أرمل يشكو: بعد وفاة زوجتى لاحقتنى والدتها بـ11 دعوى حبس وتبتزنى لزيادة النفقة
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
طالب أرمل تخفيض نفقة أولاده، بدعوي قضائية، ضد والدة مطلقته-الحاضنة لهم بعد وفاة زوجته-، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، اتهمها بابتزازه لدفع ضعف النفقة بإجمالي 40 ألف جنيه، ورفضها تمكينه من الرؤية رغم سداده النفقة الشهرية التي قضت بها المحكمة في وقت سابق بـ20 ألف جنيه، ليؤكد: "لم تنتظر حماتي بعد وفاة ابنتها كثيرا لتأتي إلى منزلي وتستولي على المنقولات والمصوغات وتأخذ أولادي".
وأشار الأب لثلاث أبناء: "حماتى منذ زواجي من ابنتها وهي تتفنن في تعذيبي، داومت على التدخل في حياتي، وأثناء الفترة الصعبة التي قضتها زوجتي بالمرض جعلتني أري الجحيم على الأرض، وفي النهاية حرمتني من أولادي بعد وفاة زوجتي ولاحقتني بـ11 دعوي حبس، واتخذتهم كوسيلة لزيادة النفقات، رغم أنها تبدد المبالغ المالية".
وأكد: "لاحقتها بدعوي سب وقذف لإثبات عنفها ضدي، وقدمت مستندات تفيد تهديدها لى، واعتيادها تقاضي النفقات وحرمان أولادي وشكوتهم، وخشيتي عليهم من إهمالها وعنفها، وتسببها لأولادي بالضرر المادي والمعنوي وفقاً للتقارير الطبية وشهادة الأولاد أمام المحكمة، مما دفعني لملاحقتها ببلاغات ودعوي ضم حضانة الأطفال".
وقانون الأحوال الشخصية، نص علي أن نفقة الصغار على أبيهم حتى بلوغهم السن القانونى للتكفل بأنفسهم "، وذلك بعد ثبوت أنه قادر على سداد ما يحكم به، بجميع طرق الإثبات وتقبل فى ذلك التحريات الإدارية وشهادة الشهود.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة عنف أسري طلاق للضرر أخبار الحوادث قانون الأحوال الشخصية بعد وفاة
إقرأ أيضاً:
مهيرة عبد العزيز تتحدث عن معاناتها وتوجه رسالة لـ ابنتها: اكسري الحواجز
خاص
نشرت الإعلامية والممثلة الإماراتية مهيرة عبد العزيز، صورة لها برفقة إبنتها، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي، وأرفقتها بتعليق مؤثر.
وقالت مهيرة في تعليقها: “ينتهي الأمر معي، الشك بنفسي، وعدم الإيمان بقدراتي، والخوف من أحلامي، والكبيرة أرفض أن تكبر ابنتي تحت نفس القيود التي فرضت علي.”
وأضافت: “عندما كنت في الـ13، أخبرت اهلي أنني أريد أن أكون فنانة كنت معجبة بالأفلام الكلاسيكية القديمة التي كانت تشاهدها أمي، كنت لياقية وأنبهر بأداء فاتن حمامة، وسعاد حسني، وفرقة رضا .”
وتابعت:” من هنا اشتعلت شرارة الحلم بداخلي. ولكن عندما عبرت عن هذا الحلم، جاءني الرد حازما “لا”، لذلك، فعلت ما كان متوقعًا مني، وتفوقت في الدراسة. ”
وواصلت:” دخلت الجامعة وانا في ال 14 ، وتخرجت بدرجة الماجستير في العمارة في الـ 19. ولكن حلمي لم يفارقني أبدًا. كان يجري في عروقي، ينتظر لحظة تحقيقه”.
وأكملت: “كان” عليّ أن أكون مبتكرة.. والطريقة الوحيدة التي مكنتني من دخول العالم الذي كنت أطمح إليه كان أن أقنع اهلي بالسماح لي بتقديم برنامج عن العقارات، لأنه وبطريقة ما مرتبط بالهندسة المعمارية ( طبعا في الواقع لا يوجد اي علاقة واستمريت.. بثبات.. يدفعني الشغف.”
واختتمت حديثها :” بدأت من الصفر كمراسلة، وتدرجت إلى أن حصلت على برنامج صباحي، ثم برنامجي الخاص، وبعدها انتقلت إلى عالم الترفيه الذي كنت دائما أحلم به، وكانت أمي دائمًا تقول لي أمشي جنب الحيط، لكنني أريد أن أخبر ابنتي عكس ذلك : أريد صوتها أن يُسمع وحضورها أن يهيمن، لا أريدها أبدًا أن تصغر نفسها لتتناسب مع الآخرين أو لأنها تشعر أن أحلامها كبيرة، كوني منفردة واكسري الحواجز،