اكتشف نكهات الجنوب الغربي مع وجبة برانش “ديب ساوث سوشال” فندق راديسون بلو دبي ووترفرونت في مطعم فاير ليك جريل هاوس المذهل. حيث تَعد وجبة البرانش ذات الطابع الجنوبي الغربي بنقل الضيوف في رحلة طهي إلى المدن النابضة بالحياة في أعماق الجنوب الأمريكي، مما يوفر لهم تجربة غامرة لا تُنسى.

يقدم البرانش مجموعة من العروض المميزة، متيحًا للضيوف إمكانية اختيار الباقة التي تناسبهم ابتداءً بسعر 250 درهماً إماراتياً، أو إضافة المشروبات المنعشة مقابل 350 درهماً إماراتياً، أو الباقة المميزة بسعر 525 درهماً إماراتياً.

ولعشاق الطعام الصغار الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و11 عامًا، يمكنهم الاستمتاع بعرض البرانش بسعرٍ خاص قدره 105 درهمًا إماراتيًا فقط. ولإطالة أمد الاحتفالات والحفاظ على الأجواء المبهجة، يمكن للضيوف اختيار باقة ما بعد الغداء، والتي تشمل مشروبات مختارة وساعتين إضافيتين من الاستمتاع مقابل 175 درهمًا إماراتيًا.

جميع الضيوف مدعوون للاستمتاع بمجموعة استثنائية من الأطباق المستوحاة من تقاليد الطهي الأمريكية الجنوبية. بدءًا من الأطباق الباردة الشهية التي تضم أطباقًا مثل التونة الصفراء سيفيتشي، واغيو ستيك تارتار، إلى الأطباق الساخنة الشهية مثل الدجاج المقلي بالزبادي، وفلفل بادرون المشوي، تعد القائمة بمزيج مبهج من النكهات الشهية. وتضيف الأطباق الخارجية اللذيذة من محطات الشواء الحية والفرن الخشبي المزيد من النكهات التي لا تقاوم. تقدم هذه المحطات عروضًا متميزة مثل واجيو ريب آي، وجمبو سبوت الروبيان. لا تكتمل مغامرة الطهي دون نهاية حلوة، حيث يمكن للضيوف الاستمتاع بالحلويات اللذيذة بما في ذلك بودنغ التمر، وتارت الشوكولاتة بالحليب، أو الاستمتاع بأطباق التشورو التي لا تقاوم مع السكر والقرفة.

ولتكون التجربة متكاملة، يقدم برانش “ديب ساوث سوشال” مجموعة مختارة من المشروبات المستوحاة من جنوب الولايات المتحدة إلى الجانب الكوكتيلات الكلاسيكية، أمّا بالنسبة لأولئك الذين يبحثون عن تجربة أكثر حيوية، فبإمكانهم تجربة كوكتيلات سموكي الأمريكية التي تجسد روح الجنوب العميق بشكل كامل. علاوة على ذلك، يمكن للضيوف الاسترخاء في الكابانات الموضوعة بشكلٍ مدروس على التراس، للاستمتاع بحضن الشتاء البارد والمنعش.

مع الموسيقى العصرية والعروض الترفيهية التي ستحافظ على الطاقة العالية، سيتمكن الضيوف من الاستمتاع بمزيج من الموسيقى الحية المستوحاة من أعماق الجنوب والإيقاعات المعاصرة، مما يخلق جوًا من المرح والحيوية. سترافق الموسيقى الحية والترفيه الضيوف من الساعة 12:30 ظهرًا حتى الساعة 4:30 عصرًا، يليها الدي جي الذي سيواصل تقديم الإيقاعات الجذابة حتى الساعة 7 مساءً.

بفضل شراكات راديسون الداعمة، يمكن للضيوف الكرام الاستمتاع بالامتيازات الحصرية، بما في ذلك الخصومات الخاصة مثل إنترتينر وإمارات بلاتينيوم وزوماتو. علاوة على ذلك، يقدم المكان أيضًا مسابقات وعروضًا حصرية مصممة خصيصًا لتلائم جميع الضيوف.


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

بعد واقعة حضانة الغربية| تأثير تعرض الصغار للضـ.ــرب.. وكيف يمكن للأم اكتشافها؟

تعرضت طفلة تدعى سلمى الدالي تبلغ من العمر 4 سنوات للضرب من قبل مدرسة بسبب عدم قدرتها على القراءة الجيدة، وذلك خلال تواجدها في الحضانة  بقرية تطاي التابعة لمركز السنطة في محافظة الغربية.
 

