سواليف:
2025-03-12@07:58:27 GMT

استبعاد حمزة الدردور من كأس آسيا

تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT

#سواليف

قرر #الاتحاد_الأردني لكرة القدم #استبعاد #اللاعب #حمزة_الدردور عن #معسكر #المنتخب الوطني المشارك في نهائيات #كأس_آسيا 2023.

ويأتي قرار الاستبعاد بعد مخالفة الدردور للضوابط والتعليمات الداخلية للمنتخب.

يذكر أن المنتخب الوطني تأهل إلى الدور ربع النهائي من البطولة بفوزه على العراق 3-2، ليضرب موعدا مع طاجيكستان الجمعة 2 شباط المقبل على ستاد أحمد بن علي.

مقالات ذات صلة “القسام” تستولي على ماعوز “صديق المشاة” الإسرائيلي.. ما هي؟ 2024/01/30

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الاتحاد الأردني استبعاد اللاعب معسكر المنتخب كأس آسيا

إقرأ أيضاً:

مع توفر البدائل.. استبعاد استخدام ورقة الاقتصاد ضد بغداد من قبل دمشق

بغداد اليوم -  بغداد

استبعد المختص في الشأن الاقتصادي ناصر التميمي، اليوم الثلاثاء (11 آذار 2025)، إمكانية استخدام دمشق لورقة الاقتصاد ضد بغداد، كجزء من الرد على حالة الاحتجاج والغضب في العراق على أحداث الساحل السوري، فيما أكد أن بدائل العراق كثيرة للاستيراد 

وقال التميمي، لـ"بغداد اليوم"، إن "سوريا لا تملك أي قوة اقتصادية حتى يمكن أن تستخدمها ضد العراق كورقة ضغط أو تهديد، بل على العكس سوريا هي بحاجة إلى العراق من أجل تصدير ما تملكه من بضائع غذائية وغيرها، فالسوق العراقي مهم جداً لدمشق من الناحية الاقتصادية وليس العكس".

وأضاف أن "التبادل التجاري مع سوريا متوقف منذ سقوط نظام بشار الأسد، وهذا الأمر لم يؤثر على السوق العراقي إطلاقاً، بل كان مؤثر على السوق السوري".

وأكد التميمي أن "العراق له بدائل كثيرة من أجل استيراد البضائع الغذائية وغيرها من الكثير من دول الجوار، وهو غير معتمد بشكل أساسي على سوريا".

هذا وأكدت لجنة الأمن والدفاع النيابية، يوم الخميس (6 شباط 2025)، أن معدل التهريب على الحدود العراقية-السورية وصل إلى الصفر لأول مرة منذ عام 2003، مشيرة إلى أن ذلك جاء نتيجة اإستراتيجيةأمنية محكمة اعتمدتها بغداد خلال السنوات الماضية.

وقال عضو اللجنة، ياسر إسكندر وتوت، في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "التهريب عبر الحدود العراقية-السورية كان مصدر قلق أمني لسنوات طويلة، خاصة في ظل وجود أكثر من 600 كيلومتر من الحدود تتضمن مقاطع معقدة للغاية شكلت تحديات أمنية كبيرة وكانت سبباً مباشراً في أحداث حزيران 2014".

وأضاف وتوت، أن "بغداد أعادت النظر في إستراتيجية تأمين الحدود مع سوريا، مستفيدة من دروس ما حدث بعد حزيران 2014، حيث تم تحليل الأسباب التي سمحت للجماعات الإرهابية باختراق المناطق الحدودية وصولاً إلى المدن الكبرى"، مشيراً إلى أن "دراسة ملف الحدود واتخاذ إجراءات احترازية مبنية على أولويات محددة، واعتماد إستراتيجية ثلاثية الأبعاد في تأمين تلك الحدود، أسهمت بشكل كبير في تعزيز أمنها".

وأوضح أن "الإستراتيجية الجديدة اعتمدت على خطوط دفاع متعاقبة، وتقنيات حديثة في الرصد والتعقب، إضافة إلى الخبرة المتراكمة لدى الأجهزة الأمنية وتشكيلاتها المختلفة"، مبيناً أن "هذه الجهود أثمرت عن تحقيق إنجاز هو الأول من نوعه منذ 2003، بوصول معدل التهريب على الحدود العراقية-السورية إلى الصفر".

ولفت وتوت إلى أن "تأمين أكثر من 600 كيلومتر من الحدود، رغم تعقيداتها الجغرافية والأمنية، لم يكن مهمة سهلة، لكنها تحققت بفضل الجهود الأمنية المكثفة"، مؤكداً أن "الأوضاع الأمنية على طول الحدود مستقرة وآمنة، ولم تُسجل أي خروقات تُذكر، ما سيسهم بشكل مباشر في تعزيز الأمن الداخلي للعراق".

مقالات مشابهة

  • فشل مشاركة المنتخب اليمني للكرة الطائرة في بطولة غرب آسيا للشباب
  • مع توفر البدائل.. استبعاد استخدام ورقة الاقتصاد ضد بغداد من قبل دمشق
  • اختتام تربص المنتخب الوطني لـ الفوتصال
  • اختتام تربص المنتخب الوطني لكرة القدم داخل الصالة
  • حمزة المنسي مفاجأة مدفع رمضان.. فيديو
  • بالصور.. المنتخب الوطني لكرة القدم داخل القاعة يختتم تربصه التحضيري
  • رومانيا على صفيح ساخن.. هل يقود استبعاد جورجيسكو إلى اضطرابات سياسية أوسع؟
  • استبعاد ميتروفيتش من قائمة الهلال أمام باختاكور في دوري أبطال آسيا
  • استبعاد نجم الزمالك.. مفاجأة للجماهير قبل مباراة القمة
  • منتخب اليمن للناشئين يستعد لنهائيات آسيا 2025 بتدريبات مكثفة