تستقبل الجامعات الخاصة والأهلية، رغبات الطلاب الراغبين في الالتحاق بالجامعات الأهلية والجامعات الخاصة للفصل الدراسي الثاني من العام الجامعي الحالي، بذات الحدود الدنيا للتقديم بالفصل الدراسي الأول، وبنفس طريقة التقديم المباشر للجامعات.

التعليم العالي تعلن عن المنح التنافسية المقدمة من التشيك للعام الدراسي 2024- 2025 خبير تعليم: لابد من تقليل القبول بكليات الآداب والحقوق والتجارة 10%


ويبحث العديد من الطلاب غير الملتحقين بالجامعات للعام الدراسي الجاري ، عن آخر موعد للتقدم تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2024، وبدأ التقديم السبت الموافق 13 يناير 2024 ويستمر لمدة أسبوعين بنفس الحدود الدنيا المعمول بها في الفصل الدراسي الاول حيث ينتهي غدا 31 يناير.


كشف المجلس الأعلى للجامعات الخاصة والأهلية، أن آخر موعد للتقديم في الجامعات الأهلية والخاصة للدراسة بها في الفصل الدراسي الثاني بالعام الجامعي الحالي 2023-2024، هو يوم السبت الموافق 27 يناير الجاري.

شروط التقديم بالجامعات الخاصة للترم الثانى 2024

- يكون للطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العامة 2023.

- الطالب يتم قبوله مباشرة في حال انطباق جميع الشروط عليه أبرزها مجموع الثانوية العامة.

- في حالة إذا شهدت كلية إقبال كثيف من قبل الطلاب للالتحاق بها يتم قبول الطلاب الأعلى في المجموع ثم يجرى من بعدها التنسيق الداخلي.

تنسيق القبول بالجامعات الخاصة والأهلية

كلية الطب: الجامعات الخاصة والأهلية الجديدة وجامعة النيل الأهلية والمصرية للتعلم الإلكتروني والجامعة الفرنسية بالقاهرة وجامعة المنصورة الجديدة 80%، وجامعة الجلالة وجامعة العلمين الدولية 77%، وجامعة سيناء بفرعيها وجامعة الملك سلمان الدولية وجامعة شرق بور سعيد الأهلية وجامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية 75%.

كلية طب الأسنان: الجامعات الخاصة والأهلية الجديدة وجامعة النيل الأهلية والمصرية للتعلم الإلكتروني والجامعة الفرنسية بالقاهرة وجامعة المنصورة الجديدة 78%، وجامعة الجلالة وجامعة العلمين الدولية 76%، وجامعة سيناء بفرعيها وجامعة الملك سلمان الدولية وجامعة شرق بور سعيد الأهلية وجامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية 74%.

كلية العلاج الطبيعي: الجامعات الخاصة والأهلية الجديدة وجامعة النيل الأهلية والمصرية للتعلم الإلكتروني والجامعة الفرنسية بالقاهرة وجامعة المنصورة الجديدة 76%، وجامعة الجلالة وجامعة العلمين الدولية 74%، وجامعة سيناء بفرعيها وجامعة الملك سلمان الدولية وجامعة شرق بور سعيد الأهلية وجامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية 73%.

كلية الصيدلة: كليات الجامعات الخاصة والأهلية الجديدة وجامعة النيل الأهلية والمصرية للتعلم الإلكتروني والجامعة الفرنسية بالقاهرة وجامعة المنصورة الجديدة 72%، وجامعة الجلالة وجامعة العلمين الدولية 74%، وجامعة الجلالة وجامعة العلمين الدولية 71%، وجامعة سيناء بفرعيها وجامعة الملك سلمان الدولية وجامعة شرق بور سعيد الأهلية وجامعة الإسماعيلية الأهلية الجديدة 70%.

كلية الطب البيطري: كليات الجامعات الخاصة والأهلية الجديدة وجامعة النيل الأهلية والمصرية للتعلم الإلكتروني والجامعة الفرنسية بالقاهرة وجامعة المنصورة الجديدة 68 %، وجامعة سيناء بفرعيها وجامعة الملك سلمان الدولية وجامعة شرق بورسعيد الأهلية وجامعة الإسماعيلة الأهلية الجديدة 66%.

