«الغرف السياحية»: نستهدف زيادة أعداد الوافدين العرب بنسبة 25% في 2024
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
كشف محمد فتحي رئيس لجنة السياحة الترفيهية بغرفة المنشآت والمطاعم السياحية التابعة للاتحاد المصري للغرف السياحية، عن انتعاشة في نسب إشغال المطاعم السياحية خلال الـ10 أيام الأخيرة من شهر فبراير المقبل، مرجعا ذلك إلى إجازات بعدد من الدول العربية خلال هذه الفترة، وحجز العديد من مواطنيها رحلات إلى مصر.
السياحة العربيةأضاف في تصريحات لـ«الوطن»، أن أكثر من 80% من رواد المطاعم والمنشآت السياحية بالقاهرة والجيزة، من السياح العرب، لافتا إلى أن غالبية السياح العرب خلال زيارتهم لمصر، يحرصون على تناول وجبتي الغداء والعشاء بمطاعم العاصمة.
وأشار إلى أن القطاع السياحي يستهدف تحقيق زيادة تتراوح بين 25 إلى 30% في أعداد السياح العرب الوافدين لمصر خلال العام الجاري، بالمقارنة بعام 2023، مشددا على أن السياحة العربية مهمة جدا لمصر.
يشار إلى أن السعودية جاءت فى المركز الأول كأكثر الدول العربية إرسالا للسياح إلى مصر خلال عام 2023.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنشآت السياحية المطاعم السياحية السياحة العربية السياحة السیاح العرب
إقرأ أيضاً:
صدمة للمستهلكين.. زيادة أسعار هواتف آيفون نتيجة لضريبة ترامب
في ظل الظروف الاقتصادية الحالية، تزداد التحديات أمام شركة آبل Apple، بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” عن خطة تعريفة متبادلة قد تؤثر بشكل كبير على أسعار منتجاتها، خصوصا هواتف آيفون.
وبحسب ما ذكره موقع “phonearena”، مع فرض ترامب تعريفة بنسبة 10% على المنتجات المستوردة من الصين التي تصنع فيها أكثر من 85% من أجهزة آيفون تواجه آبل خيارين صعبين: إما رفع أسعار الأجهزة أو تحمل خسائر مالية ضخمة.
تتضمن خطة التعريفات الجديدة أيضا الإجراءات ضد الدول التي فرضت رسوما على الصادرات الأمريكية، مما قد يؤثر على العديد من البلدان النامية، مثل الهند، حيث يتم إنتاج 15% من أجهزة آيفون.
ووفقا لمحلل بنك أوف أمريكا، وامسي موهان، فإن إجبار آبل على زيادة سعر آيفون وآيباد ومنتجات أخرى بنسبة 9% سيكون وسيلة لتعويض الأثر المالي لهذه التعريفات الجديدة.
تتفاقم الأمور لدرجة أن موهان وصف الوضع بأنه "لعنة إذا فعلت، ولعنة إذا لم تفعل"، حيث أن جميع الخيارات المطروحة تحتمل مخاطر تؤدي إلى تآكل الأرباح.
وفي حال إذا قررت آبل عدم زيادة الأسعار، فمن المتوقع أن تسجل خسارة بقيمة 26 سنتا للسهم الواحد، ما يعني انخفاضا بنسبة 3.1% في الأرباح بحلول عام 2026. حتى زيادة بسيطة في الأسعار قد تؤدي إلى خسائر، حيث يمكن أن ينخفض الطلب بنسبة 5% إذا كانت الأسعار أعلى مما اعتاده المستهلكون.
ومع ذلك، يبدو أن زيادة السعر بنسبة 9% هي الخيار الأكثر منطقية لتعويض العبء المالي، خاصة إذا تم النظر في أثر الطلب.
تتضمن التعريفات الأمريكية بالفعل استهداف العوائق التجارية التي تضعها الدول الشريكة، مما يشير إلى أن السياسة التجارية الحالية لا تستهدف فقط الدول ذات العلاقات المتوترة، بل تسعى لتعديل ميزان التجارة بشكل عام.
وإذا كانت آبل تتطلع للهروب من تعريفات الصين عن طريق زيادة إنتاجها في الهند، فلا يبدو أن هذا القرار سيكون له تأثير كبير في الوقت الحالي كما كان مأمولا.
لذا، يواجه مستثمرو آبل حالة من عدم اليقين، حيث أن الإجراءات السياسية المتغيرة قد تترك أثرا عميقا على استراتيجية التسعير والأرباح المستقبلية للشركة.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس