“دراسة الجدوى للمشاريع الريادية” ورشة عمل بغرفة مكة
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
المناطق_مكة
نظّمت غرفة مكة المكرمة أمس، ورشة عمل بعنوان “أساسيات إعداد دراسة الجدوى للمشاريع الريادية”، وذلك بمقر الغرفة.
وتناولت الورشة الأدوات والأساليب المتبعة لعمل الدراسة من حيث التحليل وصولاً إلى جميع الجوانب بشكل دقيق وشامل، والتعرف على أهمية الدراسة والعوامل المؤثرة، والتعرف على مراحل إعداد دراسة الجدوى، وتقييم الجدوى المالية للمشروع، وتحليل التكاليف والإيرادات، وتقييم المخاطر المحتملة، إضافة إلى التعرف على كيفية إعداد تقرير الجدوى النهائي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: غرفة مكة
إقرأ أيضاً:
دراسة طبية تكشف عن سبب ارتفاع حالات البلوغ المبكر للفتيات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسة طبية حديثة، قام بها باحثون من جامعة غازي في تركيا، عن السبب الكامن وراء ارتفاع حالات البلوغ المبكر للفتيات حول العالم، وفقا لما نشرته مجلة ديلي ميل.
وأشارت الدراسة إلى أن الفتيات اللائي يقضين أكثر من ست ساعات يوميا في التحديق في شاشات التلفزيون أو الكمبيوتر قد يكن أكثر عرضة للدخول في مرحلة البلوغ في وقت أبكر من أولئك اللائي يتعرضن للشاشات وقتا أقل.
وتأتي هذه النتائج في الوقت الذي حدد فيه الخبراء اتجاها مثيرا للاهتمام لزيادة أعداد الفتيات اللائي يدخلن مرحلة البلوغ في وقت أبكر من متوسط العمر الطبيعي.
كما تُظهر الأبحاث، أن هناك زيادة مذهلة بنسبة 52% في وقت الشاشة للأطفال بين عامي 2020 و2022 ويرجع ذلك على الأرجح إلى عمليات الإغلاق بسبب "كوفيد-19".
وفي الدراسة قسم الفريق 36 فأرا صغيرا إلى ثلاث مجموعات وتعرضت إحدى المجموعتين للضوء الطبيعي بينما تعرضت المجموعتان الأخريان لستة أو 12 ساعة من الضوء الأزرق يوميا.
ثم راقب الفريق الفئران التي تم تقسيمها بالتساوي من حيث الجنس بحثا عن العلامات الأولى لنمو العظام والبلوغ ووجدوا أن مجموعة الضوء الأزرق نمت بشكل أسرع وبالتالي دخلت سن البلوغ في وقت مبكر، حيث إن نوع وكثافة التعرض للضوء المستخدم هنا لا يمكن ترجمتها بسهولة إلى الواقع العملي لكيفية تفاعل الأطفال مع التقنيات القائمة على الشاشة.
وقالت الدكتورة دوروثي بيشوب المتخصصة، في علم النفس العصبي التنموي بجامعة أكسفورد، أن يجب توخي الحذر الشديد في استخلاص أي استنتاجات من هذه الدراسة حول تأثير الضوء من الشاشات على الأطفال وأكدت أن نمو الفئران يختلف تماما عن نمو البشر وأن الأساليب المستخدمة في الدراسة لا تعكس حياة الأطفال.