“أيقونة البحار”.. أكبر سفينة سياحية بالعالم تبدأ أول رحلة
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
#سواليف
تبدأ أكبر #سفينة #سياحية في العالم رحلتها الأولى، السبت، بالانطلاق من #ميناء_ميامي بولاية #فلوريدا.
وتغادر سفينة ” #أيقونة_البحار “، التابعة لشركة “رويال كاريبيان إنترناشيونال”، والتي يبغ طولها من مقدمتها إلى مؤخرتها حوالي 365 مترا، جنوب فلوريدا في أول رحلة لها عبر الجزر الاستوائية، والتي تستغرق 7 أيام.
وتواجد أسطورة كرة القدم ليونيل ميسي وزملائه في فريق إنتر ميامي على متن السفينة، الثلاثاء الماضي، للاحتفال باقتراب #أول_رحلة_سياحية لها.
مقالات ذات صلةقال جيسون ليبرتي، الرئيس والمدير التنفيذي لمجموعة رويال كاريبيان، هذا الأسبوع “سفينة أيقونة البحار تعد تتويجا لأكثر من 50 عاما من الحلم والابتكار والانغماس في هذه المهمة لتقديم أفضل تجارب العطلات في العالم بطريقة مسؤولة”.
وأضاف: “ستغير هذه السفينة الوضع الراهن في خطط السفر العائلي إلى الأبد، وستحقق أحلام الحصول على عطلة رائعة لجميع الأعمار على متن سفينة”.
وعند كشف النقاب عن “أيقونة البحار” لأول مرة في أكتوبر عام 2022، حفزت السفينة “أكبر يوم وأسبوع” في حجز العطلات في تاريخ شركة رويال كاريبيان منذ تأسيسها قبل 53 عاما.
وتنقسم “أيقونة البحار” إلى ثمانية مناطق وتتكون من 20 طابقا.
وتضم السفينة 6 منزلقات مائية، وسبعة حمامات سباحة، وحلبة للتزلج، ومسرحا، وأكثر من 40 مطعما.
وتستطيع السفينة استيعاب ما يصل إلى 7600 راكب بأقصى طاقتها، بالإضافة إلى 2350 من أفراد الطاقم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سفينة سياحية فلوريدا أيقونة البحار أول رحلة سياحية أیقونة البحار
إقرأ أيضاً:
الفهرس التربوي السوري… مشروع طموح لجمع الإرث الثقافي في كل المكتبات بالعالم
دمشق-سانا
تستكمل شعبة المكتبات في مديرية الإشراف التربوي بوزارة التربية والتعليم العمل على تنفيذ مشروع الفهرس التربوي السوري، لإنشاء قاعدة بيانات موحدة تجمع الإرث الثقافي لكل المكتبات في سوريا، ودمجها مع الفهرس العربي الموحد، وربطها ضمن الفهرس العالمي “وورلد كات”.
وأوضحت رئيسة شعبة المكتبات في الإدارة المركزية بالوزارة ومنسقة مشروع الفهرس التربوي السوري نور القاضي لمراسلة سانا أن المشروع يهدف إلى توظيف خدمات المعلومات في تطوير المكتبات المدرسية، وحفظ الإرث الثقافي لضمان الاستدامة للأجيال القادمة، وفق خطة التنمية المستدامة لعام 2030 .
ولفتت القاضي إلى أهمية أتمتة مكتبة التوثيق التربوي بالوزارة باستخدام البرمجيات المفتوحة، وفق نظام إدارة المكتبات المتكامل، وتنظيم مصادر المعرفة، وفق أحدث المعايير لتسهيل فرص الوصول إليها، مشيرة إلى أن فريق المكتبة تمكن من مواكبة التطورات الحديثة في تنظيم المعلومات وتعزيز قدرتهم على تقديم خدمات مبتكرة تعزز دور المكتبة كمركز إشعاع معرفي.
بدوره، أشار عضو الهيئة التدريسية في قسم المكتبات والمعلومات بجامعة دمشق الدكتور هيثم محمود إلى أن طلاب مشاريع التخرج للسنة الرابعة قسم المكتبات والمعلومات في جامعة دمشق بالمكتبة المركزية بوزارة التربية يعملون على أتمتة المكتبات المدرسية وجمعها في نظام الأتمتة العالمي، من خلال التصنيف الموضوعي للكتب ضمن المكتبة لتطوير قدراتهم وخبراتهم، والمساهمة في تطوير عمل المكتبات في سوريا.
وأوضحت رئيسة قسم المكتبات والمعلومات في جامعة دمشق الدكتورة نسرين قباني أن الطلاب أصبحوا يقومون بإنجاز مشروع تخرجهم من خلال التعاون بين الجامعة والوزارة لإكسابهم الخبرة العملية، وتحقيق الفائدة للمؤسسات الحكومية، إضافة إلى تعزيز معلوماتهم النظرية بطريقة عملية ببرمجيات عالمية.
من جهتها، تحدثت الطالبة كنانة علوش عن دورها بالعمل، مبينة أنها بدأت بتسجيل أرقام جميع الكتب بالمكتبة ثم انتقلت إلى التصنيف الموضوعي، وفق النظام العالمي وتعبئة استمارة لتقوم بعدها بنقلها على الحاسب الآلي، وفق نظام الفهرسة الآلية.