«مبيصرفش على ابنه».. الفنانة عايدة غنيم تهاجم زوجها
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
هاجمت الفنانة عايدة غنيم زوجها بعد ادعائه بأنه يراعي ابنه ويتكفل به، لذا فتحت النار عليه من خلال نشرها فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي توضح فيه حقيقة تلك الادعاءات.
الفنانة عايدة غنيم تهاجم زوجهاوجاء ذلك في مقطع فيديو نشرته عايدة غنيم عببر حسابها الشخصي بموقع الفيديوهات الشهير «تيك توك»: «ابني من يوم ما انفصلت قسمًا بالله ما حد بعتله جنيه ولا اترفعت عليه سماعة تليفون، ولا اتقال له كل سنة وأنت طيب في عيد ميلاده ولا في أي مناسبة في الحياة، أنا متكفلة بكل حاجة ويعلم ربنا والناس المقربين مني، وأنا متكفلة بكل مصاريف ابني من أكبر حاجة لـ أكبر أصغر حاجة ومصاريف علاجه كلها، اللي أقل دواء فيها بيوصل لـ 150 دولار».
وأوضحت عايدة غنيم: «يا ريت تحترموا صمتي وسكوتي وإني عايشة في حالي وبربي ابني وربنا ما يحوجني ليكم ولا يحوجني لأي حد، متتكلموش من ورايا وتقولوا إحنا بنصرف، ده محصلش وكل حاجة عندي بالمستندات سواء مصاريف وأدوية بالتفاصيل».
وأضافت عايدة غنيم: «أنا مش مانعة إن حد يشوف ابني لأني مش هتعب نفسية طفل وعمري ما هحرم ابني من إن حد يشوفه ده إذا كان حد عايز يشوفه، ومفيش حد بيصرف جنيه على ابني ولا حد يعرف حاجة عن ابني هو خف ولا لأ، وأشعاته وتحاليله أنا اللي متكفلة بيها ومتحملة مسئوليته كلها، ومفيش حد بيصرف على ابني جنيه ولا قريب ولا غريب».
الفنانة عايدة غنيم تهاجم زوجهاوتابعت:« أنا نفسي قولت يا جماعة الولد مالوش علاقة بأي خلافات ومع ذلك ولا أي حد اهتم ولا حد سأل، فمحدش بعد كده يجي يقول إحنا بنصرف».
وقالت:« مش معنى إني ساكتة أنا مش بتاعة وجع دماغ ولا ليا في المحاكم والقضايا، أنا ست في حالي وبربي ابني والحمد لله ربنا بيرزقني برزقه وطول ما ربنا رازقني خلاص الفلوس دي آخر حاجة أفكر فيها، وحقي اتنازلت عنه ولكن حق ابني مش من حقي إني أتنازل عنه، ومش معنى إني مطلبتهوش إني اتنازلت عنه ده محصلش ويشهد ربنا على كل كلمة بقولها وكل الناس القريبين مني عارفين ده».
اقرأ أيضاًاليوم.. محاكمة طليق الفنانة علا غانم لاتهامه بالاعتداء عليها
تزوجت نيازي مصطفى ووصلت للعالمية.. محطات بحياة الفنانة كوكا أشهر بدوية في السينما
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فن عايدة غنيم
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تهاجم البابا فرنسيس وتتهمه بازدواجية المعايير لاستنكاره قتل الفلسطينيين
اتهمت دولة الاحتلال الإسرائيلي البابا فرنسيس بازدواجية المعايير، إثر تنديده بقصف الأطفال في غزة ووصفه ذلك بأنه وحشية، وذلك في أعقاب غارة إسرائيلية على القطاع الفلسطيني أسفرت عن استشهاد 7 أطفال من عائلة واحدة، بحسب ما جاء في القاهرة الإخبارية.
ماذا قالت دولة الاحتلال؟وقالت وزارة خارجية الاحتلال في بيان أوردته فرانس برس، إنّ تصريحات البابا مخيبة للآمال بشكل خاص، زاعمة أنها منفصلة عن السياق الحقيقي والواقعي لحرب إسرائيل، وهي حرب متعددة الجبهات فرضت عليها منذ 7 أكتوبر، مضيفة: «كفى اتباع معايير مزدوجة».
وندد البابا فرنسيس بابا الفاتيكان مجددًا،، بالغارات الجوية الإسرائيلية على غزة، وذلك بعد يوم من استنكار وزير إسرائيلي علنًا دعوة البابا للمجتمع الدولي إلى دراسة ما إن كان الهجوم العسكري هناك يشكل إبادة جماعية للفلسطينيين.
واستهل البابا خطابه السنوي بمناسبة عيد الميلاد أمام كرادلة كاثوليك، بما بدا أنه إشارة إلى غارات جوية إسرائيلية أودت بحياة 25 فلسطينيًا على الأقل في غزة أمس الأول الجمعة، قائلًا: «بالأمس، تم قصف الأطفال.. هذه وحشية.. هذه ليست حربًا أردت أن أقول ذلك لأنه يمس القلب».
ومنذ أحداث 7أكتوبر 2023، يرتكب الاحتلال الإسرائيلي إبادة جماعية في غزة خلّفت قرابة 153 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.