فك لغز الرضيعة التي لفظتها أمواج البحر في إسبانيا أخبار منوعة وطرائف
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
أخبار منوعة وطرائف، فك لغز الرضيعة التي لفظتها أمواج البحر في إسبانيا،الجزائر يوم 21 مارس، قبل أن يغرق قبالة جزر البليار الإسبانية في السادس من أبريل، مما .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فك لغز الرضيعة التي لفظتها أمواج البحر في إسبانيا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الجزائر يوم 21 مارس، قبل أن يغرق قبالة جزر البليار الإسبانية في السادس من أبريل، مما أدى إلى وفاة كل من كانوا على متنه.
رودا دي بيرا، حللت الشرطة عينة وراثية وحددت أنها مطابقة للمرأة التي انتُشلت جثتها بعد غرق القارب في أبريل، حسب ما ذكرت وكالة رويترز.
ورودا دي بيرا بلدة مطلة على الساحل الذهبي الإسباني الواقع على بعد نحو 200 كيلومتر إلى الشمال الغربي من جزيرة مايوركا.
وعُثر على 8 جثث لمهاجرين غرقوا في الحادث، من بينهم الطفلة ووالدتها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العثور على جمجمة نوع بشري قديم "غير معروف" في إسبانيا
كشف علماء، يوم الأربعاء، أن بقايا عظام جمجمة بشرية عُثر عليها في شمال إسبانيا تعود إلى أقدم وجه معروف في غرب أوروبا.
وتم تأريخ هذه الرفات إلى ما بين 1.1 و4.1 مليون عام، ويُعتقد أنها تعود إلى نوع أقرب إلى الإنسان البدائي "هومو إريكتوس".
وخلال عمليات تنقيب عام 2022، عثر العلماء على عدة عظام من الجانب الأيسر لوجه شخص بالغ داخل كهف "سيما ديل إليفانتي" في منطقة أتابويركا، الواقعة على بعد 140 كيلومترا جنوب مدينة بلباو.
وأعاد العلماء بناء العظام باستخدام تقنيات الحفظ التقليدية مع أدوات تصوير متقدمة وتحليل ثلاثي الأبعاد.
واستنتج الباحثون أن الفرد الذي أطلقوا عليه اسم "بينك" لا ينتمي إلى النوع الذي تم تحديده في مناطق أخرى من موقع أتابويركا الأثري، بل يعود إلى نوع بشري أكثر بدائية.
وأكد العلماء أن هذه الاكتشافات تدعم فرضية أن غرب أوروبا كان مأهولا بأكثر من نوع واحد من البشر البدائيين قبل أكثر من مليون عام.
وأوضحت ماريا مارتينون، مديرة المركز الوطني لأبحاث تطور الإنسان أحد الباحثين الرئيسيين في المشروع، أن ملامح "بينك" كانت أكثر بدائية، خصوصا في بنية الأنف المسطحة وغير المتطورة.
وأضافت مارتينون أن الأدلة المتاحة ليست كافية لتصنيف نهائي، لذلك أطلق العلماء على هذا النوع اسم "هومو أفينيس إريكتوس"، للإشارة إلى ارتباطه بـ"هومو إريكتوس"، مع إبقاء الباب مفتوحا لاحتمال انتمائه إلى نوع آخر.