كلية الهندسة: كليات الجامعات الخاصة والأهلية الجديدة وجامعة النيل الأهلية والمصرية للتعلم الإلكتروني والجامعة الفرنسية بالقاهرة وجامعة المنصورة الجديدة 68%، وجامعة الجلالة وجامعة العلمين الدولية 66%، وجامعة سيناء بفرعيها وجامعة الملك سلمان الدولية وجامعة شرق بورسعيد الأهلية وجامعة الإسماعيلة الأهلية الجديدة 65%.

كلية علوم الحاسب: كليات الجامعات الخاصة والأهلية الجديدة وجامعة النيل الأهلية والمصرية للتعلم الإلكتروني والجامعة الفرنسية بالقاهرة وجامعة المنصورة الجديدة 60%، وجامعة الجلالة وجامعة العلمين الدولية 61%، وجامعة سيناء بفرعيها وجامعة الملك سلمان الدولية وجامعة شرق بورسعيد الأهلية وجامعة الإسماعيلية الأهلية الجديدة 60%.

كليات التكنولوجية الحيوية وتكنولوجيا العلوم الصحية والعلوم الأساسية والفنون التطبيقية والإعلام واللغات والترجمة والاقتصاد والإدارة والتربية والعلوم الاجتماعية والسياحة والفنادق والحجقوق والقانون والتمريض والآثار والعلوم السينمائية: 53%.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجامعات الخاصة والأهلية الجامعات الاهلية الفصل الدراسي الثاني الجامعات الأهلية والخاصة شروط التقديم تنسيق القبول

إقرأ أيضاً:

كيف تحاول سوريا الجديدة تأمين إمدادات النفط وسط العقوبات الدولية؟

تسعى الحكومة السورية بشكل متسارع لتأمين شحنات نفطية إضافية لمواجهة أزمة الطاقة الحادة التي ورثتها عن نظام الأسد المخلوع إلا أن الخيارات المتاحة أمامها لا تزال محدودة، خاصة في ظل العقوبات الغربية التي تفرض قيودًا صارمة على قطاع النفط السوري.

وبحسب تقرير لمعهد واشنطن لسياسة الشرق الأوسط فإن محاولة الاتحاد الأوروبي تعليق بعض الإجراءات التقييدية في قطاعات الطاقة، وتقديم الإدارة الأمريكية السابقة إعفاءات مؤقتة لبعض المعاملات الإنسانية، تبقى الشركات الكبرى ومالكو السفن مترددين في التعامل مع سوريا خوفًا من مخالفة العقوبات الغربية.

في هذا السياق، أشارت نعوم ريدان في التقرير إلى أنه قد يلجأ بعض التجار ومشغلي السفن إلى التعامل مع سوريا بشكل غير قانوني، بما في ذلك روسيا، التي تواصل دعمها للنظام السوري، خاصة بعد تقليص وجودها العسكري في البلاد. وقد تم رصد ناقلات نفط مرتبطة بروسيا أثناء توجهها إلى الموانئ السورية، مما يثير التساؤلات حول مستقبل النشاط النفطي الروسي في سوريا في مرحلة ما بعد الأسد.

يعد أحد أبرز التطورات في هذا المجال تغيير مسار ناقلة النفط "بروكسيما" في 23 شباط / فبراير من مدينة مرسين التركية إلى ميناء بانياس السوري.

ومن المتوقع أن تكون هذه السفينة قد حملت شحنة من الديزل، وهو منتج حيوي يحتاجه الاقتصاد السوري بشكل ملح. والجدير بالذكر أن "بروكسيما" هي إحدى السفن المدرجة ضمن قائمة العقوبات الأمريكية، مما يزيد من تعقيد الوضع.


في 26 شباط / فبراير، تم رصد سفينة أخرى تدعى "بروسبريتي" وهي ناقلة نفط مرتبطة أيضًا بروسيا وتحمل شحنة ديزل، وصلت إلى ميناء بانياس في 5 آذار/مارس. هذه الشحنات من المنتجات النفطية تساهم في تلبية احتياجات سوريا الملحة في ظل النقص الحاد في الوقود.

