هذا ما قاله وائل الدحدوح قبل دخوله غرفة العمليات
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
يستعد مراسل قناة الجزيرة وائل الدحدوح للدخول إلى غرفة العمليات في أحد مستشفيات مدينة الدوحة لإجراء عملية جراحية في يده اليمنى.
وقبيل دخوله غرفة العمليات، وجه الدحدوح رسالة في مقطع فيديو قصير خصصه لأهله وجمهوره من أبناء الشعب الفلسطيني، طلب فيه منهم بأن يدعو له في ظهر الغيب.
????: الصحفي وائل الدحدوح الان يتجهز لدخول غرفة العمليات لاجراء عملية جراحية في يده، نشر هذا المقطع في حساباته ويطلب من الناس الدعاء له…
الله يشفيه يارب ويطلع من العملية بالسلامة pic.
وقال الدحدوح في رسالته: “السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أتحهز لدخول غرفة العمليات لإجراء عملية جراحية في اليد اليمنى، أرجو من كل المحبين في غزة والضفة الغربية والقدس الشريف وفي كافة أماكن تواجد شعبنا الفلسطيني وأحبابنا في الأمتنين العربية والإسلامية وكل أحرار العالم، وأن يدعو لنا دعوة في ظهر الغيب لعلنا لنراكم بعد إجراء العملية بنجاح على غير وسلامة ومحبة".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: وائل الدحدوح غرفة العملیات
إقرأ أيضاً:
اليوم.. نظر استئناف المتهم بقتل اللواء اليمنى على حكم إعدامه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظر محكمة جنايات مستأنف بولاق الدكرور، اليوم الأحد، الاستئناف المقدم من المتهم الأول في قضية مقتل اللواء حسن العبيدي المسئول العسكري اليمني، بقصد سرقته داخل شقة في منطقة فيصل، وذلك على الحكم الصادر ضده بالإعدام شنقا.
كانت محكمة جنايات الجيزة، عاقبت المتهم الأول "ر.م" ، 29 عاما، بالإعدام شنقا، ومعاقبته بالسجن المشدد 5 سنوات وغرامة 10 آلاف جنيه عن تهمة حيازة سلاح ناري، وعاقبت المتهم الثاني "ع.ا"، 17 عاما، والمتهمة الرابعة "س .ع" 16 عاما، بالسجن المشدد 15 عاما، وعاقبت المتهمة الثالثة "إ . ص"، بالسجن المؤبد، وبرأت المتهمة الخامسة "آ.م"، بعدما وجّهت لها النيابة تهمة إخفاء جزء من المسروقات.
وكشف أمر الإحالة، أن المتهمين من الأول إلى الرابع في يوم 15 فبراير الماضي بدائرة قسم شرطة بولاق الدكرور بمحافظة الجيزة، قتلوا المجني عليه حسن صالح محمد العبيدي عمداً مع سبق الإصرار.
وأضاف أمر الإحالة أن المتهمين بيتوا النية وعقدوا العزم المصمم على قتل المجني عليه بأن أعدوا لذلك عقاراً مهدئا -الكلوازيين- وسلاح أبيض -مطواة-، فقامت المتهمتان الثالثة والرابعة بوضعه له داخل مشروب لإفقاده مقاومته وليتمكن المتهمان الأول والثاني من الدخول المسكنه والإجهاز عليه.
وأشار إلى أنه ما أن تمكنت المتهمتان من ذلك وظهر لهن على المجني عليه آثار العقار، مكنتا المتهمين الأول والثاني من الدخول لمسكنه وقاموا بالتعدي عليه باستخدام السلاح الأبيض، وكبلوا يديه وقدميه وكتما فمه بقطعة من القماش، قاصدين من ذلك إزهاق روحه فأحدثوا به الإصابات الموصوفة بتقرير الطب الشرعي والتي أودت بحياته.