بعد ظهور أنواع من الصحراوي الأصفر..جهود مكافحة الجراد تتسارع في البحر الأحمر
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
بدأت فرق مكافحة الجراد الصحراوي في مديرية الزراعة بمحافظة البحر الأحمر جهودها الرامية للتصدي لأسراب الجراد والسيطرة عليها، حيث شارك أفراد ومهندسو قواعد مكافحة الجراد في هذه الجهود.
تركزت الأعمال على المناطق الحدودية المتاخمة للحدود السودانية، بما في ذلك مناطق حلايب وشلاتين وأبورماد، حيث تشير التقارير إلى ظهور أسراب من الجراد الصحراوي الأصفر على مساحات واسعة.
تعمل الفرق المختصة على التحرك إلى المناطق الجبلية وأماكن تجمعات أسراب الجراد، حيث يتم استخدام جميع وسائل المكافحة والرش للتصدي لهذه الظاهرة.
وتم تشكيل لجان لمتابعة الموقف ورصد دخول أسراب جديدة من الجراد الأصفر.
وتلقت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي إخطارات من الجهات المعنية بالمحافظة، ويتم التنسيق مع منظمات دولية لمكافحة الجراد للتصدي للمشكلة.،وتستمر الجهود في التنسيق على جميع المستويات لمواجهة هجوم الجراد.
تُشدد الجهات المعنية على أهمية التعاون والتنسيق الفعّال للتصدي لتلك الآفة وحماية المحاصيل الزراعية والموارد الطبيعية في المنطقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسراب الجراد الصحراوي البحر الأحمر الجراد الصحراوي المحاصيل الزراعية المناطق الجبلية حلايب وشلاتين وأبورماد
إقرأ أيضاً:
ترفيع والى البحر الأحمر للسيادي
*التمثيل والحقيقة*
*ترفيع والى البحر الأحمر للسيادي*
*بكرى المدنى*
*في لقاء مناوي بفعاليات إقليم دارفور أمس شكر الحاكم جدا حكومة البحر الأحمر ممثلة في امينها العام الحاضر وشكر مجتمع البحر الأحمر وبورتسودان التى تستضيف اليوم كل السودان*
*الحقيقة أن بورتسودان خاصة وبقية مدن وبلدات البحر الأحمر عامة في هذه المرحلة من عمر بلادنا تقوم بدور كبير إذ تضم العاصمة الإدارية للبلاد في بورتسودان والكثير من أهل السودان في البحر الأحمر*
*ما تقوم به بورتسودان والبحر الأحمر تطلب مجهودا خرافيا من حكومتها ومن مجتمعها وفي زمن عزت فيه الموارد وقلت حد الكفاف!!*
*يقود حكومة البحر الأحمر اليوم الفريق مصطفى محمد نور في وقت لم يتوفر له ريع النفط الذي توفر للوالي ايلا ولا دفق الذهب الذي توفر للوالي على حامد ولا الاستقرار الذي توفر لكل السابقين مع قلة الطلبات ووفرة الخدمات*
*وجد الفريق مصطفى محمد نور نفسه في عرض البحر ومطلوب منه ألا يغرق ولا يزال الرجل يمخر وهو على وشك العبور بالسودان المتواجد في بورتسودان!!*
*خلال تجوالي المستمر في الولايات الحاكمة والمدن الآمنة بالسودان مقارنة بالبحر الأحمر و بورتسودان ومع مفارقة الضغط المهول على الأخيرة أجزم بأن الوضع على الساحل افضل والهمس الذي يدور بترفيع الفريق مصطفى نور من والى للبحر الأحمر لعضو في المجلس السيادي لن يكون إلا في صالح التمثيل للشرق بينما الحقيقة على الأرض!!*