فيما يتعلق بالواردات النفطية، كانت إيران في الماضي المورد الرئيسي للنفط الخام إلى سوريا، ولكن بعد الحرب، أصبح الوضع أكثر تعقيدًا، على الرغم من أن إيران ما زالت تصدر النفط إلى سوريا، إلا أن الكميات لا تكفي لتلبية احتياجات البلاد. وتواجه سوريا صعوبة في إعادة تشغيل مصافيها الكبرى، مثل مصفاة بانياس.

من جهة أخرى، يزداد تدفق شحنات الغاز النفطي المسال (LPG)، الذي يُستخدم بشكل رئيسي في التدفئة والطهي، وكما لوحظ أن ناقلات الغاز النفطي المسال تواصل شحن الوقود من مدينة دورتيول في تركيا إلى سوريا، حيث يُتوقع أن تزداد محاولات تهريب الوقود من لبنان بسبب حاجة السوق السورية.

على الرغم من القيود المفروضة على القطاع النفطي، فقد بدأت دمشق في العمل على استئناف اتفاقيات النفط مع الإدارة الكردية في شمال شرق سوريا، ومن المحتمل أن تساهم هذه الاتفاقات في توفير كميات من النفط الخام، لكنها غير كافية لتغطية احتياجات البلاد.

وفي الوقت نفسه، بدأت الأردن إرسال الغاز النفطي المسال إلى سوريا عبر الشاحنات، وهو ما يعد خطوة مهمة في محاولة سوريا لتلبية احتياجاتها من الطاقة، ولكن، من المتوقع أن يظل الاعتماد على شبكات التهريب مستمرًا في ظل صعوبة تأمين مصادر شرعية كافية.


وكشف التقرير أن تجارب ما بعد الحرب في لبنان والعراق توضح أن قطاع الطاقة في الدول التي تشهد صراعات يكون عرضة لفساد واسع يمكن أن يعوق التنمية الاقتصادية، ولذلك، فإن الحكومة السورية ستحتاج إلى موارد مالية كبيرة لدعم تشغيل الخدمات العامة الأساسية في مرحلة ما بعد الأسد.

إذا لم تتمكن السلطات السورية من إيجاد حلول فعالة لتلبية احتياجات الطاقة والتعامل مع المخاوف المتعلقة بالعقوبات، فإن هناك عدة سيناريوهات غير مواتية قد تظهر. على سبيل المثال، قد يقوم بعض الموردين بالاستفادة من غياب المنافسة لاحتكار إمدادات الطاقة، في حين قد تستغل روسيا هذا الوضع لتعزيز نفوذها في سوريا من خلال صفقات غير مواتية.

إن استمرار الغموض حول تخفيف العقوبات الأمريكية سيمنح الشبكات التجارية غير القانونية فرصة لتكثيف أنشطتها، مما يمثل تحديًا خطيرًا للولايات المتحدة. وفي النهاية، قد يواجه المجتمع الدولي صعوبة في تحقيق توازن بين تلبية الاحتياجات الإنسانية العاجلة في سوريا وبين معالجة المخاطر المترتبة على الفساد وتعزيز النفوذ الروسي.

مقالات مشابهة

  • المدرسة الرقمية الخاصة تحصل على اعتماد برنامج البكالوريا الدولية
  • كلية التربية بالأقصر تنظم ورشة عمل لإعداد اللائحة الجديدة للدراسات العليا.. صور
  • تعرف على المدينة التراثية فى العلمين الجديدة
  • استشارى تخطيط عمرانى: مدينة العلمين الجديدة تشهد تغييرات جوهرية
  • على 260 فدانا.. مدينة تراثية فى العلمين الجديدة
  • كيف تحاول سوريا الجديدة تأمين إمدادات النفط وسط العقوبات الدولية؟
  • اليوم.. جولة تفقدية لوزير الإسكان بمشروعات سكنية وطرق ومرافق بـ العلمين الجديدة
  • كل ما تريد معرفته عن جامعة القاهرة الأهلية 2025
  • تفاصيل أزمة قبول ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس الرسمية الدولية| القصة كاملة
  • حقيقة حظر قبول طلاب ذوي الاحتياجات الخاصة في مدارس IPS الدولية