إهانة لحكومة السوداني من قبل حكومة البارزاني
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
آخر تحديث: 29 يناير 2024 - 2:18 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال المتحدث الرسمي باسم حكومة اقليم كردستان بيشوا هوراماني، اليوم الاثنين (29 كانون الثاني 2024)، انه منذ افتعال المشاكل حول رواتب موظفي إقليم كردستان هنالك مواضيع جديدة يتم وضعها أمام حكومة الإقليم شرطاً لإرسال رواتب وحقوق الشعب بينما قدمنا كل شيء بوضوح إلى الحكومة الاتحادية!.
وقال هوراماني في بيان ، اننا نتساءل: “تُرى هل لدى أحدهم قائمة بالميليشيات التي تهاجم إقليم كردستان؟، ولكن السؤال الذي يخطر في البال هنا! وهل هذا النوع من الشفافية والوضوح، الذي يريدونه منا، متوفر من جانبهم؟”.وأكمل، انه” في بحث بسيط لأربعة مواقع إخبارية من عدد من المصادر الإعلامية الموثوقة: الجزيرة، 20٪ من رواتب العراق تذهب إلى موظفين وهميين بأجر، أي نحو 10 مليارات دولار سنويا، وهو أكثر من رواتب جميع رواتب إقليم كوردستان. الحرة: 300 مليار دولار في العراق للمشاريع والرواتب الوهمية بغداد اليوم: في قائمة المتقاعدين العراقيين هناك 22 ألف موظف وهمي إجمالي رواتبهم 800 مليار دينار، من خزينة الدولة. وأشار الى انه” في عام 2014، اعترفت الحكومة العراقية بأن 50 ألف جندي عراقي وهمي يتلقون رواتبهم من الخزينة العراقية، فهل هل لدى أي شخص قائمة بالميليشيات التي تهاجم إقليم كردستان؟، لافتا الى انه” “إذا كان الأمر يتعلق بالفساد، فيجب تعليق رواتب الموظفين في جميع المحافظات العراقية.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها - عاجل
بغداد اليوم- بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن حقيقة تلقي الفصائل طلبات لحل نفسها.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "فصائل المقاومة ليست مشروع سياسي بقدر ما هي عقيدة وفكرة تؤمن بحرية البلاد ومواجهة أعداء الامة وانصاف أهلنا في فلسطين وباقي المناطق وليس لها سقف زمني".
وأضاف ان "الفصائل لم تتلقى اي طلبات من قبل اي جهة بحل نفسها"، مؤكدا ان "الفصائل موجودة في المشهد العراقي لأنها جزء من هذا الشعب على الرغم من أن واشنطن تضغط بقوة من اجل تفكيك الفصائل ولكن لن يتحقق ذلك لأنها أصحاب مبادى سامية".
وأشار المصدر الى ان "وجود الفصائل في المنطقة العربية هو من غير المعادلة ومنع تنفيذ الكثير من السيناريوهات الخبيثة للإدارة الامريكية وحلفائها في الشرق الأوسط"، لافتاً الى أن "الفصائل ستبقى في مساراتها الوطنية ولن تتخلى عن رسالتها".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.