عبداللهيان: "نتنياهو يعيش آخر أيامه السياسية الإجرامية"
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
أكد وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان، أن "الولايات المتحدة الأمريكية تعلم أن الحل لإنهاء الحرب والإبادة في غزة والأزمة الراهنة هو عبر الحل السياسي".
وأشار عبداللهيان في حسابه على موقع "إكس" إلى أن "رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعيش نهاية حياته السياسية الإجرامية".
كاخ سفيد بخوبی میداند که راه حل پایان جنگ و نسلکشی غزه و بحران کنونی در منطقه، سیاسی است.
دیپلماسی در این مسیر فعال است. نتانیاهو در پایان عمر سیاسی جنایتکارانه خود قرار دارد.— H.Amirabdollahian امیرعبداللهیان (@Amirabdolahian) January 30, 2024
وقبل يومين، أفادت صحيفة "نيويورك تايمز"، بأن المفاوضين بملف الحرب في غزة، وعلى رأسهم واشنطن، يقتربون من الوصول إلى صفقة تقضي بوقف الحرب لمدة شهرين مقابل إطلاق الأسرى الإسرائيليين من غزة.
وفي 23 يناير الجاري، قال المتحدث باسم حكومة إسرائيل إيلون ليفي إن تل أبيب لن توافق على اتفاق مع "حماس" بشأن وقف إطلاق النار يسمح باستمرار احتجاز الأسرى بغزة أو بقاء الحركة بسلطة القطاع.
المصدر: RT + وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: البيت الأبيض الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة بنيامين نتنياهو تل أبيب جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية جو بايدن حركة حماس حسين أمير عبد اللهيان صفقة تبادل الأسرى طهران طوفان الأقصى غوغل Google قطاع غزة منصة إكس مواقع التواصل الإجتماعي هجمات إسرائيلية واشنطن وسائل الاعلام
إقرأ أيضاً:
مصدر سياسي:طهران أبلغت واشنطن بأ
آخر تحديث: 21 نونبر 2024 - 11:08 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر مطلع، اليوم الخميس (21 تشرين الثاني 2024)، عن رسالة إيرانية ذات مضامين إيجابية الى واشنطن عبر الوسطاء العراقيين.وقال المصدر ، إن “طهران ارسلت يوم امس عبر وسطاء عراقيين رسالة غير مباشرة الى امريكا حول رؤيتها الى حل الازمة والتصعيد الخطير في الشرق الأوسط، ابتداء من إنهاء حرب الإبادة في غزة وجنوب لبنان، وإيقاف القصف في بيروت والسعي الى خارطة طريق برؤية دولية”.وأضاف أن “الرسالة الايرانية حملت إشارات دبلوماسية في اغلب سطورها، ما يعني انها تريد الوصول الى حل ينهي الصراع القائم وفق رؤية محددة الابعاد مع الاشارة الى انها لا تريد الحرب الشاملة ولكنها ستنخرط بها اذا ما فرضت عليها بشكل مباشر”.وأشار الى أنه “يمكن الاستشعار بان الخيار العسكري الايراني على تل ابيب بالوقت الحالي بات مؤجلا في ظل مساعي دولية غير معلنة لمنع انفجار الشرق الاوسط، بالاضافة الى انتظار رؤية الرئيس أمريكي الجديد وكيفية تعامله مع ملفات الشرق ووعوده بإنهاء الحرب”.وبين المصدر أن “ايران بدأت تخفف من حدة خطابها نحو الدبلوماسية التي من خلالها يمكن الوصول الى حلول تسهم في إيقاف نزيف الدماء مع بيان موقف ثابت بانها لن تتخلى عن محور المقاومة”.ولعب العراق دور الوسيط في الحوار غير المباشر بين واشنطن وطهران، وساهم في منع تطور الأحداث إلى حرب شاملة كبرى إقليمية.