الرياضية في سن مبكر.
تصريحات عزيز عبدو
وأوضح عزيز عبدو، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، قائلًا: “أنا أكيد بروح الجيم خمس مرات بالأسبوع، بلعب تنس وبحاول دايمًا أكون نشيط. الرياضة جزء كبير من حياتي، ولو ما كنتش دخلت مجال الفن، كنت أكيد كملت في الرياضة”.
وتحدث عزيز عبدو، عن بدايته مع كرة القدم، قائلًا: “أنا كنت لاعب مرة قدم محترف، كنت بلعب في مركز الهجوم، وكنت لعيب لعيب فعلًا، لكن للأسف كسرت ركبتي في السويد واضطريت أوقف”.
نقطة تحول في حياة عزيز عبدو
وأشار عزيز عبدو، إلى أن الإصابة وقعت عندما كان في العشرين من عمره، مما شكل نقطة تحول كبيرة في حياته: “بعد الإصابة دخلت في انهيار نفسي لمدة سنة ونص تقريبًا. كانت فترة صعبة جدًا عليّا، لأن حياتي كلها كانت كرة”.
ورغم الانكسار، وجد عزيز عبدو طريقه من جديد، حيث بدأ مسيرته في مجال عرض الأزياء، قائلًا: “بعد ما ما قدرتش ألعب فوتبول، دخلت في الموديلينج، سافرت على أميركا واشتغلت مع فورد إيچنسي، وبعدها رجعت على لبنان وجبت خبرة كبيرة من أميركا وأوروبا، وده ساعدني أبدأ شغلي كموديل في لبنان وافتتحت وكالة خاصة بي هناك”.
كما تحدّث عبدو عن عشقه لكرة القدم حتى اليوم، مشيرًا إلى أنه من مشجعي نادي ريال مدريد، وقال مازحًا ردًا على سؤال عن آخر مباراة للفريق: “بلا ما نحكي خلص”، في إشارة إلى نتيجة غير مرضية للفريق الملكي.
وعن اللاعبين المفضلين لديه، أوضح عبدو: “أكيد رونالدو رقم واحد، بحب محمد صلاح كمان، وميسي طبعًا لاعب قوي، بس أنا دايمًا مع كريستيانو”.