منى زكي: حجابي في «رحلة 404» ليس متزمتا ويليق على الشخصية
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
روت الفنانة منى زكي، كواليس مشاركتها في فيلم «رحلة 404»، قائلة إنها كانت سعيدة بالمشاركة رغم أن الرحلة كانت مرهقة.
وأضافت منى زكي، خلال استضافتها ببرنامج «صاحبة السعادة»، المذاع على قناة «دي إم سي»، وتقدمه الإعلامية والفنانة إسعاد يونس: «كل مدى طاقتك في الرحلة والكيميا بينك وبين الممثل تختلف، كل مرة ستقابلين شخصا جديدا وبالتالي الطاقة بينكم ستكون مختلفة، وشعرت بالسعادة، بالرغم الإرهاق الشديد».
وأردفت أن الرحلة تقاس بعدما تنتهي:«أكيد في وقتها كنا جميعا مرهقين ولسنا متأكدين، وتحاولين الوصول لإحساس معين، ما يؤدي للتعصب في عدم الوصول للحظة إحساس، كل هذا طبيعي».
وأشارت إلى أنها ارتدت الحجاب في فيلم رحلة 404 ولم يكن متزمتا للغاية، لكنه يليق على الشخصية وعلى شخصيتها في الفيلم، مردفة : «تعجبني جدا شكلها، وشعرت أنه يليق للغاية.. والمخرج هاني خليفة هو الذي يظبط زوايا الشخصية».
وأوضحت أن طريقة المخرج هاني خليفة اختلفت عن وقت فيلم «سهر الليالي»، ولكن للأصعب على الممثل، مردفة: «صعب على الممثل لأنه يعيد المشاهد كثيرا، هو أصعب في أشياء وأسهل في أخرى».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رحلة 404 منى زكي
إقرأ أيضاً:
روبرت دي نيرو يهاجم ترامب: شرير وعديم الشرف وبلا مبادئ
أثار الممثل الشهير روبرت دي نيرو جدلًا واسعًا بتصريحه الأخير حول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث وصفه بأنه ليس مجرد رجل سيئ، بل "رجل شرير" لا يمتلك أي حس أخلاقي أو إحساس بالمسئولية تجاه الآخرين.
وأكد دي نيرو أنه قضى سنوات في دراسة وتحليل الشخصيات الشريرة، ودرس خصائصهم وسلوكياتهم، إلا أنه يرى أن ترامب مختلف عنهم. فبرأيه، حتى المجرمين التقليديين لديهم رمز شرف أو إدراك معين للصواب والخطأ، حتى لو لم يلتزموا به دائمًا.
أما ترامب، وفقًا لتعبير دي نيرو ، فهو يفتقر تمامًا إلى هذا الإحساس، ويظهر كشخص بلا أخلاق أو مبادئ، يهتم فقط بمصلحته الشخصية دون أي اعتبار لمصلحة من وثقوا به أو تعاملوا معه.
يرى دي نيرو أن ترامب لا يملك أي معايير أخلاقية أو حس بالعدالة، فهو لا يهتم بأتباعه، ولا بأصدقائه، ولا حتى بالأشخاص الذين تعامل معهم تجاريًا.
وشبه دي نيرو، ترامب، بأفراد العصابات، لكنه أوضح أنه حتى هؤلاء لديهم نوع من "الشرف"، في حين أن ترامب مجرد مدّعٍ للقوة، لكنه لا يستطيع التصرف بمهارة المجرمين الحقيقيين.
ويؤكد الممثل أن ترامب لديه ازدراء عميق لكل من حوله، سواء أكانوا أصدقاءه أو داعميه أو حتى الشعب الذي كان مسئولًا عن قيادته.
وأثار الرئيس الأمريكي، جدلًا واسعًا بتصريحاته الأخيرة حول قطاع غزة، حيث اقترح أن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على قطاع غزة وإعادة توطين سكانه الفلسطينيين في دول مجاورة، مع تحويل قطاع غزة إلى "ريفييرا الشرق الأوسط".
وقوبلت تصريحات رجل الاعمال والمطور العقاري، ساكن البيت الأبيض، بانتقادات حادة من شخصيات سياسية ودولية، بما في ذلك الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، الذين وصفوا الخطة بأنها تطهير عرقي وانتهاك للقانون الدولي.