تيك توك يجمع توأم انفصلتا منذ الولادة بسبب بيعهما
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
تبلّيسي
أعاد تطبيق “تيك توك” لم شمل الأختين التوأم إيمي حفيتيا وأنو ساتانيا اللتين لم تعرفا بوجود بعضهما، على الرغم من سكنهما في المدينة نفسها، حيث أن الطفلتان اختطفا بعد ولادتهما مباشرة، وتم بيعهما لعائلتين مختلفتين قبل 19 عاما.
وتفصيلاً، عندما كانت في 12 من عمرها، شاهدت الطفلة إيمي متسابقة تشبهها كثيرا في برنامج اكتشاف المواهب في جورجيا، وبعد سنوات عادت ورأت مقطعا للطفلة الموهوبة في تيك توك، فحاولت البحث عنها على مواقع التواصل الاجتماعي الأخرى، لتجدها على فيسبوك وتتواصل معها فورًا.
وقالت “إيمي” في الرسالة” لأنو “ممازحة :لقد بحثت عنك لسنوات طويلة”، لترد أنو قائلة “وأنا أيضا”، وبعد عدة رسائل اكتشفت الفتاتان أنهما ولدتا في المستشفى نفسه، وعندما قابلتا بعضهما، تبين أنهما نسخة طبق الأصل وكأنهما تنظران لمرآة.
والجدير أن والدة التوأم الحقيقة دخلت في غيبوبة بعد الولادة، فقرر زوجها بيع الطفلتين لعائلتين مختلفتين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التوأم المستشفى تيك توك غيبوبة
إقرأ أيضاً:
جرائم تكشفها الصدفة.. رسالة تحت البلاط تكشف جريمة مخفية
في عالم الجرائم، هناك قضايا تُحَلُّ عبر الأدلة والبراهين، وأخرى تبقى لغزًا محيرًا لسنوات طويلة، لكن هناك نوعًا مختلفًا وجرائم لم يكن ليُكشف عنها الستار لولا الصدفة البحتة!.
في شهر رمضان المبارك، حيث تتغير إيقاعات الحياة وتمتلئ الأجواء بالتأمل والروحانية، نقدم لكم يوميًا على مدار 30 يومًا سلسلة "جرائم تكشفها الصدفة"، حيث نستعرض أغرب القضايا الحقيقية التي كُشفت بطرق غير متوقعة – من أخطاء الجناة، إلى اكتشافات عرضية قلبت مسار التحقيقات رأسًا على عقب.
انتظرونا كل ليلة مع قصة جديدة، وتفاصيل مثيرة عن جرائم لم يكن ليعرفها أحد لولا لمسة من الحظ أو موقف عابر كشف الحقيقة!
الحلقة الحادية عشر – رسالة تحت البلاط تكشف جريمة مخفية
في عام 2020، أثناء أعمال تجديد منزل قديم في مدريد، لاحظ العمال وجود تجويف غريب تحت إحدى البلاطات.
وعندما أزالوها، وجدوا رسالة مكتوبة بخط اليد، جاء فيها: "إذا وجدتم هذه الرسالة، فاعلموا أنني قُتلت ودُفنت تحت هذا المنزل".
أبلغ العمال الشرطة، وبعد الحفر، عُثر على بقايا جثة لرجل كان مفقودًا منذ 15 عامًا. وبعد تحليل الرسالة، تبين أنها كُتبت بيد الضحية نفسه، الذي كان يعلم أن قاتله سيخفي جثته في المكان نفسه.
التحقيقات قادت إلى المالك السابق للمنزل، الذي اعترف بالجريمة بعد مواجهته بالدليل.. وهكذا، حتى بعد وفاته تمكن الضحية من كشف قاتله برسالة بسيطة تركها تحت البلاط.
مشاركة