أحمد كريمة: أي إنسان يتشفى في وطنه نفسه ظلامية لا تحسب على الإسلام
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
أكد الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، أنه منذ اللحظات الأولى لحياة النبي محمد وحتى مفارقته للحياة كانت كل جزيئات حياته انتماء وطني، وهذا يدل على الوفاء والصدق ومحبة الخير للناس .
وقال أحمد كريمة في حواره في برنامج " التاسعة " المذاع على قناة " الأولى الفضائية "، :" الرسول عندما هاجر من مكة للمدينة كان يناجي وينادي الهضاب والجبال والوديان في مكة وكان يحب مكة بشكل كبير وهذا دليل على انتمائه لوطنه".
وأضاف أحمد كريمة :" إي إنسان يتشفى في وطنه ويتأمر على وطنه ويكون عميلا ومدفوعا ضد وطنه نفسه ظلامية لا تحسب على الإسلام ".
وتابع احمد كريمة :" الانتماء الوطني يجعل الإنسان مستمر في مساندة وطنه رغم الصعاب والأزمات ".
ولفت احمد كريمة :" النبي محمد لم يترك مكة بناء على رغبته لكن تم إخراجه منها وهاجر رسول الله من مكة على المدينة ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كريمة أحمد كريمة الإنتماء الانتماء الوطنى اخبار التوك شو أحمد کریمة
إقرأ أيضاً:
في ذكرى وفاتها.. صور نادرة لـ "ليلى مراد" قبل اعتناقها الإسلام
يوافق اليوم الموافق الـ 21 من شهر نوفمبر ذكرى وفاة السندريلا الأولى الفنانة ليلى مراد والتي كانت واحدة من أهم النجمات في تاريخ السينما المصرية.
وكان قرار اعتزالها مفاجئًا للكثيرون حيث اتخذته في أيام كان إسمها يتردد صداه في الأرجاء بنجاحاتها المستمرة ،ليرجح الكثيرن أن هذا القرار السبب وراءه زوجها بجانب اعتناقها للدين الإسلامي وهو ما لم يُعرف حتى الآن .
وفيما يلي تستعرض بوابة الوفد صور نادرة للراحلة ليلى مراد:بدأت ليلى مراد مشوارها مع الغناء في سن الرابعة عشر حيث تعلمت على يد والدها زكي مراد والملحن المعروف داود حسني، وبدأت بالغناء في الحفلات الخاصة ثم الحفلات العامة، ثم تقدمت للإذاعة كمطربة عام 1934 ونجحت، بعدها سجلت إسطوانات بصوتها، عام 1937 وقفت أمام الموسيقار محمد عبد الوهاب والمخرج محمد كريم في فيلم (يحيا الحب)، وكانت غيرت اسمها إلى ليلى مراد، ورغم آدائها التمثيلي الضعيف إلا أنها جذبت أنظار عميد المسرح العربي يوسف وهبي لتقدم معه فيلمها الثاني (ليلة ممطرة) نهاية عام 1939.
الدكتور الربيعة يلتقي وفد مستشفى جريت أورموند ستريت للأطفال