صيرفة إسلامية.. هذه تفاصيل مرابحة وإيجارة سيارات “فيات”
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن صيرفة إسلامية هذه تفاصيل مرابحة وإيجارة سيارات “فيات”، أكد رئيس قسم الصيرفة الإسلامية على مستوى القرض الشعبي الجزائري سفيان مزاري أن ال 8221;سي پي أ 8221; جاهزة للشروع في تمويل سيارات 8220;صنع في .،بحسب ما نشر الجزائر اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صيرفة إسلامية.
أكد رئيس قسم الصيرفة الإسلامية على مستوى القرض الشعبي الجزائري سفيان مزاري أن ال”سي پي أ” جاهزة للشروع في تمويل سيارات “صنع في الجزائر” بالقرض الاستهلاكي الإسلامي بصيغة المرابحة بمجرد شروع مصنع فيات الجزائر في البيع محليا.
وأوضح مزاري في تصريح ل”الجزائر اليوم” أن هذا العرض جاهز على مستوى شبابيك القرض الشعبي الجزائري منذ أن شرع البنك في اعتماد الحدمات والمنتجات المالية المطابقة للشريعة الإسلامية شهر نوفمبر 2020، إلا ان توقف إنتاج السيارات محليا حال دون بداية التسويق.
وأكد المتحدث أن التصريحات الأخيرة لمسؤولي فيات الجزائر تنم على أن بداية التصنيع والتسويق لن تتأخر عن الموعد الذي تم اعلانه سابقا، مطمئنا الجزائريين بأن البنك الذي يمثله على أهبة الاستعداد لتوفير سيارات جزائرية بالتقسيط المطابق للشريعة الإسلامية.
وبخصوص سيارات فيات المستوردة، أي غير المنتجة محليا، أوضح المتحدث أنها غير ممولة للأفراد بالقرض الاستهلاكي، ولكنها متوفرة بالإيجارة المطابقة للشريعة الإسلامية، وهي الإيجارة المنتهية بالتمليك، أي عرض يشبه الليزينغ، ولكن في الصيغة الإسلامية.
ويمس هذا العرض المهنيين وأصحاب المؤسسات ويستثني الأفراد الذين ينطبق عليهم في هذه الحالة مرسرم القرض الاستهلاكي الذي يشمل فقط المنتوج المحلي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
داعية إسلامية توضح حكم خروج الأرملة للعمرة أو الحج خلال فترة العدة.. فيديو
كشفت الداعية الإسلامية دينا أبو الخير، عن الحكم الشرعي المتعلق بخروج الأرملة خلال فترة العدة لأداء مناسك العمرة أو الحج، مشيرة إلى أن الشريعة وضعت ضوابط دقيقة لهذا الأمر تستند إلى نصوص واضحة من القرآن الكريم.
وخلال تقديمها برنامج "للنساء نصيب"، المذاع على قناة صدى البلد، وأكدت أبو الخير، أن الأرملة التي تُوفي عنها زوجها تلتزم بعدة شرعية مدتها أربعة أشهر وعشرة أيام، وهي فترة حداد يُشترط خلالها التزام المنزل وعدم التزين أو ارتداء الملابس التي توحي بالزينة، إلا في حالات الضرورة القصوى.
وأوضحت أبو الخير أن من بين الحالات المستثناة للخروج من المنزل أثناء العدة: قضاء حوائج ضرورية لا يمكن الاستغناء عنها، مثل العمل أو شراء متطلبات المعيشة، شريطة أن تعود الأرملة إلى بيتها للمبيت فور الانتهاء من هذه المهام.
وحول أداء الحج أو العمرة خلال العدة، أوضحت أبو الخير أنه إذا كانت الأرملة قد قدمت بالفعل لأداء الحج وسددت التكاليف، فلا مانع من استكمال الرحلة الشرعية، خاصة أن تكاليف الحج باهظة، مستشهدة بالقاعدة الفقهية: "الضرورات تبيح المحظورات"، بشرط وجود الصحبة الآمنة.
وتابعت: أما إذا لم تكن قد قدمت بعد، فالأفضل أن تنتظر إلى ما بعد انتهاء فترة العدة.