يونايتد يتعامل مع راشفورد باعتباره مسألة انضباط داخلية
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
قال مانشستر يونايتد، الاثنين، إنه تعامل مع "مسألة انضباط داخلية" متعلقة بالمهاجم ماركوس راشفورد بعد غيابه عن المران، الجمعة الماضي، وعن الفوز 4-2 على نيوبورت كاونتي في الدور الرابع بكأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم الأحد.
وكان النادي المنافس في الدوري الإنكليزي الممتاز قد أعلن في وقت سابق أن مهاجم إنكلترا، الذي قالت وسائل إعلام محلية إنه ذهب إلى ملاه ليلية في بلفاست في وقت سابق من الأسبوع الجاري، ليس بحالة تسمح له بالانضمام لتشكيلة المباراة.
وقال يونايتد إن راشفورد (26 عاما) "بقي في كارينغتون للتدريب بينما يستمر تعافيه".
وقال تن هاغ مدرب الفريق الليلة الماضية إن راشفورد "أبلغنا أنه مريض والبقية هي شأن داخلي".
وأضاف المدرب الهولندي "هذا شأن داخلي. وكما قلت فإننا سنقوم باللازم وسأقوم أنا باللازم."
وقال بيان يونايتد اللاحق إن راشفورد "تحمل مسؤولية أفعاله"، وانتهى الأمر.
وتوج راشفورد بلقب أفضل لاعب في يونايتد في العام الموسم الماضي. وفي الموسم الحالي أحرز أربعة أهداف وهيأ ست فرص للتهديف لزملائه في كل المنافسات حتى الآن.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: حزب الله يحتاج إلى إعادة ترتيب داخلي بعد اغتيال حسن نصر الله
قال فادي عاكوم، الكاتب والمحلل السياسي، إنّ اغتيال حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي سيغير المشهد بين الطرفين، موضحا أنّ حسن نصر الله تولى رئاسة حزب الله بعد مقتل عباس الموسوي الأمين العام السابق الذي قتل أيضا في غارة إسرائيلية، وبالتالي احتاج الحزب في ذلك الوقت فترة صغيرة لإعادة ترتيب البيت الداخلي.
حزب الله يحتاج لإعادة ترتيبوأضاف «عاكوم»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسنت أكرم، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ حزب الله الآن أصبح في حاجة ماسة إلى إعادة ترتيب بيته الداخلي بعد اغتيال حسن نصر الله من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، معلقا: «قد لا نرى حزب الله بعد نصر الله مثلما كان من قبل».
المواجهات السابقة بين حزب الله وإسرائيلوواصل «عاكوم»، أنّ جميع مواجهات حزب الله مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في الفترات الماضية كانت محكومة سياسيا عبر ضوابط معينة، لافتا إلى أنّه عند الحديث عن حرب التحرير التي يقول عنها حزب الله بأنها التحرير أو النصر الإلهي، لكن حزب الله لم يكن وحده في الميدان وجرت بمشاركة المقاومة الوطنية اللبنانية والعشرات من التنظيمات السياسية.