ذكرى وفاة الفنانة فيروز.. تعرف على أهم محطاتها الفنية
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
تجل اليوم الموافق 30 يناير، ذكرى وفاة الفنانة فيروز ، التي لقبت ” بمعجزة السينما المصرية” وذلك بسبب موهبتها الفريدة، وفيما يلي تستعرض كيف انتهت مسيرتها التي لم تستمر كثيرا
1- دخلت الفن منذ البداية بالصدفة .
2- بدأت مشوارها في سلسلة أفلام مع أنور وجدي الذي احتكرها.
3- حاولت أن تخرج من تحت عباءة أنور وجدي حيث رأت أنه ظلمها.
4-قام الفنان أنور وجدي بإرسال بلطجية لها انتقاما منها خلال عرض فيلم الحرمان
5- استمر مشوارها الفني 9 سنوات فقط .
6- قررت الاعتزال في سن العشرين
7- تعددت أسباب الاعتزال من بينها أنور وجدي
8- والدها أحد اسباب اعتزالها بعد فشله في إدارة أعمالها الفنية.
9-فضلت حياتها الأسرية بزواجها من الفنان بدر جمجوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيروز
إقرأ أيضاً:
في ذكرى تجليسه.. قصة الكلمة الوحيدة التي لم يكملها البابا شنودة على منبر الكنيسة
تمتع البابا شنودة الثالث البطريرك الـ 17 بعد المئة من باباوات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، بقدرة كبيرة على إلقاء العظات والشرح والتعليم، للدرجة التي أسكنته قلوب الملايين من المسلمين والمسيحين، ليس في مصر فقط، بل الوطن العربي والعالم إجمع، حتى تُرجِمت عظاته للغاتٍ عديدة، وتم تسجيلها في عشرات الكتب، ولكن ورغم كل هذه القدرة على الحديث والإلقاء، فقد مر قداسة البابا بموقف نادر في شبابه قبل رهبته، حينما كان اسمه وقتها نظير جيد، إذ خلال إلقاء إحدى كلماته على منبر الكنيسة قطع كاهن كلمته وأنزله من فوق المنبر، وهو ما نروي أحداثه اليوم بمناسبة ذكرى تجليس البابا الـ 53 حيث جلس على الكرسي المرقسي في مثل هذا اليوم عام 1971.
قصة الكلمة الوحيدة التي لم يكملها البابا شنودة على منبر الكنيسةففي صباه عندما كان نظير جيد -الاسم العلماني للبابا شنودة الثالث- في الصف الرابع الثانوي حيث كانت الثانوية العامة 4 سنوات في ذلك الوقت، توفي صديق له ليقع الاختيار عليه لإلقاء أبيات شعرية تعبر عن الحزن الرابض في قلوب محبي الميت ليقف الشاب «نظير» ذو الـ19 عاما تقريبا على منبر الكنيسة حزينًا على رحيل المتوفي، ويلقي بعض الكلمات التي قال البابا الراحل عن واقعها على الحاضرين «قولت أول بيت والسيدات بدأت تدمع، ثاني بيت بدأن نهنهة، وفي البيت الثالث بدأت السيدات البكاء بصوت عال ليقوم كاهن الكنيسة بإنزالي قائلا كفاية كده يا ابني» منعًا لزيادة قبضة الحزن على قلوب المصليين، وحتى لا تتحول جلسة العزاء إلى حلقة صراخ وعويل.
وروى قداسة البابا شنودة هذا الموقف خلال أحد اللقاءات التلفزيونية، قائلا ممازحًا المشاهدين، قائلًا: «خايف أقولكم قلت إيه وقتها تبكوا أنتو كمان»، ليدرك من بعدها أن من يقف على المنبر ويعظ يجب أن يقول كلمات مريحة للموجودين تعزيهم في مصيبتهم.
البابا شنودة والشعروكان الشاب نظير جيد قد علم نفسه تنظيم الشعر منذ أن كان ابن الـ 18 عاما، إذ سار خلف شغفه بتلك الكلمات التي يستطيع أن يصفه بها مدى حبه واشتياقه لله ليعثر ذات يوم على كتاب يحمل عنوان «أهدى سبيل إلى علمي الخليل» بدار الكتب ليذهب إليها في نشاط يوميا من الصباح حتى الظهيرة ثم يعود بعد مرة آخرى ليتعلم قواعد الشعر على الرغم من صعوبته وأتقنه ليصبح بعد ذلك الاختيار الأول لأصدقائه في المناسبات الرسمية والدينية ملقيا للقصائد.