30 ألف جنيه مكسب لهذه الشهادة.. اعرف التفاصيل الكاملة من بنك ناصر
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
زفّ بنك ناصر الاجتماعي، بشرى سارة لمن يرغب في شراء شهادة ادخارية 20% لمدة 3 سنوات بعائد شهري بمبلغ 150 ألف جنيه، موضحا أنّ الشهادة استثمار آمن لتحقيق الأهداف المستقبلية، مع الإعفاء من مصاريف فتح الحساب الجاري وإصدار بطاقة خصم مباشر.
شهادة إدخارية بـ 150 ألف جنيهحال شراء شهادة ادخارية بـ150 ألف جنيه، يربح صاحبها 30 ألف جنيه سنويا، من خلال ضرب قيمة الشهادة في 20% المُحددة، ويكون الناتج 30 ألف جنيه، وبقسمة الناتج على 12 يكون العائد الشهري 2500 جنيه لصاحب الشهادة.
ووفق آلية حساب العائد الشهري والسنوي للشهادة، فإنّ الحد الأدنى لفتح الشهادة هو 1000 ألف جنيه، وحسب ما أكد مصدر مسؤول في البنك لـ«الوطن»، لا توجد مدة محددة للشهادة، حيث يمكن الحصول عليها في أي وقت دون التقيد بجدول زمني.
إقبال ملحوظ من المواطنينوعلى صعيد آخر، شهد بنك ناصر الاجتماعي بفروعه على مستوى الجمهورية، إقبالا ملحوظا من المواطنين على شراء شهادة الـ20%، وحرص البنك على توفير جميع التيسيرات الخاصة بالشهادة في مختلف الفروع، انطلاقا من الدور المهم للبنك.
كما شهد البنك أيضا إقبالا ملحوظا على فتح حساب الاستثمار ذو العائد اليومي التراكمي 15% سنويًا «حساب يوم بيوم»، والذي أعلنت عنه وزارة التضامن الاجتماعي، وبدأ التعامل عليه من يوم 14 يناير الجاري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك ناصر الاجتماعي بنك ناصر الشهادة الإدخارية ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
غزة .. التفاصيل الكاملة للقصف الإسرائيلي العنيف على مستشفى كمال عدوان
قصف طيران جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء السبت، مستشفى كمال عدوان في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
وذكرت مصادر طبية أن مستشفى كمال عدوان يتعرض لقصف إسرائيلي كثيف وعنيف جدا وغير مسبوق، دون سابق إنذار.
وأشارت إلى الجيش الإسرائيلي يقصف المستشفى بالقنابل والقذائف المدفعية، ويستهدف أقسام المستشفى برصاص قناصته، ما تسبب بأضرار جسيمة.
وأشارت المصادر إلى أن الطواقم طبية المتواجدة في المستشفى، تجمعت في مكان واحد بين الممرات والأقسام، في محاولة لحماية أنفسهم من الشظايا والرصاص.
وسبق أن استهدف الجيش الإسرائيلي المستشفى، ما أسفر عن استشهاد وإصابة عدد من الكوادر الطبية والأشخاص في محيطه، وألحق أضرارا بمولدات الكهرباء وبأقسام المستشفى.
ومساء السبت، قال مدير مستشفى كمال عدوان حسام أبو صفية اليوم السبت إن جيش الاحتلال استهدف الطابق الثالث من المستشفى بالقذائف المدفعية، دون وقوع إصابات، مؤكدا أن ذلك تسبب برعب بين المصابين والأطفال.
وأضاف أن المستشفى -الواقع في بيت لاهيا شمال قطاع غزة– تحت تهديد مستمر، وجدرانه مليئة بالرصاص والقذائف، مما يجعله يبدو كأنه هدف عسكري.
وأكد أن المستشفى لم يتلقَ مستلزمات الصيانة الضرورية للحفاظ على الكهرباء والمياه والأكسجين، رغم الوعود، مناشدا من يمكنه أن يوفر ما يحتاجه المستشفى لإنقاذ المصابين.
ولفت إلى أن منظمة الصحة العالمية تمكنت من إرسال 70 من وحدات الدم فقط، رغم حاجة المستشفى إلى 200 وحدة.
وشدد على أن جيش الاحتلال لم يسمح بدخول جميع المستلزمات المطلوبة، كما منع الطواقم الطبية من الدخول، في ظل نقص حاد في المستلزمات والأجهزة الطبية والأدوية ومسكنات الآلام.
كما شدد على أن الطعام شحيح جدا، قائلا "لا نستطيع توفير وجبات للجرحى. نحن ندعو العالم للتدخل بشكل عاجل حتى لإدخال الطعام مما يسمح لنا بتوفير وجبة واحدة على الأقل خلال اليوم للمصابين الذين يحتاجون بوضوح إلى التغذية أثناء فترة تعافيهم، وأيضا للفريق الطبي الذي يعمل على مدار الساعة".
وأفاد بإجلاء حوالي 9 مصابين بحاجة إلى تدخل جراحي عاجل إلى مدينة غزة، بينما يوجد في مستشفى كمال عدوان حاليا أكثر من 72 مصابا.