الإعلام الأمريكي يكشف عن أسباب توقف دعم بريطانيا العسكري لكييف
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
كشفت وسائل إعلام أمريكية نقلا عن مصادر مطلعة أن خطة نقل القذائف المدفعية اليابانية عيار 155 ملم إلى كييف قد توقفت بعد تصديرها إلى بريطانيا.
ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أنه "كجزء من المبادرة المقترحة كان من المفترض أن تنتج الشركة اليابانية قذائف عيار 155 ملم بموجب ترخيص من شركة BAE Systems البريطانية".
وأضافت الصحيفة أنه بعد الإنتاج كان سيتم إرسال الذخائر المدفعية إلى بريطانيا، ما يمنح لندن الفرصة لإرسال المزيد من الذخيرة إلى أوكرانيا، لكن الخطة توقفت".
وفي ديسمبر 2023، قال وزير الدفاع الياباني السابق إيتسونوري أونوديرا إنه بناءً على تخفيف قواعد التصدير الدفاعية، يمكن لطوكيو بيع قذائف مدفعية عيار 155 ملم إلى لندن.
وقبل ذلك، ذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" أن اليابان تدرس إمكانية تصدير مثل هذه الصادرات إلى بريطانيا، وبالتالي يمكنها المساعدة بشكل غير مباشر في توريد الأسلحة إلى كييف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وسائل إعلام أمريكية كييف قذائف مدفعية المبادرة المقترحة
إقرأ أيضاً:
«مناخ الزراعة» يكشف أسباب انكسار الموجة الحارة: العظمى تصل لـ43 درجة
قال الدكتور محمد علي فهيم، رئيس مركز معلومات تغير المناخ والنظم الخبيرة بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، إن طقس اليوم الأحد طبيعي في مثل هذا الوقت من كل عام، ودرجات الحرارة في معدلاتها المعتادة، حيث تتراوح من 36 إلى 37 درجة مئوية على الوجه البحري والقاهرة.
ارتفاع درجات الحرارة على محافظات جنوب الصعيدوأشار «فهيم» إلى درجات الحرارة المتوقعة على محافظات شمال الصعيد «الفيوم، بني سويف، المنيا، أسيوط»، حيث تتراوح من 39 إلى 40 درجة مئوية، وتكون شديدة الحرارة على محافظات جنوب الصعيد «سوهاج، قنا، الاقصر، أسوان، الوادي الجديد» وتتراوح بين 42 إلى 43 درجة مئوية، لافتا إلى ارتفاع أمواج البحر المتوسط بين 2 إلى 2.5 متر، مع هبوب للرياح في أماكن متفرقة.
أسباب انكسار الموجة شديدة الحرارةوأكد رئيس مركز معلومات تغير المناخ، أن انكسار الموجة الحارة خلال أمس واليوم يعود لتدهور المرتفع الجوي نتيجة ضغط من الكتلة الشمالية المندفعة من ناحية أوروبا، حيث بدأ الانكسار بداية من ليل يوم الجمعة الماضي ويستمر حتى نهاية الأسبوع الحالي لتعاود درجات الحرارة الارتفاع من جديد.
وأشار «فهيم» إلى أهمية إجراء كل العمليات الزراعية الطبيعية، من زراعة وشتل العروة الصيفية لمحاصيل وخضر ومعالجة التنفيل ومعاملات تحجيم للفاكهة ومكافحة الآفات والأمراض الصيفية.