صحافة العرب:
2025-01-18@18:41:22 GMT

ولي العهد السعودي: الإمارات طعنتنا في الظهر

تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT

ولي العهد السعودي: الإمارات طعنتنا في الظهر

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ولي العهد السعودي الإمارات طعنتنا في الظهر، ولي العهد السعودي الإمارات طعنتنا في الظهرفي يوليو 18, 2023 14يمني برس متابعاتكشفت صحيفة أمريكية عن خفايا تصاعد .،بحسب ما نشر يمني برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ولي العهد السعودي: الإمارات طعنتنا في الظهر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ولي العهد السعودي: الإمارات طعنتنا في الظهر

ولي العهد السعودي: الإمارات طعنتنا في الظهر

في يوليو 18, 2023 14

يمني برس- متابعات

كشفت صحيفة أمريكية عن خفايا تصاعد العداء بين محمد بن سلمان ومحمد بن زايد في ظل تنافس إقليمي غير مسبوق بين البلدين.

وذكرت صحيفة (Wall Street Journal) أن ابن سلمان جمع الصحفيين المحليين في الرياض لحضور إحاطة نادرة غير رسمية في ديسمبر الماضي، وقال للحاضرين: “إنّ الإمارات طعنتنا في الظهر”، مضيفاً: “سيرون ما يمكنني فعله”، وفقًا للأشخاص الذين حضروا الاجتماع.

وأوضحت الصحيفة أنّ الخلاف الذي اندلع بين ابن سلمان وابن زايد يعكس التنافس على القوة الجيوسياسية والاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط وأسواق النفط العالمية.

واعتبرت أن ابن سلمان وابن زايد اللذين أمضيا ما يقرب من عقد من الزمن في التسلق إلى قمة العالم العربي يتنازعان الآن بشأن من هو صاحب القرار في الشرق الأوسط حيث تلعب الولايات المتحدة دورًا متضائلًا.

وأشارت الصحيفة إلى أنّه “في مرحلة ما كانا قريبين من بعضهما البعض لكن الرجلان الآن السعودي المعروف بـ”MBS” والإماراتي المعروف بـ”MBZ” لم يتحدثا معًا منذ أكثر من ستة أشهر، كما قال أشخاص مقربون منهما: “إنّه امتدت نزاعاتهما الخاصة إلى العلن”.

ولفتت إلى أنّ “الإمارات والسعودية لديهما مصالح متباينة في اليمن قوّضت الجهود لإنهاء الصراع في ذلك البلد، كما تشعر الإمارات بالإحباط من الضغط السعودي لرفع الأسعار العالمية للنفط ما يخلق انقسامات جديدة في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، كما يتزايد التنافس الاقتصادي بين البلدين كجزء من خطط محمد بن سلمان لإنهاء الاعتماد الاقتصادي للسعودية على النفط، وذلك ما يدفع الشركات إلى نقل مقارها الإقليمية الواقعة في دبي وهي مدينة عالمية يفضلها الغربيون إلى العاصمة السعودية الرياض، كما أنه يطلق خططًا لإنشاء مراكز تقنية وجذب المزيد من السياح وتطوير محاور لوجستية من شأنها أن تنافس مكانة الإمارات كمركز للتجارة في الشرق الأوسط”.

وأضافت الصحيفة: في ديسمبر الماضي وبعد تصاعد الخلافات بشأن سياسة اليمن وقيود “أوبك” دعا ابن سلمان إلى الاجتماع مع الصحفيين، وأخبرهم: “إنّه أرسل إلى الإمارات قائمة المطالب” ــ وفق مصادر كانت هناك ــ وحذّر ابن سلمان من أنه إذا لم تتماشى الدولة الخليجية فإنّ الرياض مستعدة لاتخاذ خطوات عقابية مثلما فعلت ضد قطر في عام 2017 عندما قطعت الرياض العلاقات الدبلوماسية لأكثر من ثلاث سنوات وقامت بمقاطعة الدوحة اقتصاديًا بمساعدة من أبوظبي.

ونقلت الصحيفة عن ابن سلمان قوله للصحفيين “سيكون الأمر أسوأ مما فعلته بقطر”.