تأثير تعرض الأطفال للضرب في الحضانات والمدراس وكيف تكشفها الأم؟



ولا شك في أن تعرض الأطفال الصغار للعنف في المدارس والحضانات له تأثيرات نفسية وسلوكية خطيرة، وقد تستمر معهم لفترة طويلة إذا لم يتم التعامل معها بشكل صحيح، وفقا لما نشر في موقع "هيلثي لاين" الطبي.

 

احذر من الإير فراير.. المقلاة الهوائية جاسوس في منزلك مشكلات الكلى.. ماذا يحدث لجسمك عند شرب الماء أثناء الوقوف؟




ولا تقتصر تأثيرات التعرض للعنف على الأطفال نفسيا، وإنما سلوكيا، وجسديا، وإجتماعيا، وإليكم أبرز التأثيرات السلبية على الأطفال عند تعرض الأطفال للصرب في الحضانات أو المدارس، ومن أبرزها ما يلي:

- نفسياً:

القلق المستمر والخوف، وانخفاض الثقة بالنفس، ومشاعر الحزن أو الاكتئاب.

- سلوكياً:

الانعزال وتجنب التفاعل مع الآخرين، والعدوانية أو التصرفات العنيفة مع الأقران، وتراجع الأداء الدراسي وصعوبة التركيز.

- جسدياً:

مشكلات في النوم أو كوابيس، وآلام جسدية بدون سبب واضح (صداع، ألم في المعدة).

- اجتماعياً:

صعوبة في تكوين صداقات، وفقدان الرغبة في الذهاب إلى المدرسة.

 

تأثير تعرض الأطفال للضرب في الحضانات والمدراس وكيف تكشفها الأم؟

 

كيف تكتشف الأم تعرض الطفل للعنف؟

- مراقبة التغيرات السلوكية:
 إذا بدأ الطفل في الخوف غير المبرر من الذهاب إلى المدرسة، وتكرار الشكوى من آلام جسدية مع عدم وجود مشكلة طبية واضحة.

-  الحديث مع الطفل:

اسأليه بهدوء عن يومه في المدرسة، وإذا بدا مترددًا أو متجنبًا للحديث عن المدرسة، فقد يكون مؤشرًا على وجود مشكلة.

- مراقبة العلامات الجسدية:

ظهور كدمات أو جروح غير مفسرة، وملاحظة ملابس أو أدوات ممزقة أو مفقودة بشكل متكرر.

- التواصل مع المدرسة:

تحدثي مع المعلمين والإدارة لمعرفة ملاحظاتهم على الطفل، واستفسري عن أجواء الفصل ومدى مراقبة الأطفال أثناء اللعب.

- متابعة سلوك الطفل مع الأقران:

إذا كان طفلك ينعزل عن أصدقائه المعتادين، أو بدأ في إظهار سلوك عدواني، فهذا قد يكون نتيجة تعرضه للعنف.

مقالات مشابهة

  • كيف يمكن لنتنياهو الالتفاف على قرار “الجنائية الدولية”؟ خبراء يجيبون
  • الكونغرس العالمي للإعلام 2024 يطلق حوارات “مختبر الإعلام”
  • “الخدمة المدنية” تبحث تطوير الأداء الوظيفي في المنطقة الجنوبية
  • “البديوي”: نشيد بالجهود التي تبذلها وزارات الدفاع بدول المجلس لتبادل الخبرات والتجارب
  • بعد واقعة حضانة الغربية| تأثير تعرض الصغار للضـ.ــرب.. وكيف يمكن للأم اكتشافها؟
  • المصرف المركزي يطلق “مركز الابتكار” بمقر معهد الإمارات المالي
  • خليل الحية: نبحث في كافة الأبواب والطرق التي يمكن من خلالها وقف العدوان
  • وزير النقل يطلق برنامج المحتوى المحلي “أساسات”
  • الشيخ قاسم: لا يمكن أن تهزمنا “إسرائيل” فالكلمة للميدان والنتائج تُبنى على ما يحصل فيه ولدى المقاومة القدرة على خوض حرب طويلة
  • “الفدائي” الفلسطيني يحرج كوريا الجنوبية