بلينكن: هناك “أمل حقيقي” بالتوصل لاتفاق للإفراج عن الرهائن في غزة
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
المناطق_أ ف ب
عبر وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن عن الأمل بالتوصل لاتفاق يقضي بوقف القتال في غزة مقابل الإفراج عن رهائن، بعد محادثات في باريس شارك فيها مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية وقطر.
وقال بلينكن للصحافيين “أُنجز عمل مهم جدا وبناء. وهناك بعض الأمل الحقيقي بينما نمضي قدما”.
أخبار قد تهمك بلينكن: مكاسب أوكرانيا ستكون في خطر إذا توقّفت المساعدات الأمريكية 30 يناير 2024 - 2:41 صباحًا “اليونيسف”: أطفال غزة معرضون لخطر فقدان اللقاحات وتزايد الإصابة بالأمراض 30 يناير 2024 - 1:59 صباحًامن جهة أخرى حضّ بلينكن الاثنين وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) على التحقيق في اتّهامات العاملين فيها بالضلوع في هجوم حماس على إسرائيل، لكنّه نأى بنفسه عن الدعوات لوضع حد لعملها.
وقال بلينكن لصحافيين إن “الأونروا أدت ولا تزال تؤدي دورا لا غنى عنه على الإطلاق في الحرص على نيل رجال ونساء وأطفال في غزة مساعدة هم بأمس الحاجة إليها”، وأضاف “هذا الأمر يؤكد ضرورة أن تتصدى الأونروا لهذه المسألة بأسرع وأدق ما يمكن”.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمريكا بلينكن غزة
إقرأ أيضاً:
النص الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار بين “إسرائيل” وحزب الله اللبناني
يمن مونيتور/ وكالات
أعلن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، أن مجلس الوزراء الأمني وافق على صفقة لوقف إطلاق النار في لبنان، معتبراً أن إسرائيل “ستحتفظ بحقها في ضرب حزب الله إذا قام بأي خرق”.
وأضاف نتنياهو أنه سيعرض الاتفاق على مجلس الوزراء بكامل هيئة خطة وقف إطلاق النار مع لبنان.
وينص الاتفاق على التزام “حزب الله” وجميع المجموعات المسلحة الأخرى في الأراضي اللبنانية بعدم تنفيذ أي عمليات هجومية ضد إسرائيل، التي ستلتزم بالمقابل بعدم تنفيذ أي عمليات عسكرية هجومية ضد أهداف في لبنان سواء على الأرض أو في الجو أو البحر.
كما يقضي الاتفاق أيضاً بأن تعترف إسرائيل ولبنان بأهمية قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701، مع التأكيد على أن هذه الالتزامات لا تلغي حق إسرائيل أو لبنان في ممارسة حقهما الطبيعي في الدفاع عن النفس.
النص الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل
حزب الله وجميع المجموعات المسلحة الأخرى في الأراضي اللبنانية لن تنفذ أي عمليات هجومية ضد “إسرائيل”. “إسرائيل”، بالمقابل، لن تنفذ أي عمليات عسكرية هجومية ضد أهداف في لبنان، سواء على الأرض أو في الجو أو في البحر. تعترف “إسرائيل” ولبنان بأهمية قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701. هذه الالتزامات لا تلغي حق “إسرائيل” أو لبنان في ممارسة حقهما الطبيعي في الدفاع عن النفس. ستكون قوات الأمن والجيش اللبناني الرسمية هي المجموعات المسلحة الوحيدة المسموح لها بحمل السلاح أو تشغيل القوات في جنوب لبنان. أي بيع أو توريد أو إنتاج للأسلحة أو المواد المتعلقة بها في لبنان سيكون تحت إشراف وسيطرة الحكومة اللبنانية. سيتم تفكيك جميع المنشآت غير المرخصة المتورطة في إنتاج الأسلحة أو المواد المتعلقة بها. سيتم تفكيك جميع البنى التحتية والمواقع العسكرية، ومصادرة جميع الأسلحة غير المرخصة التي لا تتوافق مع هذه الالتزامات. ستُشكَّل لجنة مقبولة من الطرفين، “إسرائيل” ولبنان، للإشراف والمساعدة في ضمان تنفيذ هذه الالتزامات. ستقوم إسرائيل ولبنان بالإبلاغ عن أي خرق محتمل لهذه الالتزامات للجنة ولـ”اليونيفيل”. ستنشر لبنان قوات الأمن الرسمية والجيش الخاص بها على طول جميع الحدود ونقاط العبور والخط الذي يحدد المنطقة الجنوبية كما هو معروض في خطة الانتشار. ستنسحب “إسرائيل” تدريجياً من جنوب الخط الأزرق خلال فترة تصل إلى 60 يوماً. ستقوم الولايات المتحدة بتسهيل مفاوضات غير مباشرة بين “إسرائيل” ولبنان للتوصل إلى حدود برية معترف بها.