وبحسب الصحيفة، حذر ابن زايد سرًا ابن سلمان في أواخر العام الماضي من أن أفعاله تقوض العلاقات بين البلدين، وقال مسؤولون خليجيون: “إنّه اتهم ولي العهد السعودي بالاقتراب الشديد من روسيا بسياساتها النفطية واتباع خطوات محفوفة بالمخاطر مثل الاتفاق الدبلوماسي مع إيران من دون التشاور مع الإمارات”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ولي العهد الإمارات ولي العهد الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ولی العهد السعودی ابن سلمان

إقرأ أيضاً:

الجراحة الأصعب... لـالثنائي الشيعي!

كتب نبيل بو منصف في" النهار": ليس بين القوى السياسية – الحزبية – الطوائفية في لبنان سوى الثنائي حركة "أمل" و"حزب الله" من سلّم بتسميته المذهبية الفاقعة هكذا "الثنائي الشيعي"، ولو أن سائر الآخرين، إلا قلة نادرة، لا يتمايزون في التركيبة الطائفية الطاغية للبنان السياسي والاجتماعي.

لم تشكل الواقعة المركبة المتعاقبة لانتخاب الجنرال جوزف عون وتسمية القاضي الدولي نواف سلام رئيساً مكلفاً لتشكيل الحكومة، من منظار واقعي وحقيقي قبل أن تكون هذه نظرة الثنائي، إلا التتويج الحاسم داخلياً لنهاية سطوة وعصر وعهد وحكم "الثنائي" نفسه.

لا تحتمل هذه الحقيقة مداهنة أو مسايرة أو تكاذباً أو تمويهاً وتكاذباً في التعبير الإعلامي والسياسي الرائج كما يسود منابر السياسة والإعلام في لبنان في هذه اللحظة.

وكانت ردة فعل كبير نواب "حزب الله" محمد رعد يوم أجرى الرئيس المنتخب جوزف عون الاستشارات النيابية لتكليف نواف سلام، أصدق ما رسمته انفعالات الحزب حيال انقلاب متدحرج، لا في الدستور والسياسة والتحالفات الداخلية، بل في ظروف لبنان والمنطقة التي أسقطت عقوداً من النفوذ الإيراني ودفعت بلبنان نحو التحرر من كل ذلك الموروثولكن ذلك كله يقف الآن أمام معالم ما قد يشكل أخطر المزالق اللبنانية التي تتهدد إقلاعة العهد الجديد والعصر الجديد ما لم تتم عملية الاحتواء والمعالجة بالدقة والحزم اللازمين معاً. والمقصود بذلك أن لجوء الثنائي الشيعي إلى مقاطعة الاستشارات التي أجراها رئيس الحكومة المكلف نواف سلام والتلويح باحتمالات خروج الثنائي من الحكومة العتيدة تحت وطأة افتعال أزمة حكم في وجه العهد الجديد، ولو شكل ذروة الابتزاز الضاغط على الرئيسين عون وسلام والقوى الداخلية والدول الداعمة والراعية وعرابة العهد الجديد، سيوجب على الثنائي الرئاسي الجديد عون وسلام خوضاً مبكراً لأول معمودية سياسية بالغة الصعوبة والدقة، تقارب الجراحة الأخيرة للعبور بلبنان إلى بر الفجر الطالع، وإلا نجح الثنائي الشيعي في توجيه أسوأ الضربات الإحباطية إلى هذه المرحلة التغييرية الجذرية سيكون مستحيلاً تجاهل خطورة اللعب باستبعاد "شيعة الثنائي" الآن كما سيكون مستحيلاً الرضوخ لابتزازه. ولذا من الخطورة توسّل التحريض على حشر الثنائي في اختبار استبدال شيعته بشيعة مستقلين أو مرتبطين بخصومه، كما من الخطورة الأفدح التسليم له بنمط ابتزازه وضغطه وتهويله. هذه هي معادلة المعمودية الصعبة لرمزي العهد الطالع. فلننتظر.

مقالات مشابهة

  • العهد .. أوبريت جديدة بمناسبة عيد الشرطة الـ73| فيديو
  • البعريني: للتعالي عن المصالح الشخصية لإنجاح العهد والحكومة
  • هذه مراسم استقبال ماكرون في بعبدا
  • الجراحة الأصعب... لـالثنائي الشيعي!
  • حفظ العهد من الإيمان
  • نائبان لم يُشاركا في الاستشارات النيابية اليوم
  • ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس الجمهورية الفرنسية
  • ولي العهد يتلقى اتصالاً هاتفياً من الرئيس الفرنسي
  • محمد بن سلمان يبحث مع ماكرون المستجدات الإقليمية
  • سمو ولي العهد يتلقى اتصالاً هاتفياً من رئيس الجمهورية الفرنسية