القدس وسوريا وفنار إيفل.. تعرف على أشهر مناطق رأس غارب
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
تحتفل مدينة رأس غارب، شمال محافظة البحر الأحمر بالذكرى 54 للعيد القومي للمحافظة، تزامنًا مع شهر يناير من كل عام، وتشمل مظاهر الاحتفالات افتتاح عددًا من المشروعات، وتطوير شوارع وميادين ومناطق سكنية تعود لثلاثينات القرن الماضي.
القدس وتل أبيب وسوريا.. أشهر مناطق رأس غاربوتعتبر أشهر المناطق السكنية في مدينة رأس، القدس وسوريا ودمشق وبور سعيد والسقالة ومنطقة فنار إيفل.
وأوضح محسن حامد من أهالي مدينة رأس غارب لـ«الوطن» أنّ أنه جرى تسمية المناطق بهذه الأسماء يعود إلى منتصف القرن الماضي، عندما جرى إنشائها كمساكن للعمال والموظفين بشركة الآبار الإنجليزية للحفر، مع بداية توافد المواطنين للسكن لأول مرة في مدينة رأس غارب شمال محافظة البحر الأحمر.
رأس غارب.. مدينة البترول في البحر الأحمريذكر أن مدينة رأس غارب تقع في المدخل الشمالي لمحافظة البحر الأحمر، وتبعد عن الغردقة 150 كيلومترًا، وتضم المدينة قريتين هما الزعفرانة ووادي دارا، بالإضافة إلى عدد من شركات البترول التي تنتج ما يقرب من ثلثي إنتاج مصر من البترول، وتم حفر أول بئر بترول بمدينة رأس غارب عام 1937، ويبلغ عدد سكانها حوالي 150 ألف نسمة.
تطوير مدينة رأس غاربوكشف اللواء ممدوح نديم، رئيس مدينة راس غارب، في تصريحات لـ«الوطن» تطوير الشوارع والميادين بالمناطق السكنية، وإحلال وتجديد الأرصفة، وتركيب البردورات وإنشاء أماكن انتظار للحفاظ على المظهر الحضاري للمدينة، وذلك تزامنًا مع احتفالات محافظة البحر بالعيد القومي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رأس غارب البحر الأحمر منطقة سكنية مناطق سكنية مدینة رأس غارب البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
حرائق هائلة تلتهم جبال القدس ونتنياهو: سنطلب المساعدة إذا لزم الأمر| صور
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء اليوم، باشتعال النيران بشكل غير مسبوق في مناطق واسعة من جبال القدس المحتلة، ما دفع سلطات الاحتلال الإسرائيلية لإعلان حالة الطوارئ، وإجلاء السكان من عدد من المناطق المهددة.
وأكدت هيئة البث الإسرائيلية، أن الحرائق خرجت عن السيطرة وقد تضطر "إسرائيل" إلى طلب المساعدة من دول الجوار لإخمادها.
وفي تطور عاجل، هرع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى غرفة العمليات التابعة لهيئة مكافحة الحرائق لمتابعة الوضع ميدانيًا، وأكد في تصريحات مقتضبة: "سنحصل على مساعدة من دول مجاورة إن لزم الأمر."
من جانبها نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، عن مصادر رسمية أن هناك تجنيدًا شاملًا لطواقم الإطفاء، حيث يعمل أكثر من 110 فرق إطفاء في محاولة للسيطرة على النيران.
من جانبها، أعلنت شرطة الاحتلال الإسرائيلية إجلاء السكان بشكل عاجل وفوري من المناطق المهددة، كما تم إغلاق شارع رقم 1 – أحد الطرق الحيوية التي تربط القدس بتل أبيب – نتيجة لامتداد ألسنة اللهب بالقرب من الطريق.