“القسام” تستولي على ماعوز “صديق المشاة” الإسرائيلي.. ما هي؟
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
#سواليف
تمكنت #كتائب_القسام من السيطرة على عدد من #طائرات_ماعوز_الانتحارية، التي تعد واحدة من أبرز #أسلحة_جنود #مشاة_الاحتلال لتنفيذ #الاغتيالات بحق الفلسطينيين.
وكشفت القسام عن إسقاط طائرتين من نوع ماعوز الانتحارية، وقامت بتفكيك أجزائها، وعرضها في تسجيل مصور.
ويلقبها جنود الاحتلال بالنار الطائرة، وصديق المشاة، وهي طائرة صغيرة الحجم بحجم نصف متر، وشكلها عمودي، وتتحرك بواسطة مروحتين، وبداخلها #كاميرات دقيقة، ويتم توجيهها من بعيدة بواسطة جهاز تحكم.
وظهرت الطائرة للمرة الأولى خلال اقتحام مخيم جنين، قبل أشهر، ونفذت بها عدة #اغتيالات بحق #مقاومين #فلسطينيين، ولجأ الاحتلال لاستخدامها في #غزة، لمحاولة اغتيال المقاومين؛ تجنبا للاشتباك المباشر، في ظل #الخسائر الكبيرة و #الكمائن التي يقعون بها داخل غزة.
يصل وزن الرأس المتفجر إلى 400 غرام، وهي خفيفة الوزن، ويمكن للجنود حملها بسهولة ونقلها إلى مساحات القتال.
وأنتجت شركة رافائيل العسكرية الإسرائيلية الطائرة، وزودت بها وحدات نخبة الاحتلال في عام 2022، وهي قادرة على إلحاق الأذى نتيجة الشحنة المتفجرة التي تحملها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام أسلحة جنود مشاة الاحتلال الاغتيالات كاميرات اغتيالات مقاومين فلسطينيين غزة الخسائر الكمائن
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن اغتيال قيادي في “حزب الله”
شمسان بوست / متابعات:
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتيال محمد موسى صلاح، القيادي في “حزب الله” اللبناني بضربة جوية في منطقة الخيام مطلع أكتوبر الماضي.
وجاء في بيان للجيش الإسرائيلي “أن محمد موسى قاد العديد من “الهجمات الإرهابية” ضد دولة إسرائيل، كما كان مسؤولا عن إطلاق أكثر من 2500 قذيفة باتجاه مناطق مرتفعات الجولان، والجليل الأعلى، وبانهاندل الجليل، ناهيك عن العمليات الأخرى التي استهدفت قوات الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان”.
وخلال ضربة أخرى يوم الأحد المنصرم في جنوب لبنان، تم القضاء على أيمن محمد النابلسي، القائد الجديد لمجموعة الصواريخ المضادة للدبابات التابعة لوحدة ناصر في الحجير.
علاوة على ذلك، خلال ضربات إضافية، تمكن الجيش الإسرائيلي من القضاء على قائد حزب الله في منطقة الغجر، كما تم تحييد الحاج علي يوسف صلاح، الذي كان يشغل منصب قائد حزب الله في منطقة تبنين.
وزعم البيان أن هذه الضربات تزيد من تدهور قدرة حزب الله على تنفيذ هجمات “إرهابية” من جنوب لبنان ضد المدنيين الإسرائيليين على الحدود الشمالية.
وأكد الجيش الإسرائيلي أنه سيواصل جهوده لإحباط أي خطر أو تهديد ضد دولة إسرائيل.