البوابة - في السنوات الأخيرة انتشرت موضة رذاذ ماء الأرز الكوري الذي يمكنك صنعه بنفسك في المنزل والذي يعد بتعزيز نمو الشعر والبشرة المتوهجة. لا شك أن الثقافة الكورية غريبة جدًا فيما يتعلق بصحة الشعر والوجه، وقد أثبتت علاجاتها التي تم اختبارها عبر الزمن فعاليتها.

جميلة البوابة: رذاذ ماء الأرز الكوري لبشرة متوهجة وشعر لامع


غالبًا ما تركز طقوس الجمال الكورية على مزيج من المكونات الطبيعية، مع تناسق دقيق، وتقنية تحضير دقيقة.

وهكذا، عندما يتعلق الأمر بالشعر والوجه، تظل الفلسفة دون تغيير، والتي تعالج جميع اهتماماتك التجميلية. دعونا نتعمق في العالم الرائع لبخاخات الشعر والوجه الكورية التي يمكنك صنعها بنفسك، ومكوناتها، ووصفاتها خطوة بخطوة للحصول على شعر لامع وبشرة متوهجة.

فوائد رذاذ ماء الأرز الكوري: 
يعتبر ماء الأرز جوهرة مخفية في العناية بالشعر الكوري، وهو إكسير لشعرك وبشرة وجهك. إنه مليء بالمعادن والأحماض الأمينية والفيتامينات التي تقوي جذع الشعرة وتقلل من التقصف وتشجع نمو الشعر عن طريق الإنزيمات المعززة للنمو الموجودة في ماء الأرز المخمر.

كيفية صنع رذاذ ماء الأرز الكوري: 

خذ نصف كوب من الأرز العضوي الأبيض أو البني واشطفه جيدًا.انقل الأرز النظيف إلى وعاء منفصل ثم انقعه في كوبين من الماء لمدة ساعتين تقريبًا.قم بتصفية الأرز، وخزن الماء في وعاء أو زجاجة محكمة الإغلاق، واتركه يتخمر طوال الليل.انقليه بسرعة إلى زجاجة رذاذ وأضيفي إليها ملعقة صغيرة من زيت الخروع، إذا كنت تستخدمينه فقط لنمو الشعر.رش الرذاذ على فروة رأسك ووجهك جيداً ودلك جيداً مع تركه طوال الليل للحصول على أفضل النتائج. ومع ذلك، كن منتظمًا في الاستخدام لرؤية التغييرات.

بعض البخاخات الفعالة الأخرى لنمو الشعر وتنوير الوجه مذكورة أدناه:
الشاي الأخضر: هو مكون رئيسي في بخاخات الشعر والوجه الكورية، والتي لها خصائص مكثفة لتعزيز الشعر وتوهجه. فهو غني بمضادات الأكسدة التي تحمي الوجه وبصيلات الشعر من الإجهاد التأكسدي، كما يقلل من تلف وتساقط الشعر.
الجينسنغ: هو جذر قوي ذو خصائص تكيفية وله تأثير كبير على صحة الشعر والجلد. يتم استخدامه كعلاج طبيعي وقد تم الاعتزاز به لعدة قرون، لأنه يعزز الدورة الدموية، ويعزز نمو الشعر.
الصبار: معروف بخصائصه المهدئة والمرطبة، وهو مكون أساسي وله سمعة طويلة الأمد في تعزيز صحة فروة الرأس وخلق بيئة مثالية لنمو الشعر.

المصدر:  toi

اقرأ أيضاً:

جميلة البوابة: طريقة تحضير الحليب المنظف في المنزل

دليل العطور: الفرق بين العطر والكولونيا وماء التواليت

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: البشرة الشعر جميلة البوابة بشرة متوهجة

إقرأ أيضاً:

ميدان فيكتور عمانويل لوحة فنية جميلة تضاف إلى الإسكندرية بعد تطويره.. ما قصته؟

تستمر الإسكندرية في طريقها للحفاظ على لقبها عروس البحر الأبيض المتوسط وأجمل مدن العالم، فبالرغم من وجود العديد من المناطق الأثرية والتاريخية والتراثية والمتنزهات، إلا أن تطوير ميادين الإسكندرية مستمر لوضع طابع حضاري وجمالي يضيف إليها المزيد من الجمال، ومؤخراً تم تطوير وافتتاح ميدان فيكتور عمانويل بمنطقة سموحة بشرق الإسكندرية فمن هو فيكتور عمانويل الذي أطلق على الميدان اسمه منذ سنوات طويلة؟

كان صديقاً للملك فؤاد 

يقول محمد السيد، مسؤول الوعي الأثري بآثار الإسكندرية، لـ«الوطن»، إن ميدان فيكتور عمانويل، يقع في منطقة سموحة بشرق الإسكندرية، وأطلق هذا الاسم عليه عند زيارة الملك الإيطالي فيكتور عمانويل لمصر عام 1933، وكان ذلك رداً على الزيارة التي قام بها الملك فؤاد الأول إلى أوروبا وكان يذكر أنهما أصدقاء منذ الطفولة، والملك الإيطالي فيكتور عمانويل ولد في 1869 في نابولي في إيطاليا وهو ابن الملك الملقب أمبيرتو الأول وحكم لمدة 43 عاما وحضر الحربين العالميتين الأولى والثانية، كان يعتبر آخر ملوك إيطاليا، حيث عاصر الحرب العالمية الأولى وقبل اندلاع الحرب العالمية الثانية كان نفوذ الحزب الفاشي بقيادة موسوليني قد ازداد، وتمكن من الوصول لرئاسة الحكومة وقام بتقليص نفوذ الملك بصورة كبيرة وأصبح موسوليني المسيطر على الدولة.

وبرغم من أن الملك استغل هزيمة إيطاليا في الحرب العالمية الثانية وعزل موسوليني وألقى القبض عليه وعيَّن المارشال بيترو بادوليو، رئيس الوزراء، بدلاً منه إلا أن ذلك لم يشفع له عند الشعب الذي أصر على إجراء استفتاء لتحويل إيطاليا إلى جمهورية، وهو ما حدث بالفعل وتحوَّلت إيطاليا الملكية بالفعل إلى جمهورية وتم انتخاب إنريكو دي نيكولا أول رئيس جمهورية لإيطاليا.

النفي إلى الإسكندرية 

ويضيف محمد السيد، أن فى عام 1948 تم تخيير الملك فيكتور عمانويل ليختار منفى له فاختار مدينة الإسكندرية ليقيم في الفيلا المعروفة بفيلا أمبرون والتي كانت توجد في حي محرم بك والتي بناها المهندس الدو إمبرون صاحب تصميم ميناء الإسكندرية الشرقى المعروف باسم ميناء السلسلة، واستمرت إقامة الملك في الإسكندرية حتى وفاته عام 1947 حيث دفن خلف كاتدرائية سانت كاترين ثم نقلت رفاته إلى مسقط رأسه مدينة في مدينة فيكو فورتى بمقاطعة كونيو شمال غرب إيطاليا.

مقالات مشابهة

  • لامع مكشوف .. عبير صبرى تستعرض رشاقتها
  • وزير الحرس الوطني يبحث تعزيز العلاقات مع الرئيس الكوري
  • بماذا تتميز تقنية هايدرافايشال عن بقية علاجات البشرة؟
  • جمهور جميلة عوض يتغزل في الفنانة الشابة بعد إطلالتها على إنستجرام ..صور
  • بالأزرق اللامع.. جميلة عوض بإطلالة تكشف زيادة وزنها
  • اليوم.. صناع "الهوى سلطان" يحتفلون بالعرض الخاص
  • لماذا يتساقط الشعر وقت موسم الباذنجان؟‎
  • ميدان فيكتور عمانويل لوحة فنية جميلة تضاف إلى الإسكندرية بعد تطويره.. ما قصته؟
  • تجديد مذكرة التفاهم بين اتحاد الكرة ونظيره الكوري لمدة 3 سنوات
  • تجديد «التعاون» بين اتحاد الكرة و«الكوري الجنوبي»