- حالة ترقب تسود انتخابات «الاتفاق»
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن حالة ترقب تسود انتخابات الاتفاق، تسود نادي الاتفاق حالة من الترقب في انتظار إعلان القائمة النهائية للمرشحين لرئاسة وعضوية النادي التي ستعلن عنها وزارة الرياضة يوم الخميس والتي .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حالة ترقب تسود انتخابات «الاتفاق»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تسود نادي الاتفاق حالة من الترقب في انتظار إعلان القائمة النهائية للمرشحين لرئاسة وعضوية النادي التي ستعلن عنها وزارة الرياضة يوم الخميس والتي ترشح لها 3 قوائم، حيث تم اعتماد القائمة الأولية للمرشحين للرئاسة، إذ يترأس القائمة الأولى سامر المسحل، والثانية سعيد آل قبوص، فيما تم استبعاد مرشح القائمة الثالثة عدنان المعيبد الذي تقدم بطعن واعتراض على استبعاده، وقدم كافة الأدلة التي تبين صحة موقفه وبعض أعضائه من الترشح.
في الجانب الآخر، ضمت القائمة الأولية لأعضاء الجمعية العمومية الذين يحق لهم الحضور والتصويت لاختيار الرئيس وأعضاء المجلس الجديد الذي سيقام يوم الأحد القادم 57 عضواً من بينهم 6 عضويات ذهبية أقواها لرئيس هيئة أعضاء الشرف عبدالرحمن الراشد، والرئيس الحالي خالد الدبل بـ 826 صوتا للأول، و839 صوتا للثاني، فيما يملك بقية الأعضاء الذهبيين الأربعة عبدالله العتيبي، وعبدالرحمن البنعلي، وعدنان المسحل، وحاتم المسحل 100 صوت لكل منهم، إضافة إلى عضويتين برونزية الأولى للمرشح سامر المسحل بـ 36 صوتا، والثانية لبدر العبدالكريم بـ 10 أصوات، فيما يملك بقية الأعضاء الـ 49 صوتا واحدا لكل منهم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
برنامج الأغذية العالمي يحذر من عرقلة الجهود الإنسانية في السودان فيما يحاول توسيع عملياته
حذر برنامج الأغذية العالمي من أن تصاعد القتال والعرقلة التعسفية للقوافل الإنسانية يعيقان حركة المساعدات التي تشتد الحاجة إليها، فيما تحاول الوكالة الأممية توسيع مساعداتها لملايين الأشخاص في جميع أنحاء السودان.
وفي بيان صدر اليوم الخميس، قال البرنامج إنه يهدف إلى مضاعفة عدد الأشخاص الذين يدعمهم في البلاد بمقدار 3 مرات ليصل إلى سبعة ملايين شخص، مضيفا أن أولويته القصوى هي تقديم المساعدة المنقذة للحياة للمواقع "التي تواجه المجاعة أو تتأرجح على شفاها".
ومنذ إطلاق موجة واسعة النطاق من المساعدات الغذائية في أواخر عام 2024، تمكن البرنامج من الوصول إلى المناطق التي يصعب الوصول إليها، بما في ذلك مخيم زمزم في شمال دارفور وجنوب الخرطوم وجبيش في غرب كردفان.
كما وصل البرنامج هذا الشهر إلى ود مدني في ولاية الجزيرة بعد أن أصبحت المدينة آمنة بما يكفي لدخول الشاحنات. وقد تلقى أكثر من 2.5 مليون شخص شهريا مساعدات غذائية وتغذوية في الربع الأخير من عام 2024، بما في ذلك العديد منهم لأول مرة منذ بدء الصراع.
وفي هذا السياق، قال مدير مكتب السودان بالإنابة أليكس ماريانيلي: "حققنا اختراقات كبيرة في توصيل المساعدات إلى المناطق التي صعب الوصول إليها في الأشهر الثلاثة الماضية، لكن لا يمكن أن تكون هذه أحداثا لمرة واحدة. نحن بحاجة ماسة إلى الحصول على تدفق مستمر من المساعدات للأسر في أكثر المناطق تضررا، والتي كانت أيضا الأكثر صعوبة في الوصول إليها".
وأشار البرنامج إلى أن قافلة مكونة من 40 شاحنة تقريبا متجهة إلى مناطق تعاني بالفعل أو معرضة لخطر المجاعة في دارفور استغرقت وقتا أطول بثلاث مرات للوصول إلى وجهتها بسبب تدخلات قوات الدعم السريع - التي احتجزت القافلة لأسابيع مرتين ووضعت متطلبات الحصول على الموافقات والتفتيشات الجديدة ومطالب إضافية.
كما أن أزمة السيولة في السودان أثرت على توزيعات البرنامج النقدية والعينية لأكثر من أربعة ملايين شخص، حيث تأخرت لأكثر من شهر بسبب نقص الأوراق النقدية الكافية لدفع أجور الحمالين لتحميل الشاحنات. وقد أدت الجهود الأخيرة التي بذلها البنك المركزي السوداني ووزارة المالية لتخفيف الأزمة وزيادة توافر النقد إلى استئناف عمليات البرنامج تدريجيا.
ودعا برنامج الأغذية العالمي جميع الأطراف على الأرض في السودان إلى إزالة جميع الحواجز والعقبات غير الضرورية التي تمنع الاستجابة الإنسانية الكاملة لأزمة الجوع المتزايدة في السودان. وشدد على ضرورة احترام حياد واستقلال العاملين في مجال الإغاثة والعمل الإنساني، وضمان المرور الآمن للمساعدات الإنسانية إلى المناطق التي يصعب الوصول إليها والتي ضربتها المجاعة.
جدير بالذكر أن السودان يواجه وضعا إنسانيا كارثيا حيث يواجه حوالي 24.6 مليون شخص - ما يقرب من نصف سكان البلاد - انعدام الأمن الغذائي الحاد. وهناك 27 منطقة في مختلف أنحاء السودان تعاني من المجاعة أو معرضة لخطر المجاعة، في حين يعاني أكثر من ثلث الأطفال في المناطق الأكثر تضررا من سوء التغذية الحاد، وهو ما يفوق بكثير عتبة إعلان المجاعة.
الأمم المتحدة: